اليوم 24:
2025-02-22@04:45:46 GMT

كميات الصيد بسواحل المغرب على المتوسط في تراجع مستمر

تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT

سجلت كمية منتجات الصيد البحري المفرغة بموانئ وقرى الصيادين بالسواحل المتوسطية لشمال المغرب، إلى غاية متم أكتوبر الماضي، انخفاضا بنسبة 15 في المائة مقارنة مع الفترة نفسها من عام 2023.

وأفاد المكتب الوطني للصيد البحري، في تقريره الأخير المتعلق بإحصائيات الصيد الساحلي والتقليدي بالمغرب، بأن الحجم الإجمالي لمفرغات منتجات الصيد البحري بالموانئ المتوسطية بين يناير وأكتوبر الماضيين بلغ 12 ألفا و 778 طنا، مقابل 14 ألفا و 950 طنا خلال سنة 2023.

وأضاف المصدر ذاته أن القيمة التجارية لمنتجات الصيد البحري المفرغة، خلال الأشهر العشرة الأولى من العام الجاري، سجلت ارتفاعا بنسبة 9 في المائة، حيث وصلت إلى 585,6 مليون درهم، مقابل 536,15 مليون درهم خلال الفترة نفسها من السنة المنصرمة.

وحسب الأنواع، تراجعت كمية الأسماك السطحية المفرغة بهذه الموانئ، الواقعة ضمن الشريط الساحلي بين طنجة غربا والسعيدية شرقا، إلى 4822 طنا (ناقص 31 في المائة) بقيمة سوقية تناهز 122,47 مليون درهم (ناقص 12 في المائة)، مقابل 6971 طنا و 139,82 مليون درهم قبل عام.

كما سجل حجم المصطادات من الأسماك البيضاء المفرغة بموانئ المنطقة تراجعا بـ 14 في المائة ليصل إلى 2062 طنا بقيمة سوقية تناهز 85,72 مليون درهم (ناقص 4 في المائة)، مقابل 2405 أطنان و 88,98 مليون درهم على أساس سنوي.

بالمقابل، سجلت كمية الرخويات المفرغة ارتفاعا مهما لتصل إلى 4677 طنا (زائد 22 في المائة) بقيمة تعادل 298,45 مليون درهم (زائد 28 في المائة)، فيما سجلت كمية القشريات المفرغة ارتفاعا بنسبة 9 في المائة، لتناهز 1149 طنا، بقيمة تصل إلى 78,86 مليون درهم (زائد 14 في المائة).

كما تراجع بشكل كبير اصطياد المحار (الصدفيات) بنسبة تناهز 99 في المائة، حيث لم تتجاوز الكمية المفرغة 9 أطنان (63 ألف درهم، مقابل 665 طنا العام الماضي (5,4 ملايين درهم).

يذكر أنه على المستوى الوطني، فقد سجلت قيمة منتجات الصيد الساحلي والتقليدي المسوقة، من حيث القيمة، نموا بنسبة 6 في المائة إلى ما يعادل 9,23 مليارات درهم برسم الأشهر العشرة الأولى من سنة 2024، حيث بلغ حجم المفرغات 1.102.646 طنا، بتراجع طفيف نسبته 1 في المائة مقارنة بنهاية أكتوبر من سنة 2023.

كلمات دلالية المتوسط المغرب بحار صيد

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: المتوسط المغرب بحار صيد ملیون درهم فی المائة

إقرأ أيضاً:

1.7 مليار درهم أرباح «الاتحاد للطيران» في 2024

 

أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت الاتحاد للطيران عن نتائجها المالية للعام 2024، محققةً أداءً استثنائياً في جميع المؤشرات الرئيسية، حيث بلغ صافي الأرباح بعد الضريبة 1.7 مليار درهم (476 مليون دولار)، مدفوعاً بإيرادات الركاب المسافرين، التي وصلت إلى 20.8 مليار درهم (5.7 مليار دولار)، وإيرادات الشحن التي سجلت 4.2 مليار درهم (1.1 مليار دولار)، وذلك بالتزامن مع تحسينات كبيرة في الكفاءة التشغيلية.
ونقلت الاتحاد للطيران 18.5 مليون مسافر خلال العام الماضي 2024، محققةً نمواً بنسبة 32% مقارنة بالعام السابق، في مؤشر على الطلب القوي والمستدام عبر شبكتها المتوسعة. وجاء هذا النمو مدعوماً بزيادة سنوية قدرها 28% في السعة المقعدية المتاحة لكل كيلومتر، إلى جانب تحسن عامل إشغال المقاعد «حمولة المسافرين» الذي بلغ 87% في السنة المالية 2024، مقارنة بـ 86% في السنة السابقة.
وشهد إجمالي الإيرادات نمواً بارزاً بنسبة 25% على أساس سنوي ليصل إلى 25.3 مليار درهم (6.9 مليار دولار)، بفضل الأداء القوي في قطاعي المسافرين والشحن.
وارتفعت إيرادات المسافرين بمقدار 4.2 مليار درهم (1.1 مليار دولار)، أي بنسبة 25% مقارنة بعام 2023، مما يعكس توسّع الشبكة التشغيلية، وزيادة القدرة الاستيعابية.
كما سجّلت إيرادات الشحن نمواً بنسبة 24% مقارنة بالعام الماضي، مدفوعةً بزيادة السعة وارتفاع حجم الشحن المنقول، حيث ارتفعت أطنان الشحن المنقولة بنسبة 12%، إلى جانب تحسن العائدات خلال النصف الثاني من العام.

 

أخبار ذات صلة الاتحاد للطيران تعلن عن رحلات جديدة إلى سوتشي «الاتحاد للطيران» تنقل 1.7 مليون مسافر خلال يناير


