المنطقة العسكرية الشمالية تنفذ تمرينا عسكريا ليليا (فرسان الميدان)
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – نفذ لواء اليرموك الآلي/12 أحد تشكيلات المنطقة العسكرية الشمالية، أمس الثلاثاء، تمرينا عسكريا ليليا (فرسان الميدان) في أحد ميادين التدريب المخصصة، بحضور المساعد للعمليات والتدريب العميد الركن محمود السواعير، وقائد المنطقة العميد الركن حسن أبو رمان.
ويهدف التمرين إلى اختبار الكفاءة والجاهزية القتالية لمجموعة القتال/ عمرو في تنفيذ العمليات التعرضية الليلية والدفاعية، والمهام الادارية وتنمية القدرات والمهارات القتالية للمشاركين، وتأهيل وتدريب مرتبات اللواء للعمل في مختلف الظروف والأوقات.
واشتمل التمرين على تنفيذ هجوم ليلي للتعامل مع قوة معادية باستخدام الأسلحة المتوسطة والثقيلة، ورماية الدبابات، وأظهر المشاركون في التمرين، الذي حضره عدد من كبار ضباط القوات المسلحة – ، معنويات عالية ومستوىً متميزاً واحترافية في تنفيذ الواجبات.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن أقلام اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن أقلام اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
بلينكن يناقش مع الرئيس الإثيوبي تنفيذ اتفاق السلام في تيغراي
أجرى وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، الإثنين، اتصالا هاتفيا مع رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، حيث ناقشا مستجدات تنفيذ اتفاق وقف الأعمال العدائية الموقع عام 2022، والذي أنهى حربا استمرت عامين في إقليم تيغراي.
وأكد بلينكن، خلال الاتصال، دعم واشنطن للجهود الإثيوبية في تنفيذ الاتفاق، مشددا على أهمية الحوار السياسي كحل للنزاعات الداخلية في البلاد.
وأعرب وزير الخارجية الأميركي عن قلق بلاده إزاء تصاعد أعمال العنف في إقليم أمهرة، كما تطرق الجانبان إلى التوترات المتزايدة في منطقة القرن الأفريقي.
وجاء ذلك في بيان صادر عن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، مات ميلر، الذي أشار إلى أن المحادثات تناولت عدة ملفات تتعلق بالاستقرار في المنطقة.
واندلعت الحرب في تيغراي في نوفمبر 2020 وانتهت في نوفمبر 2022 بتوقيع اتفاق سلام في بريتوريا.
وخلفت الحرب خلال عامين، 600 ألف قتيل وأكثر من ثلاثة ملايين مشرد، بحسب تقديرات الاتحاد الأفريقي.
وتتزايد المخاوف بشأن الأمن والاستقرار في المنطقة منذ أن وقعت إثيوبيا في يناير اتفاقا مع جمهورية أرض الصومال الانفصالية يمنح الدولة المغلقة منفذا بحريا.
وأثار الاتفاق البحري غضب مقديشو، وسلّط الضوء على الخصومات الإقليمية مع توتر العلاقات بين إثيوبيا والصومال المجاورة وكذلك مصر.