"مكافحة المخدرات" تشارك ضمن معرض "الداخلية" للاحتفاء باليوم العالمي للطفل في الرياض
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
تشارك المديرية العامة لمكافحة المخدرات ضمن معرض وزارة الداخلية، المقام احتفاء باليوم العالمي للطفل الموافق 20 نوفمبر 2024 من كل عام، في واجهة روشن بمدينة الرياض تحت شعار (معًا نحمي حق الطفل في الحماية من كل أشكال الإيذاء والإهمال)، وذلك حتى 24 نوفمبر الجاري.
يذكر أن معرض وزارة الداخلية وقطاعاتها الأمنية والخدمية يضم فعاليات توعوية وترفيهية وتثقيفية للطفل والأسرة، ويقدم للزوار، تعريفًا بأنظمة حماية الطفل، وحقوقه، وأبرز تعليمات وإرشادات السلامة المرورية وفي المنزل والمركبة، وطرق الإسعافات الأولية في الحالات الطارئة، وشرحًا لوسائل السلامة البحرية، وخدمة استخراج الهوية الوطنية للطفل، ورقم البلاغات الأمنية في الحالات الطارئة (911).
أخبار متعلقة الأمن العام يشارك ضمن معرض "الداخلية" للاحتفاء باليوم العالمي للطفل في الرياض تجربة استماع مبتكرة .. "الإذاعة والتلفزيون" تستعد لإطلاق تطبيق Saudi Radio+
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الرياض مكافحة المخدرات اليوم العالمي للطفل الداخلية
إقرأ أيضاً:
سفارتنا بالقاهرة تحتفل باليوم العالمي للغة العربية
القاهرة- العُمانية
نظمت سفارة سلطنة عُمان بالعاصمة المصرية القاهرة احتفالية بعنوان "صالون أحمد بن ماجد" بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية الذي يوافق الـ18 من ديسمبر من كل عام.
وقال سعادة السفير عبد الله بن ناصر الرحبي سفير سلطنة عُمان المعتمد لدى جمهورية مصر العربية ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية في كلمته: "نلتقي في صالون أحمد بن ماجد، الذي طاف العالم عبر سفينته ربانًا وعالمًا عربيًا، لنبحر نحن بدورنا عبر صالونه في عوالم متجددة من بحار اللغة العربية، هذه اللغة التي وصفها أديب مصر عباس العقاد باللغة الشاعرة، ونحن نقول إنها اللغة الحية المُبدِعة المُتجدِّدة". وأضاف سعادته أن خدمة العُمانيين للغة العربية لم تكن منحصرة في أولئك اللغويين، بل حمل العُمانيون اللغة العربية على سفنهم، وبنوا جسرًا بينها وبين أفريقيا.
من جهته، أكد فضيلة الدكتور نظير محمد عياد مفتي جمهورية مصر العربية رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم- في كلمته- أن اللغة العربية وسيلة المُسلم لفهم مقاصد النص القرآني ومعانيه وغاياته الكبرى المتمثلة في تلقي الأحكام الشرعية منه، ولذلك استعان العلماء باللغة العربية وفنونها في فهم مراد الله سبحانه وتعالى في كتابه والكشف عن أسراره، وتحديد دلالاته. وقال فضيلته إن العلماء نظروا إلى هذه اللغة على أنها من الدين حيث إن فهم مراد القرآن الكريم والسنة النبوية من أوجب الواجبات، وما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب، مشيرًا إلى أن اللغة العربية مهمة جدًا للعلوم الشرعية بشكل عام ولعلوم القرآن والتفسير بشكل خاص.