وواصلت الاتحاد للطيران في عام 2024 توسيع عملياتها، حيث رفعت عدد رحلاتها الأسبوعية إلى أكثر من 1700 رحلة، وزادت وتيرة الرحلات على 25 مساراً، ضمن شبكتها التشغيلية، خلال العامين الماضيين.
كما أطلقت أكثر من 20 وجهة جديدة، من بينها بوسطن، وجايبور، وبالي، ونيروبي، بالإضافة إلى وجهات صيفية مميزة مثل أنطاليا، ونيس، وسانتوريني، ومن ضمنها أكثر من 10 وجهات جديدة من المخطط إطلاقها في عام 2025. وشهد أسطول الاتحاد للطيران توسعاً مستمراً، حيث تمت إضافة 12 طائرة جديدة، منها ست طائرات من طراز A320 NEO، التي تمثل إضافة جديدة للأسطول، إلى جانب إعادة تشغيل الطائرة الخامسة من طراز A380، مما يعزز السعة التشغيلية للشركة وقدرتها على تلبية الطلب المتزايد.
واليوم، تُشغّل الاتحاد للطيران أحد أحدث الأساطيل وأكثرها كفاءة في استهلاك الوقود على مستوى المنطقة، بما يتماشى مع استراتيجيتها للاستدامة البيئية، ما يُسهم في تقليل انبعاثات الكربون وتعزيز كفاءة التشغيل، مع الاستمرار في تحسين تجربة السفر وتقديم خدمات عالية المستوى.
كما عززت الاتحاد للطيران استثماراتها في تحسين تجربة الضيوف، مما أدى إلى ارتفاع ملحوظ في مؤشر صافي نقاط الترويج (NPS)، في انعكاس مباشر لتحسين الأداء التشغيلي وجودة الخدمات المقدمة. وفي عام 2024، اعتمدت الشركة برنامج تطوير شاملاً بقيمة 3 مليارات درهم إماراتي، وهو الأكبر في تاريخها، والذي من المتوقع أن يعزز بشكل كبير تجربة السفر على متن الطائرة، ويرفع مستويات رضا الضيوف عند بدء تنفيذه.
وفي إطار التزامها بتقديم خدمات استثنائية تتمحور حول تجربة الضيوف، أنشأت الاتحاد للطيران مركز اتصال خاصاً لخدمة المسافرين المتميزين، مما يتيح استجابة أسرع وتجربة أكثر تفرداً، وذلك بالاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز الكفاءة والإنتاجية.
كما تم تنفيذ أكثر من 200 تحسين على الموقع الإلكتروني والتطبيق الإلكتروني الخاص بالأجهزة المحمولة، مما يوفر تجربة رقمية سلسة ومتكاملة للضيوف. وفي إنجاز بارز، وصل عدد أعضاء برنامج الولاء «ضيف الاتحاد» إلى 10 ملايين عضو، مما يعكس التفاعل المتزايد مع مزايا البرنامج.
وحصدت الاتحاد للطيران العديد من الجوائز في قطاع الطيران، بما في ذلك جوائز السفر العالمية، وجوائز بيزنس ترافيلر (Business Traveller Awards)، تقديراً لتميزها في تقديم أفضل تجربة عملاء، وأفضل طاقم طيران، وأفضل درجة سياحية، وأفضل صالة للدرجة الأولى. بالإضافة إلى ذلك، تم اختيار الاتحاد للطيران كـ «شركة الطيران البيئية» من قبل AirlineRatings.com لعام 2024، وذلك للعام الثالث على التوالي.
وارتفع عدد موظفي الاتحاد للطيران إلى أكثر من 11 ألف موظف، مع توظيف أكثر من 2000 موظف جديد، وترقية أكثر من 1500 موظف ضمن مختلف الإدارات.
وشهدت مبادرات استقطاب المواهب الوطنية تقدماً لافتاً، إذ أكمل أكثر من 70 طياراً إماراتياً متدرباً برنامجهم التدريبي بنجاح، بينما استقطب أحدث برامج تدريب للطيارين أكثر من 3.000 طلب التحاق.
واليوم، يُمثل المواطنون الإماراتيون 20% من القوى العاملة في الاتحاد للطيران، مما يؤكد التزام الشركة بدعم استراتيجية تنمية المواهب الوطنية، وتعزيز دورها في إعداد وتأهيل الكوادر الإماراتية لقيادة مستقبل قطاع الطيران.
وقال معالي محمد علي الشرفا، رئيس مجلس إدارة الاتحاد للطيران: نتوجه بخالص الشكر إلى ضيوفنا وعائلة الاتحاد للطيران، الذين كان لهم دورٌ محوري في تحقيق طموحاتنا، والاستمرار في تقديم خدمة موثوقة وعالمية المستوى تعكس جوهر عملياتنا، لقد عزز تفاني فريقنا مكانة الاتحاد للطيران، مما أسهم في رفع مستويات الكفاءة التشغيلية، مع الالتزام المستمر بتحسين تجربة الضيوف الاستثنائية.
