«غيرنا ماخدش بطولة ومصدعنا تصريحات».. رسالة غامضة من عصام الحضري «صورة»
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
وجه عصام الحضري، حارس منتخب مصر والنادي الأهلي السابق، رسالة غامضة إلى أحد الأشخاص، وذلك عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
عصام الحضري والمعروف بالسد العالي، حصد 38 لقباً و6 إنجازات على المستوى الشخصي، ولم يسبقه حارس مرمى من قبل.
كما أنه يعد أكثر حراس مرمى منتخب مصر مشاركة في المباريات الدولية برصيد 159 مباراة، وهو أكبر لاعب سناً شارك في مباراة في تاريخ كأس الأمم الأفريقية.
في يونيو 2018، تم اختيار عصام الحضري ضمن قائمة منتخب مصر للمُشاركة في كأس العالم 2018 في روسيا، وأصبح أكبر حارس تم اختياره للقائمة في تاريخ بطولة كأس العالم.
الصقر و السد ٨ بطولات افريقية
غيرنا ماخدش بطولة ومصدعنا تصريحات #منتخب_مصر#الأسطورة #عصام_الحضري #السد_العالي pic.twitter.com/wRCOGQJUKH
— Essam El-Hadary (@ElHadary) November 21, 2024
وكتب عصام الحضري عبر حسابه الرسمي على "إكس" اليوم: "الصقر والسد ٨ بطولات إفريقية غيرنا ماخدش بطولة ومصدعنا تصريحات".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عصام الحضري أحمد حسن عصام الحضری منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
عضو اتحاد اليد يكشف رسالة وزير الرياضة إلى لاعبي المنتخب
تحدث عمرو فتحي عضو مجلس إدارة اتحاد اليد، عن أداء منتخب اليد في بطولة العالم 2025، وعن المواجهات القوية في الدور المقبل.
وقال عضو اتحاد اليد في تصريحات لبرنامج لعبة والتانية مع الإعلامي كريم رمزي على إذاعة ميجا إف إم: منتخب اليد هو مصدر السعادة للمصريين في الألعاب الجماعية وفي كرواتيا الجميع يعلم اللاعبين المصريين.
وتابع عمرو فتحي: في كرواتيا هيئوا الظروف من أجل الفوز لكنهم ذهلوا بالنتيجة والخسارة أمام منتخب مصر، وجميعنا سعداء بهذا الأداء وهذه المنظومة.
وأكمل عضو اتحاد اليد: أكدنا على جميع اللاعبين وكذلك وزير الرياضة، على ضرورة التركيز خاصة في "التكة الأخيرة"، وأعتقد أن الخبرات الدولية الماضية ستساهم في اختلاف الأمور كثيرا.
وواصل عمرو فتحي: لكل منتخب نقاط قوته وضعفه، ومنتخب كرواتيا منتخب كبير ولديه مشروع تم إعداده منذ فترة، ومنتخب أيسلندا هو الآخر منتخب مميز ولديه عدد من اللاعبين المميزين.
واختتم عضو اتحاد اليد: حارس مرمى أيسلندا مميز وسينتقل إلى برشلونة، وبالتأكيد حتى لو لم يكونوا منتخبا مدججا بالنجوم لكنه يبقى منتخب مميز.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