البحرين تستضيف «الألعاب العربية 2031»
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
عمان (أ ف ب)
أخبار ذات صلةتستضيف البحرين دورة الألعاب العربية 2031 بنسختها السابعة عشرة، للمرة الأولى في تاريخها، فيما تحتضن الأردن، للمرة الثانية في تاريخها، بعد عام 1999، النسخة التي تليها عام 2035، وفقاً لقرار الجمعية العمومية لاتحاد اللجان الأولمبية العربية الذي عقد في العاصمة الأردنية عمّان برئاسة الأمير السعودي عبد العزيز بن تركي الفيصل رئيس الاتحاد.
واعتمدت الجمعية العمومية التقرير الختامي للنسخة الأخيرة من الدورة التي أقيمت في الجزائر صيف العام الماضي.
قال الفيصل في خلال الجمعية العمومية إن «اتحاد اللجان الأولمبية العربية تقدم خطوات كبيرة نحو صناعة المستقبل الرياضي العربي، حيث كانت آخر هذه الإنجازات التي تحققت فوز الدول العربية بـ17 ميدالية متنوعة في دورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024».
وكانت قطر استضافت آخر نسخة من الدورة العربية أواخر العام 2011، قبل أن يغيب التجمع الرياضي العربي الذي انطلق من مدينة الإسكندرية في مصر عام 1953.
واعتذر لبنان عن استضافة النسخة الثالثة عشرة عام 2015 بناء على طلبه لأسباب أمنية قبل أن تنقل إلى المملكة المغربية التي اعتذرت بدورها.
كما كان مقرراً أن تقام نسخة العام 2019، التي احتضنتها الجزائر، في العراق، لكنها تأجلت عدة مرات قبل أن يستقر الاتحاد على إقامتها في الجزائر صيف 2023.
وتتفوق مصر بعدد الاستضافات للتجمع الرياضي العربي بثلاث مرات كان آخرها عام 2007، كما دانت السيطرة للرياضيين المصريين في تبوء صدارة ترتيب الميداليات في معظم الدورات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دورة الألعاب العربية البحرين الأردن
إقرأ أيضاً:
الحوثي يدعو الدول العربية لدعم غزة وحماية الأمن القومي العربي
يمانيون../
دعا عضو المجلس السياسي الأعلى، محمد علي الحوثي، الدول العربية إلى اتخاذ موقف حاسم في دعم القضية الفلسطينية، مشددًا على ضرورة توجيه الجهود العسكرية للدفاع عن الشعب الفلسطيني ورفض التهجير القسري الذي يتعرض له أهل غزة.
وقال الحوثي في تغريدة على منصة “إكس” : “نقول للسعودية، للإمارات، لمصر العربية، للأردن، ولغيرها من الدول العربية: إن الأمن القومي والحضن العربي هو اليوم بحاجة إلى إسناد حقيقي، فلتتجه صواريخكم وطيرانكم وجيوشكم لأن لا تقبل بالتهجير، أو استهداف إخوانكم في غزة.”
وأكد الحوثي أن المرحلة الحالية تتطلب موقفًا موحدًا من الدول العربية والإسلامية، داعيًا إلى تبني قرارات وإجراءات ملموسة لحماية الشعب الفلسطيني من الاعتداءات الصهيونية، وتعزيز الأمن القومي العربي في مواجهة التحديات المشتركة.