وأضاف معاليه: بينما نواصل توسيع شبكتنا وتعزيز خدماتنا، نؤكد التزامنا بربط المزيد من المسافرين بأبوظبي، ودعم الطموحات السياحية للإمارة، تحقيقاً لرؤيتنا في أن نكون شركة الطيران التي يتطلع الجميع إلى السفر على متن رحلاتها حول العالم.
من جهته، قال أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: هذه الإنجازات دليل على إخلاص فريقنا، الذي عمل بروح الفريق الواحد لتحقيق هدف مشترك، مما مكّننا من تنفيذ استراتيجياتنا بنجاح. لقد أسهمت جهودهم الدؤوبة في تحسين مستويات رضا العملاء، عبر جميع درجات السفر ونقاط التواصل المختلفة، كما نجحوا في تحقيق نمو مستدام ومربح، مع الحفاظ على كفاءة تشغيلية عالية والتزام ثابت بأعلى معايير السلامة.
وخلال عام 2024، عززت الاتحاد للطيران ربحيتها ووسّعت هوامشها من خلال تحسين أسطولها وشبكة وجهاتها، ورفع الكفاءة التشغيلية، والتركيز المستمر على زيادة الإنتاجية. كما واصلت الشركة جهود توسيع شبكتها العالمية عبر 126 اتفاقية إنترلاين، واتفاقيات الرمز المشترك، وغيرها من الشراكات الاستراتيجية، ومن أبرزها اتفاقية مع خطوط شرق الصين الجوية، والتي تعد الأولى من نوعها بين شركة طيران في الشرق الأوسط ونظيرتها الصينية، بالإضافة إلى شراكة استراتيجية مع خطوط «إس إف» الجوية، التي تهدف إلى تعزيز القدرات اللوجستية وتوسيع نطاق الشبكة التشغيلية.
وواصلت الاتحاد للطيران تحسين كفاءتها التشغيلية، مسجلةً انخفاضاً بنسبة 3% في تكلفة المقعد المتوافر للكيلومتر، وتراجعاً بنسبة 4% في تكلفة المقعد المتوافر للكيلومتر من دون الوقود. كما انعكس هذا التحسن في التكاليف المرتبطة بالوظائف المركزية، والتي نمت بمعدل أقل بكثير من معدل نمو السعة التشغيلية، مما يعكس التزام الشركة بتحقيق كفاءة مالية مستدامة، وتعزيز إدارة الموارد بفعالية.
كما ساهم الأداء القوي للإيرادات، إلى جانب التحسين المستمر في تكلفة الوحدة، في تحقيق نتائج تشغيلية استثنائية، حيث بلغ إجمالي الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك 4.7 مليار درهم (1.3 مليار دولار)، مسجّلاً نمواً بنسبة 32% على أساس سنوي.
وسجّلت الأرباح بعد الضريبة للسنة المالية 2024 نمواً بأكثر من ثلاثة أضعاف على أساس سنوي، مدفوعةً بالزخم المتصاعد لأعمال المسافرين، والانتعاش الملحوظ في عمليات الشحن، والانخفاض الكبير في تكاليف التمويل الصافية، التي تراجعت بنحو مليار درهم، أي بنسبة 80% على أساس سنوي، مما يعكس استمرار تخفيض مستوى الرفع المالي، مدعوماً بتوليد قوي للتدفقات النقدية.
وقامت وكالة التصنيف الائتماني فيتش برفع تصنيف الاتحاد إلى A + في يوليو 2024، مشيرةً إلى تحسن جوهري في الملف الائتماني المستقل للشركة.

 

مقالات مشابهة

  • الدرهم يرتفع بنسبة 0,3 في المائة مقابل الدولار
  • دعم مستمر.. 124 مليون خدمة قدمها التحالف الوطني بـ47 مليار جنيه لـ40 مليون مستفيد
  • وزير العدل: 12 مليون شخص توبعوا بجرائم في المغرب خلال 20 سنة
  • 584.4 مليون درهم أرباح «تاكسي دبي» في 2024
  • أسعار الذهب العالمية تحقق مستوى تاريخيا جديدا.. كم سجلت اليوم؟
  • الشركات ما زالت تتباطأ في إقرار لجان الصحة والسلامة المهنية وفق بحث لوزارة التشغيل
  • 1.7 مليار درهم أرباح «الاتحاد للطيران» في 2024
  • ضبط كميات من المواد المخدرة بـ55 مليون جنيه خلال حملات أمنية في 3 محافظات
  • أسعار الدولار تستمر بالارتفاع في الأسواق المحلية بالعراق
  • “دبليو كابيتال” تبيع فيلا في نخلة جبل علي مقابل 20 مليون درهم