بالصور: عندما تتحول الدمى من ألعاب بريئة إلى كوابيس مرعبة
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
عادةً ما تُعتبر الألعاب وسيلة للمتعة والتسلية، لكنها أحيانًا تحمل جانباً مخيفاً، خاصةً عندما تكون على هيئة دمى. تلك الدمى ذات النظرات الفارغة، أو الابتسامات الغامضة، أو الملامح المتجمدة التي توحي بمعانٍ غامضة، غالباً ما ترتبط بالأساطير والقصص المخيفة عن الدمى المسكونة. هذه الحكايات تجعل من بعض الدمى مصدرًا للرعب بدلًا من أن تكون مجرد ألعاب بريئة.
وعلى فيس بوك، خُصصت صفحة لجمع صور هذه الدمى، بين التماثيل الخزفية والدمى المحشوة، بين القديمة وتلك التي صممت خصيصاً لتبدو مرعبة، وكأنها آتية من الكوابيس.
غير أن هذه النوعية من الدمى لديها جمهور خاص، من الجامعين خاصة، ممن يعتبرونها عملاً فنياً، وتعبر عن أنواع وقوالب فنية، كالواقعية والسريالية، وترتبط بنقاش ثقافي واسع.
وفيما يلي بعض من تلك الدمى.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية منوعات
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من منصة ألعاب روبلوكس على صحة الأطفال
تتوالى التحذيرات من منصة الألعاب الافتراضية روبلوكس ومخاطرها على صحة الأطفال.
وكشفت دراسة حديثة، تعرض الأطفال دون الـ 13 لمحتوى “خطير” على المنصة. بحسب “اغارديان” البريطانية رصد الباحثون، أطفالاً في الخامسة يتواصلون مع بالغين عبر المنصة دون التحقق من سنهم.
محتوى جنسيووفق تقرير الباحثين تمكن الأطفال من الوصول إلى “بيئات ذات إيحاءات جنسية شديدة”.
وشملت هذه البيئات مساحات يُمكن للأطفال فيها مشاهدة صور رمزية لأنثى بجوارب، ورموز كارتونية على سرير، وحماماً عاماً حيث كانت الشخصيات تتبول، وإكسسوارات جنسية، وغيرها مما يعد انتهاكاً للأطفال.
كما رصد الباحثون محادثات جنسية، وأصوات أخرى غير لائقة في الدردشة الصوتية.
وبحسب خبراء السلوك الرقمي في شركة “Revealing Reality”، يوجد اختلاف كبير بين ما تروجه المنصة عن صداقتها للأطفال وبين الواقع.
تحديات كبيرةولم تنف المنصة، نتائج تقرير الباحثين، واعترفت أن أطفالاً عليها يتعرضون لمحتوى ضار و”جهات فاعلة سيئة”، فضلاً عن عجزها عن التحقق من أنهم فوق 13 عاماً.
وشددت منصة روبلوكس، على بذل جهود كبيرة لمواجهة هذه التحديات في المستقبل.
وتُعتبر منصة روبلوكس، عالماً افتراضياً يضم ملايين الألعاب والبيئات التفاعلية. وهي بمثابة “تجارب” يطورها المُستخدمون بأنفسهم، بجانب إسهامات برمجية تقدمها المنصة.