المونتير أحمد حافظ: أعتبر نفسي محظوظا في مسيرتي الفنية
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
أقام مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ 45، اليوم، ندوة حوارية مع المونتير أحمد حافظ، وأدارت الندوة المخرجة مريم أبو عوف، وذلك على المسرح المكشوف بدار الأوبرا المصرية ضمن فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما.
أحمد حافظ: أعتبر نفسي محظوظ في مسيرتي الفنيةوأوضح المونتير أحمد حافظ، أنه يعتبر نفسه محظوظًا للغاية في مشواره ومسيرته الفنية، لأنه دخل مجال المونتاج عن طريق الصدفة، حيث قاده شغفه وحبه للمجال من خلال زيارته مع والده في الأهرام ومشاهدته للمونتيرين، حينها وجد نفسه وأراد أن يسلك نفس الطريق دون أن يدرك كيف يبدأ.
وتابع أحمد حافظ، خلال ندوته في مهرجان القاهرة السينمائي بحضور زوجته الفنانة جميلة عوض، أنه لم يستسلم للصعوبات التي واجهته، واعتمد على تعليم نفسه، ليجد باب الحظ مفتوحًا على مصراعيه أمامه، يناديه نحو مستقبل مختلف مليء بالنجاحات ذات بصمة قوية مع الجمهور، من خلال تعاونه مع عدد من كبار المخرجين في مصر، الذين أضافوا له خبرة بمعدل سنوات أخرى من الدراسة.
وعن إمكانية دخوله مجال الإخراج بسبب رؤيته في العمل الفني، أوضح أحمد حافظ أنه لا يفكر في هذا الأمر تمامًا، وعن تأثير الذكاء الاصطناعي في مجال المونتاج والاستعانة به بدلاً من المونتيرين، أوضح قائلاً: «هتكون حاجة مفيدة في شغلنا وإضافة كبيرة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد حافظ المونتير أحمد حافظ مهرجان القاهرة السينمائي جميلة عوض فيلم الفيل الأزرق فيلم تراب الماس أحمد حافظ
إقرأ أيضاً:
مينا مسعود يكشف قصة كفاح خاله في مجال الخياطة.. ماذا قال؟
كشف مينا مسعود عبر حسابه على موقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» عن قصة كفاح خاله في مجال الخياطة.
وكتب مينا مسعود قائلًا: «حبيبي خالو عادل، وُلِد في 2 أغسطس 1959 في القاهرة، مصر، وعندما كان عمره ست سنوات، كان جدي يأخذه إلى ورشته ويضعه على حجره ليعلّمه كيفية الخياطة، وعندما بلغ الرابعة عشرة، أصبح خياطًا محترفًا، على مدى العقود القليلة التالية، أصبح عادل حنا ماهرًا في الخياطة النسائية واستطاع أن يبني حياة عظيمة لنفسه ولأسرته، لقد جاء من لا شيء، وبنى مشروعًا تجاريًا ناجحًا، ووفّر حياة كريمة لزوجته وأطفاله الثلاثة وأحفاده الأربعة».
وأضاف مسعود: «كان خفيف القلب، متواضعًا، طيبًا، هادئًا. لقد أحب الله وعائلته وعمله أكثر من أي شيء آخر، تمكنت من رؤيته كثيرًا خلال السنوات القليلة الماضية في القاهرة، ولهذا سأكون دائمًا ممتنًا له، اعتنى بنا من هناك، ولعلنا نجد جميعًا شغفًا في حياتنا كما فعلت أنت، ستظل غرزاتك خالدة في الذاكرة إلى الأبد، عادل نجيب حنا، 1959 - 2025».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Mena Massoud (@menamassoud)