لعبة شهيرة تجمع نيمار بميسي وسواريز.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
ماجد محمد
اجتمع البرازيلي نيمار لاعب نادي الهلال بزميليه السابقين، في نادي برشلونة الإسباني، ونجمي نادي إنتر ميامي الأمريكي حاليًّا، لونيل ميسي ولويس سواريز.
وجاء اجتماع الثلاثي في إعلان للعبة الشهيرة eFootball، حيث ظهر ميسي وسواريز يلعبان مع نيمار، واختاروا نادي برشلونة في اللعبة.
ويعد ليو ميسي ونيمار جونيور سفيرين رئيسين لها، وقامت شركة كونامي توحيد “MSN” المسؤولة عن اللعبة بضم سواريز لاعبين للترويج للفيلم.
يذكر أن يذكر أنه في السنوات التي لعب فيها الثلاثي في برشلونة، أصبحوا أفضل ثلاثي مهاجم في أوروبا، وسجلوا 131 هدفًا في موسم 2015/16.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/X2Twitter.com_9bIXwMwBr9_LE54k_720p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال لويس سواريز نيمار
إقرأ أيضاً:
دواء جديد يغير قواعد اللعبة: يقلل خطر أمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة 94%
صورة تعبيرية (مواقع)
في تطور علمي غير مسبوق، كشفت دراسة حديثة عن نجاح عقار تجريبي جديد في تقليص خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة مذهلة تصل إلى 94%.
العقار الذي يحمل اسم "ليبوديسيران"، والذي طورته شركة "إيلي ليلي"، أظهر نتائج غير متوقعة في خفض مستويات البروتين الدهني "لايبوبروتين (إيه)"، وهو أحد العوامل الوراثية المؤدية للإصابة بمشاكل قلبية خطيرة.
اقرأ أيضاً ارتفاع حاد في أسعار صرف الريال اليمني مقابل الدولار والسعودي اليوم: آخر تحديث 2 أبريل، 2025 تجدد الغارات الأمريكية في الأثناء: المواقع المستهدفة والخسائر 2 أبريل، 2025وفي تفاصيل التجربة، أظهرت البيانات أن جرعة واحدة فقط من العقار التجريبي بتركيز 400 مليغرام كانت كافية لتحقيق انخفاض كبير في مستويات البروتين الدهني "إل. بي. (إيه)" بنسبة 93.9% في المتوسط بعد ستة أشهر، مقارنة بالعلاج الوهمي.
كما شهد المشاركون الذين تلقوا جرعة ثانية من نفس التركيز بعد ستة أشهر انخفاضاً ملحوظاً بنسبة 95% تقريباً خلال 12 شهراً.
الدراسة التي شملت 72 مريضاً في المجموعة التي تلقت العقار التجريبي، أظهرت تقدماً مهماً في مكافحة أحد أبرز العوامل الوراثية المسببة لأمراض القلب والأوعية الدموية.
وفي تعليق له، قال الدكتور ستيفن نيسن، طبيب القلب في كليفلاند كلينيك، إن "العقار الجديد يقدم بارقة أمل في علاج أمراض القلب، من خلال تقليل عوامل الخطر بشكل ملحوظ ودون الحاجة لجرعات متكررة".
هذه النتائج تُعد نقطة تحول هامة في علاج أمراض القلب، حيث قد يُسهم العقار الجديد في تقليل معدلات الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية التي تمثل السبب الرئيسي للوفيات في العديد من دول العالم.