يورشيا رفيو: إدارة ماكرون فشلت بشمال إفريقيا وعلاقتها متوترة مع ليبيا
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
ليبيا – أكد تقرير تحليلي نشرته صحيفة “يورشيا رفيو” الأميركية توتر العلاقات الفرنسية الإفريقية في عهد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
التقرير الذي تابعته وترجمت المرتبط منه بالسياق الليبي صحيفة المرصد أكد مواجهة إدارة ماكرون فشلا في القارة السمراء وأنها على شوك خسارة نفوذها في شمالها تحديدا في ظل توتر علاقاتها بشكل كبير للغاية مع ليبيا.
ووفقا للتقرير كشفت علاقات باريس وروما المتوترة بشأن ليبيا هذه الحالة فالقضية الأساسية ليست ارتباطات ثنائية إيجابية بل معركة من أجل الوصول إلى الطاقة ما يفسر وجود نقاط ضعف أوروبية في وقت برزت فيه بدائل شراكات تجارية وأمنية أفضل بكثير تقدمها الصين.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
مسلسل سراب.. دياموند أبو عبود تعانى من توتر العلاقة الزوجية
تقدم دياموند أبو عبود في مسلسل سراب شخصية ريما، المرأة التي تعاني من علاقة زوجية متوترة وصراعات داخلية تكاد تمزقها.
وتبدأ ريما محاولة فرض نفسها على حياة ملك (يسرا اللوزي)، زوجة صديق زوجها، حيث تبدو نصائحها في البداية كتصرف ودود، لكن سرعان ما يتضح أن الغيرة هي المحرك الأساسي لها، لتكشف بذلك هشاشة علاقتها الزوجية.
ولاحقاً، تزيد ريما التوتر في علاقتها بزوجها نور (أحمد مجدي) بادعاء أن صديقه طارق (خالد النبوي) حاول التحرش بها، ما يفتح باب الشك بين الصديقين ويزيد التوتر القائم بالفعل في زواجها.
وتأتي أكثر لحظاتها صدمة عندما يتعرض نور لحادث، فتختار السفر لعملها بدلاً من الوقوف بجانبه. وفي مواجهة صريحة بينهما، تفصح ريما عن قناعتها بأن ما تفعله هو مجرد انعكاس لتجاهله المتواصل لعلاقتهما، لتكشف أن زواجهما قد وصل إلى نقطة اللاعودة، حيث لم يعد أحدهما يحاول إصلاح ما فسد.
وعندما يظهر طرد غامض يصل إلى المنزل، تحرص ريما على إخفائه عن زوجها، لتضع المشاهد أمام تساؤلات جديدة: هل تخفي ريما سراً أكبر مما بدا في البداية؟ شخصية ريما، بكل صراعاتها وأسرارها، تفتح الباب لاستكشاف أعماق العلاقات الزوجية عندما تفقد الحوار والثقة، لتبقينا في حالة ترقب لما سيحدث مستقبلاً.
مسلسل "سراب" يُعرض على منصة TOD، وتدور أحداثه حول اختفاء طفل يبلغ من العمر سبع سنوات في ظروف غامضة، حيث يسعى والداه جاهدين لكشف ملابسات الحادثة. ولكن عند عودة الطفل سالمًا، يظل الغموض مخيمًا على القصة، ومع استمرار التحقيقات في واقعة الاختفاء، تنكشف سلسلة من الحقائق والعلاقات المتشابكة التي تقلب الأحداث رأسًا على عقب.