22 فبراير.. الحكم في دعوى تطالب بخفض أسعار «الفياجرا الكاتافلام»
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
قررت الدائرة الأولى للحقوق والحريات بمجلس الدولة، حجز دعوي تطالب بخفض أسعار الفياجرا والكاتافلام لجلسة 22 فبراير 2025، للنطق بالحكم في الدعوى.
وفي وقت سابق، أحالت هيئة الدواء المصرية، طلب خفض أسعار الفياجرا والكاتافلام إلى الإدارة المركزية للسياسات الدوائية ودعم الأسواق، لاتخاذ الإجراءات اللازمة نحو خفض الأسعار في الدعوى المرفوعة من الدكتور هاني سامح، المحام، أمام الدائرة الأولى للحقوق والحريات بمجلس الدولة وتحمل رقم 83835 لسنة 78.
وتطالب الدعوى بإلغاء زيادة سعر دواء الفياجرا ومثائله كون تكلفة المادة الفعالة الخام للقرص الواحد أقل من سنت أو 8 قروش نظرًا لأن الكيلو جرام من خامة السيلدنافيل سعرها 18 دولارا وتنتج عشرة آلاف قرص تركيز 100 مجم، ويباع القرص بسعر 25 جنيهًا، أي 100 جنيهًا للعبوة أربعة أقراص بينما تكلفة خامة العبوة 32 قرش ويقوم منتجي وموزعي الدواء ببيعها ببوانص تبلغ 300 عبوة على كل 100 عبوة لعظم الأرباح وهامشية تكلفة الخامات بالدولار.
جاء في الدعوى أن أسعار المواد الخام للأدوية بالدولار هامشية جدا في صناعة الدواء ولا تثير شيئا من ناحية التكلفة حيث أن الكيلوجرام الواحد به مليون مليجرام من المادة الخام وينتج مئات الاف العبوات بسعر تكلفة عدة قروش أيا كان سعر الدولار وجائت في الدعوى عدد من الامثلة منها دواء الفياجرا ومثائله حيث تكلفة المادة الخام للقرص الواحد اقل من سنت او 8 قروش لكون الكيلوجرام من خامة السيلدنافيل سعرها 18 دولار وتنتج عشرة الاف قرص تركيز 100 مجم ويباع القرص بسعر 25جنيه أو 100 جنيه للعبوة اربعة اقراص بينما تكلفة خامة العبوة 32 قرش، ويقوم منتجي وموزعي الدواء ببيعها ببوانص تبلغ 300 عبوة على كل 100 عبوة لعظم الارباح وهامشية تكلفة الخامات بالدولار
وكذلك دواء جابابنتين أو كونفنتين أو نيورونتين وهو من أدوية الجدول لعلاج الصرع ويبلغ سعر خامة الدواء للكيلو تكلفة المادة الخام للقرص الواحد اقل من سنت أو 9 قروش لكون الكيلوجرام من خامة جابابنتين سعرها 22.5 دولار وتنتج حوالي عشرة الاف قرص تركيز 100 مجم وتباع العبوة عشرون قرصا بسعر 80 جنيه.
اقرأ أيضاًوزارة الداخلية تنظم عدة فعاليات احتفالا باليوم العالمي لحقوق الطفل
المؤبد لـ 6 متهمين قتلوا سائقا على الطريق العام بالجيزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مجلس الدولة حوادث الأسبوع حوادث خفض أسعار الفياجرا فی الدعوى
إقرأ أيضاً:
النفط ينهي الأسبوع بخسائر مع تراجع مخاطر الشرق الأوسط
تكساس- رويترز
انخفضت أسعار النفط أكثر من دولارين للبرميل اليوم الجمعة، كما سجلت تراجعا أسبوعيا مع سعي المستثمرين للتعامل مع تلاشي علاوة المخاطر في الشرق الأوسط إلى جانب حالة الضبابية بشأن اتفاق سلام محتمل في أوكرانيا.
وهبطت العقود الآجلة لخام برنت 2.05 دولار، أي 2.68 بالمئة، إلى 74.43 دولار للبرميل. ونزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 2.08 دولار، أي 2.87 بالمئة، إلى 70.40 دولار للبرميل.
وعلى أساس أسبوعي، تراجع برنت 0.4 بالمئة بينما هبط الخام الأمريكي 0.5 بالمئة.
وقال جون كيلدف الشريك في أجين كابيتال بنيويورك "هناك نبرة تجنب المخاطرة هنا"، مشيرا أيضا إلى الهدوء النسبي في الشرق الأوسط مع صمود وقف إطلاق النار في غزة.
وقالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أمس الخميس إن مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة ارتفعت فيما انخفضت مخزونات البنزين ونواتج التقطير الأسبوع الماضي بعدما أدت أعمال صيانة موسمية في المصافي إلى انخفاض عمليات التكرير.
وارتفع عدد منصات النفط والغاز، وهو مؤشر مبكر على الإنتاج المستقبلي، بمقدار أربع منصات إلى 592 في الأسبوع المنتهي في 21 فبراير.
وركزت السوق أيضا على اضطراب إمدادات الخاممما حد من المكاسب.
وقالت روسيا إن تدفقات النفط عبر تحالف خط أنابيب بحر قزوين، وهو طريق رئيسي لتصدير الخام من قازاخستان، انخفضت بما بين 30 و40 بالمئة يوم الثلاثاء بعد هجوم أوكراني بطائرات مسيرة على محطة ضخ.
وذكرت مصادر من القطاع أمس الخميس أن قازاخستان ضخت كميات قياسية مرتفعة من النفط رغم الأضرار التي لحقت بطريقها الرئيسي للتصدير عبر روسيا، وهو اتحاد خط أنابيب بحر قزوين. ولم يتضح بعد كيف استطاعت قازاخستان ضخ كميات قياسية من النفط.
وقال أليكس هودز، المحلل لدى ستون إكس في مذكرة اليوم إن الهجوم الأوكراني بطائرة مسيرة ساعد في رفع أسعار الخام هذا الأسبوع، مشيرا أيضا إلى توقعات المحللين بأن يؤجل تحالف أوبك+ خفض إنتاجه مرة أخرى، في ضوء بقاء أسعار الخام دون 80 دولارا للبرميل.
وتدهورت العلاقات بين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب هذا الأسبوع بعد أن انتقد زيلينسكي التحركات الأمريكية والروسية للتفاوض على اتفاق سلام دون مشاركة كييف. واتسعت الخلافات بسبب تعليقات لترامب ألقى باللوم فيها على أوكرانيا في بدء الصراع المستمر منذ ثلاث سنوات.
وعلى صعيد الطلب، توقع محللو جيه.بي مورجان أن يساهم الطقس البارد في الولايات المتحدة وزيادة النشاط الصناعي في الصين مع عودة الناس من العطلات في زيادة الطلب الأسبوع المقبل.