إدارة تنمية المرأة بهيئة الشهداء تكرم الفائزات في ختام مهرجان الشهيد
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
الثورة نت|
اختتمت اليوم، فعاليات مهرجان الشهيد التي نظمتها الإدارة العامة لتنمية المرأة بالهيئة العامة لأسر الشهداء بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد.
وفي الختام ألقت مديرة الإدارة أسماء غمضان كلمة ثمنت فيها حرص أسر الشهداء على الحضور طيلة أيام المهرجان ، مشيدة بجهود كل العاملات من لجان إعلامية استقبال وتنظيم واللاتي كان لهن دورٌ كبير وبارز في إنجاح المهرجان.
وأكدت حرص الإدارة العامة بالهيئة على استمرار معرض الجهاد المقدس لمدة شهر كامل والذي اشتمل عرضًا متميزاً لصور شهدائنا العظماء ومجسمات معبرة لشخصيات عظيمة وكذا تشكيلات وعروض واسعة لأبرز المحطات التاريخية لمحور المقاومة.
وفي الختام تم تكريم لجنة التحكيم والفائزات بمسابقات حفظ القرآن الكريم والتصوير الفوتغرافي والرسم.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: مهرجان الشهيد
إقرأ أيضاً:
تعيين أول امرأة في الإدارة السورية الجديدة
أعلنت إدارة الشؤون السياسية التابعة لحكومة تصريف الأعمال السورية -اليوم الجمعة- تعيين عائشة الدبس مسؤولة عن مكتب شؤون المرأة، وهي أول سيدة تشغل منصبا رسميا في الإدارة السورية الجديدة.
ونشرت الإدارة على حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي صورة للدبس مع رقم هاتفها إن وجدت الرغبة في التواصل "مع مكتب شؤون المرأة في إدارة الشؤون السياسية الذي يعنى بالمجال الحقوقي والاجتماعي والثقافي والسياسي للمرأة السورية".
للتواصل مع مكتب شؤون المرأة في إدارة الشؤون السياسية والذي يعنى بالمجال الحقوقي والاجتماعي والثقافي والسياسي للمرأة السورية#إدارة_الشؤون_السياسية #سوريا#دمشق pic.twitter.com/hdiNzcTDXr
— إدارة الشؤون السياسية – سوريا (@syriadpa) December 20, 2024
وجاءت الخطوة بعد جدل أثارته تصريحات للمتحدث الرسمي للإدارة السياسية عبيدة أرناؤوط، عن دور المرأة في المجتمع السوري وعدم قدرتها على تولي مناصب معينة في الدولة كوزارة الدفاع.
يذكر أن الدبس ناشطة في مجال العمل المدني والإنساني، كما عملت في "مؤسسة الموهوبين" في إدلب، وأسهمت في النشاط الإنساني داخل المخيمات السورية في تركيا.
وبأعقاب سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، كتبت الدبس على صفحتها في فيسبوك أن "على نساء سوريا المساهمة في عودة بلدهن لمكانتها اللائقة".
إعلانولطالما شاركت نساء سوريا في مختلف جوانب العمل السياسي والاجتماعي والاقتصادي بمجتمعاتهن، فضلا عن مشاركتهن بالنضال السلمي والحراك المدني والدعم الإنساني في الثورة السورية التي بدأت في 2011 ضد النظام المخلوع.