اختفى منذ 110 سنوات داخل نفق.. حقيقة هلاك ركاب «قطار الأشباح» في إيطاليا
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
منذ سنوات طويلة، اختفى أحد القطارات المتجهة في رحلة طويلة إلى روما، في ظروف غامضة حتى الآن، وعلى الرغم من مرور السنوات إلا أن البحث وراء لغز الاختفاء قائمًا، لذلك أطلق عليه «قطار الأشباح»، لذا نستعرض حقيقة هلاك ركاب القطار، عدا شخصين فقط من أصل 106 ركاب.
قطار الأشباحفي عام 1911، دشَّنت شركة تدعى «زانيتي» قطارا مخصصا لرحلة واحدة فقط إلى روما، قد تستمر عدة ساعات في الوصول إليها، إلا أنها استمرت ما يقرب من 113 عامًا، وزعمت بعض التقارير أن القطار غادر وعلى متنه 106 ركاب، واختفى بعد دخوله نفقًا في لومباردي، وتم إنقاذ راكبين فقط، لأنهما قفزا من القطار في اللحظة الأخيرة.
قصة قطار الأشباح أصبحت أكثر غرابة، إذ يُزعم أن القطار ظهر في نقاط مختلفة من التاريخ، وبخطوات مختلفة، بما في ذلك «دير» من العصور الوسطى ومستشفى للأمراض النفسية في مدينة مكسيكو في أربعينيات القرن التاسع عشر، كما أن القطار كان يحمل جمجمة مسروقة للمؤلف الأوكراني الشهير نيكولاي جوجول، ولكن في الواقع لم تكن الجمجمة مسروقة، جميعها تشير إلى أن القصة أسطورية وليست حقيقية.
ووفق موقع «سنوبس» المسؤول عن البحث حول الحقائق، ونشرها موقع «times news»، إن هذه القصة هي مجرد أسطورة حضرية، فهي نشأت كعمل خيالي لكاتب أوكراني يُدعى نيكولاي تشيركاشين، كما أنه تبين عدم وجود شركة قطارات إيطالية تسمى زانيتي على الإطلاق، إذا القصة هي مجرد خيال.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قطار روما رحلة إلى روما
إقرأ أيضاً:
«ضبطها تشاهد أفلام مخلة».. القصة الكاملة لمصرع طفل على يد شقيقته في أوسيم
لم تدر الفتاة القاصر، أن مشاهدتها للأفلام الإباحية، داخل غرفتها بمركز أوسيم، مستغلة تواجد والديها خارج المنزل، وانشغال شقيقها ذو الـ 10 سنوات، باللهو داخل غرفته، كـ القشة التي قصمت ظهر البعير وفرقت شمل الأسرة، بعدما قادت تلك الأفلام الصغير إلى مثواه الآخير بعد قتله خنقًا على يد شقيقته الأكبر منه، قبل أن يدُفع بها إلى خلف القضبان، ليعيش الوالدين في حزن وأسى آخر ما تبقى من عمرهما لما حدث لذريتهما.
جثمان لطفل في ربيع عمره، عاري الجسد بالجزء العلوي ووجود أثار مقاومة وحز حول الرقبة، والشقيقة الأكبر تبكي وسط صرخاتها التي رجت أركان المنطقة، ليهرول الجيران إلى المنزل مصدر الصور، لتخبرهم الفتاة القاصر.. " إلحوني أحمد وقع مات"، ليسعرع الجميع في إسعافه قبل أن ينقلوه إلى المستشفى لكن دون جدوى، وهناك أخبروا أنه متوفي خنقًا ووجود شبهة جنائية حول وفاته، قبل أن يصل الوالدين ويعلمان ذلك الخبر الصادم.
علامات الارتباك والخوف الظاهرة على وجه الفتاة القاصر، علاوة على روايتها غير المتوافقة مع إصابة شقيقها والحالة المعثور عليها، - عاري الجسد ووجود أثار مقاومة وخنق حول رقبته- كانت محل شك نحوها خاصًة بعد إبلاغ والديها بأنه اختل توازنه وسقط ليفارق حياته متأثرًا بجراحه.
لم تستغرق الفتاة القاصر سوى دقائق معدودة لتكشف ما حدث داخل المنزل وسط غياب الوالدين، وقالت خلال التحقيقات التي أجريت معها أن شقيقها ذو الـ 10 سنوات، شاهدتها في أثناء تواجدها داخل غرفتها تشاهد أفلام إباحية، ليهددها بإبلاغ والديها لدى عودتهما.
خوف الشقيقة من والديها دفعها تتجه نحو شقيقها الأصغر منها لتخنقه وفي أثناء مقاومته لها نزعت ملابسه العلوية، قبل أن يفارق حياته بين يديها.
أمن الجيزة يتلقى بلاغًاإخطارًا تلقاه اللواء محمد الشرقاوي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، من العميد محمد ربيع رئيس قطاع الشمال، بورود إشارة لرئيس مباحث مركز شرطة أوسيم، بوفاة طفل إدعاء سقوط إثر اختلال توازنه ووجود شبهة جنائية حول وفاته.
جهود وتحريات العقيد مجدي موسى مفتش مباحث فرقة أوسيم والوراق، توصلت إلى أن شقيقة الطفل القاصر وراء الواقعة، ووفاته خنقًا لتهديده لها بإخبار والديهما لمشاهدته لها في أثناء مشاهدتها أفلام إباحية على هاتفها المحمول، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم بالواقعة، بإخطار اللواء سامح الحميلي مساعد أول وزير الداخلية لقطاع أمن الجيزة، والعرض على النيابة العامة التي أمرت بحبس المتهمة على ذمة التحقيقات، كما أمرت بالتصريح بدفن الطفل بعد ورود تقرير الطب الشرعي حول سبب وفاته.
اقرأ أيضاًحدث وأنت نائم| الداخلية تحتفل بليلة الإسراء والمعراج في مراكز الإصلاح والتأهيل.. ومصرع 3 عناصر إجرامية في تبادل لإطلاق النيران مع الشرطة
حبس 3 متهمين بالحفر والتنقيب عن الآثار بالدرب الأحمر
اليوم.. أولى جلسات محاكمة رجل أعمال نصب على «أفشة» في 13 مليون