محطة الضبعة طفرة نوعية في مصادر الطاقة
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
تحدث الدكتور محمد البهواشي، الخبير الاقتصادي، عن أهمية إنشاء محطة الضبعة النووية ودورها في توفير الطاقة، قائلا: "الدولة تعمل على تعظيم الاستفادة من كافة مواردها بجميع الاتجاهات، حيث اتجهت فى التنمية فى سيناء والساحل الشمالى الغربى، وملف الطاقة النظيفة".
وأوضح محمد البهواشي، أن محور الطاقة النظيفة يتمثل فى محور الضبعة الطاقة النووية النظيفة لتنويع مصادر الطاقة الكهربائية وتوفيرها وخلق حالة من التكامل بين القطاعات الكهربائية بالكامل.
وأضاف أن مصر اليوم تنقل إلى الهيدروجين الأخضر لتعظيم الاستفادة من الغاز الطبيعى وانتقلنا لمرحلة التصدير والاكتفاء الذاتى.
تابع محمد البهواشى، أن الهيدروجين الأخضر هو أحدث عناصر الطاقة، ومحطة الضبعة تعد طفرة نوعية فى تنوع مصادر الطاقة المصرية، وما نشهده فى الساحل الشمالى هو تسليط الضوء على فرص استثمارية غير محدودة.
جاء ذلك خلال مداخلة هاتفية عبر قناة القاهرة الإخبارية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محطة محطة الضبعة مصادر مصادر الطاقة الهيدروجين الأخضر
إقرأ أيضاً:
وزير الزراعة يشهد افتتاح محطة مطورة للري باستخدام الطاقة الشمسية في سمالوط
شهد علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، والدكتورة رانيا المشاط وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، والدكتور هاني سويلم وزير الموارد المائية والري، واللواء عماد كدواني محافظة المنيا، افتتاح محطة 14 بمنطقة غرب سمالوط بمحافظة المنيا، التي جرى الانتهاء من أعمال تطوير الري بها باستخدام الطاقة الشمسية.
وقال وزير الزراعة إن افتتاح المحطة يأتي في إطار جهود وزارة الزراعة لتحديث وتطوير الري، وتحويل نظام الري بالغمر إلى ري حديث متطور بنظام التنقيط بأراضي الاستصلاح الجديدة، بما يساهم في زيادة إنتاجية المحاصيل وتقليل تكاليف الري وتحقيق عدالة توزيع المياه.
الحفاظ على الرقعة الزراعيةوأكد اهتمام الدولة المصرية وعلى رأسها الرئيس عبدالفتاح السيسي بتنمية القرى والريف المصري، ورفع مستوى معيشة المواطنين والحفاظ على الرقعة الزراعية وتنميتها، لافتًا إلى أن مشروع سيل يعد نموذجا لهذا الاهتمام، حيث يستهدف أكثر من 300 ألف مواطن على مستوى الريف المصري، يمثلون ما يزيد على 40 ألف أسرة، كما يقدم أيضا الدعم للمشروعات الإنتاجية الصغيرة ومتناهية الصغر وتنميتها.
الانتهاء من أعمال تطوير الري لمساحة 1248 فداناوأوضح أنه جرى الانتهاء من أعمال تطوير الري لمساحة 1248 فدانًا على خط طرفا بمنطقة غرب سمالوط بمصر الوسطى، من خلال طلمبات مياه تعمل بالطاقة الشمسية وإنشاء خزانات أرضية بأراضي المنتفعين التي توفر المياه طوال الشهر، كما يتم استخدام هذه الخزانات كأحواض لتربية الأسماك، فضلًا عن الانتهاء من أعمال تطوير ري إضافية لمساحة 8868 فدانًا بمناطق عمل مشروع سيل.