الفلبين ... مصرع 12 شخصا وتشريد الملايين بسبب الأعاصير
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
قالت السلطات الفلبينية إن 12 شخصا لقوا مصرعهم نتيجة الأعاصير المتتالية التي ضربت البلاد هذا الشهر في عدد من المناطق.
اقرأ ايضاًوبحسب بيان أصدره المجلس الوطني للحد من مخاطر الكوارث اليوم الخميس، فقد قتل 12 شخصا وأصيب 14 آخرون، في حين اعتبر 3 أشخاص في عداد المفقودين بسبب الأعاصير "مان-يي وتوراجي وأوساجي".
وذكر البيان أن أكثر من 3 ملايين ونصف مليون شخص في 7 مناطق في البلاد تضرورا بسبب الأعاصير لافتا إلى أن نحو 400 ألف شخص يقيمون في 2331 مركز إجلاء.
وأشار المجلس الوطني إلى أنه في 11 من الشهر الجاري، أعلنت السلطات تعليق التعليم في كثير من مناطق جزيرة لوزون التي تضررت من إعصار "توراجي".
وفي 13 من الشهر الجاري ضرب إعصار "أوساجي" البلاد حيث بلغت سرعة الرياح 120 كلم في الساعة، وقد حذر السلطات في وقتها من أن الإعصار قد يؤدي إلى ارتفاع الأمواج من 2 إلى 3 أمتار في المحيط الهادئ.
وفي 16 الشهر الجاري، أعلن السلطات الفلبينية أن إعصار "مان-يي" وصل إلى اليابسة شرق جزيرة كاتاندوانيس.
وتعاني الفلبين بسبب العواصف والأعاصير، حيث تشير التقديرات إلى أن حوالي 20 عاصفة وإعصارا قويا تضرب البلاد والمياه المحيطة بها سنويا.
ارتفاع عدد قتلى إعصار الفيليبين إلى 12 شخصا #جريدة_عمان https://t.co/S5eZ0IcCdr pic.twitter.com/JCYTZYrCoF
— جريدة عمان - الرسمي (@OmanEPress) November 21, 2024
المصدر: وكالات
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بسبب الأعاصیر
إقرأ أيضاً:
بعد أشهر من أزمة دبلوماسية بين البلدين.. فرنسا والجزائر هل تتفقان؟
أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، عن اتفاق بين باريس والجزائر، يذهب الطرفان بموجبه إلى استئناف التعاون في جميع القطاعات.
اقرأ ايضاًويأتي الإعلان، بعد يوم من المحادثات الهادفة إلى استئناف الحوار بعد ثمانية أشهر من أزمة دبلوماسية غير مسبوقة بين فرنسا والجزائر.
وقال بارو في بيان، اليوم الأحد، بعد محادثات استمرت ساعتين ونصف الساعة "نعود إلى الوضع الطبيعي، ولنكرر كلمات الرئيس (عبد المجيد) تبون، فقد رفع الستار".
داخليا، حدا الخلاف الفرنسي الجزائري، أحزابا في فرنسا إلى إذكاء الصراعات الداخلية بين الحكومة والأحزاب اليمينة وأعضاء في مجلس البرلمان في ظل تنازع على الصلاحيات.
اقرأ ايضاًومنذ 22 شباط/فبراير بلغت الأزمة ذروتها بعد الهجوم الذي وقع في مدينة ميلوز في شرق فرنسا وأسفر عن مقتل شخص، والذي ارتكبه جزائري رفضت الجزائر إعادته بعد صدور قرار إبعاد بحقه.
المصدر: العربية + وكالات
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محرر أخبار، كاتب وصانع محتوى عربي ومنتج فيديوهات ومواد إعلامية، انضممت للعمل في موقع أخبار "بوابة الشرق الأوسط" بعد خبرة 7 أعوام في فنونالكتابة الصحفية نشرت مقالاتي في العديد من المواقع الأردنية والعربية والقنوات الفضائية ومنصات التواصل الاجتماعي.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن