شعار جاغوار الجديد يصدم مغردين فماذا قالوا؟
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
ونشرت الشركة المملوكة لمجموعة "تاتا موتورز" الهندية إعلانا ترويجيا لإعادة إصدار علامتها التجارية لكنه خلا من أي سيارة، إذ تضمن مخلوقات ملونة تشبه كائنات فضائية، وانتهى بشعار بسيط.
وسارع إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لشركتي تسلا وإكس إلى التعليق على إعلان جاغوار متسائلا "هل تبيعون سيارات؟"، لترد عليه الشركة بالإجابة "نعم"، متطلعة لرؤيته في ميامي.
ولاقى شعار جاغوار الجديد تفاعلا كبيرا على الشبكات الافتراضية، وسط انحياز للشعار القديم وصدمة من الجديد رصد بعضها برنامج "شبكات" في حلقته بتاريخ 2024/11/21.
ومن هذه التعليقات ما قالته علياء في تغريدتها "الشعار الجديد بسيط وأنيق، لكن القديم كان يحمل روح الفخامة والحركة والرقي التي تناسب اسم جاغوار أكثر، الكلاسيك أحيانا يصعب يتفوق عليه".
ويعتقد محمد بن خليفة أن "الشعار الجديد لا يوحي بأي فخامة.. الجاغوار اشتهرت بشعارها وفخامتها الكلاسيكية"، مرجحا أن الشركة "تريد منافسة العلامات الأوروبية المتوسطة وتخلت عن منافسة كبار المصنعين".
ورغم إقراره بأن التغيير كان مطلوبا منذ فترة طويلة فإن أحمد قال "من زمان المفروض التغيير، الشعار القديم حلو وفخم بس ما يصلح يكون للسيارات، يصلح يكون شعارا لماركة ساعات أو عطور، أما لشعار سيارة فلا يصلح نهائيا".
وترى بسمة أن الشعار الجديد نسخة كربونية مكررة من شعار شركات السيارات الأخرى، وقالت "أسوأ شيء جالسة تسويه شركات السيارات حذف الشعارات الرسومية واستبدالها بحروف فقط، كل السيارات صارت وحدة يختلف الخط فقط مثل لكزس".
في المقابل، أشادت لانا عامر بالشعار الجديد، إذ قالت "جاغوار دائما متميزة في تصاميمها، والشعار الجديد يعني بداية جديدة، أتوقع السيارة الجاية بتكون مبهرة أكثر من قبل، من جد (صدقا) أشوفهم يطورون أنفسهم بشكل جميل".
ومن المتوقع أن تعتمد شركة "جاغوار" خطة لتحويل سياراتها التي تعمل على البنزين والديزل إلى كهربائية بالكامل، وذلك على هامش إطلاق علامتها التجارية الجديدة في الثاني من ديسمبر/كانون الأول المقبل خلال أسبوع ميامي للفنون.
21/11/2024المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات الشعار الجدید
إقرأ أيضاً:
خدت حقي وارتضيت.. الشيخ علي جمعة يصلح بين طبيبة الشيخ زايد وأسرة زوجها
نشرت الدكتورة انجي الغمراوي الشهيرة بـ"طبيبة الشيخ زايد" منشورا عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك تشير فيه إلى تصالحها مع أسرة زوجها بعد محاضر وقضايا متبادلة بينهما بعد تدخل ووساطة من الدكتور على جمعة مفتي الجمهورية الأسبق.
وتضمن منشور الدكتورة إنجي الغمراوي تفاصيل جلسة الصلح التي جمعت بينها وبين أسرة زوجها قائلة: "الحمد لله وبفضلكم و بفضل فضيلة الشيخ علي جمعة مفتي الديار المصرية سابقاً، جرت علي مدار الأسابيع اللي فاتت جلسات صلح عرفية تمت في إستضافة فضيلة الشيخ شخصيا وفي منزله الموقر بيني وبين أفراد عائلة زوجي رحمة الله عليه.
تعاتبنا، تفاهمنا وتصالحنا بفضل الله علي ان يأخذ كل ذي حق حقه، وتراضينا علي كل ما يضمن لي و لهم و لحفيدهم و حفيداتهم حياه كريمة بيني و بينهم حرصا علي صلة الرحم و حبً في خالد زوجي رحمة الله عليه و تأكيدا علي رغبتي في ان يعيشي إبني وسط أسرتي و أسرة زوجي رحمة الله عليه بحب و سلام و موده زي ما خالد وصانا و كان يتمني.
بشكر الجميع مرة تانية علي كل دعوة بظهر الغيب من القلب، بشكر الجميع علي كل كلمة فيها دعم، بشكركم على كل رسالة وكل مكالمة وعلى كل إحساس طيب وصلتهولي بكل الطرق وبعتذر للجميع علي أي ألم تسببت فيه لأي حد بسبب اللي نشرته.
بشكر فضيلة الشيخ علي جمعة علي سعة صدره ووقته الثمين، واستضافتنا وسط أسرته وأهل بيته عشان يصلح بيننا ويكون الضامن والشاهد علي كل كلمة أتفقنا عليها.
و أخيرا، أنا هحذف كل كلمة عن أسرة زوجي رحمة الله عليه لأنهم في النهاية أسرة ابني، يعني أسرتي، وأهل إبني يعني أهلي لان الخلاف قد زال بفضل الله و بفضلكم جميعا و إن شاء الله كمان حتي مع الأفراد الي اتدخلو بسوء بالفعل او باللفظ بعد اعتذاراتهم إن شاء الله هيكون ساد السلم بين الجميع و بإذن الله نرجع مع الوقت زي الاول وأكثر حرصا علي مصلحة إبني اللي هو إبنهم و حفيدهم و حبيبهم
وليا طلب أخير، بطلبه من الجميع ان يحذف أي كلمة فيها إساءة لأهل إبني لإني بفضل الله إرتضيت الصلح و أخذت كل حقوقي لا أكثر ولا أقل وقد تراضينا علي كل ما إختلفنا فيه وعليه وأي حاجة ممكن تضايق إبني في يوم من الأيام و ده رجائي أخير و زي ما قلت في قاعدة الصلح اني في وقت قصير هتنازل عن مسكني لبنات عم إبني بغرض مد أيد الصلح و السلام الأسري بين الأحفاد، و عشان أنا كل غرضي إنه كان يوصل لإبني حقه و حقي بس
بشكر جميع من تعاطف مع قضيتي و نشر حكايتي و قصتي، و إن شاء الله القصص القادمه تكون عن نجاحنا أنا و إبني في حياتنا و يا رب و نقدر نساعد مجتمعنا الغالي دايمآ
كانت محكمة جنح الشيخ زايد، قد قررت حبس المتهمين بالاعتداء على الطبيبة ضحية أهل زوجها في منطقة الشيخ زايد، عام ونصف، لاتهامهم بإتلافهم كاميرات المراقبة لإجبارها على ترك المنزل.
تعود تفاصيل الواقعة إلى عام 2021، عندما تزوجت الطبيبة من زوجها ورزقا بمولود، لكنه توفي بعد 4 أشهر من ولادته، ما جعلها تستمر في الإقامة بمنزل زوجها الراحل مع أسرته.
وقدمت الطبيبة بلاغًا إلى الجهات الأمنية ضد أهل زوجها، متهمةً إياهم بالتعدي عليها وإتلاف كاميرات المراقبة الخاصة بالمنزل، في محاولة لإجبارها على ترك منزلها بعد وفاة زوجها.