سميرة سعيد تروج لأغانيها القديمة من خلال الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
لجأت الفنانة سميرة سعيد إلى الذكاء الاصطناعي لإعادة تقديم أغانيها القديمة من خلال تحويل صورها القديمة إلى فيديوهات مصورة، بطريقة حديثة.
وتتعاون سعيد في هذا المشروع مع مدير أعمالها، المخرج نضال هاني، الذي يشرف على تنفيذ هذا المشروع، ويأتي ذلك في إطار جهودها المستمرة لإحياء أرشيفها الفني، فمنذ فترة قامت سعيد بتحديث قناتها الرسمية على يوتيوب بجمع تاريخها الكامل من أعمال فنية.
A post shared by Samira Said (@samirasaid)
آخر أعمال سميرة سعيدومؤخرا طرحت المطربة سميرة سعيد أحدث أعمالها الغنائية بعنوان «زن»، وذلك عبر قناتها بموقع الفيديوهات «يوتيوب» ومختلف المنصات الرقمية.
أغنية «زن» لـ سميرة سعيد من كلمات مصطفى ناصر، ألحان عمرو مصطفى، وتوزيع موسيقى تيم، والرؤية الفنية لنضال هاني.
كلمات أغنية «زن»وجاءت كلمات الأغنية كالتالي:
«زن
صوت نازل زن
قالها وسابها ترن
باين قلبي اتجن
بايني حبيت
فن
دي صنعة وفن
أنه يجيبني وأحن
قلبي كده اتطمن
يا زين ما نقيت
حبيييت
وبان عليا
وبان عليا
حبيييت
وخد عينيا
وخد عينيا
بوجه عام ما فيش كلام
يا ناس غرام
وبالجرام لايق أوي عليا
ده من سلام بقيت بنام
وأقوم أوام
وأقول حرام تنامي يا عينيا
بوجه عام ما فيش كلام
يا ناس غرام
وبالجرام لايق أوي عليا
ده من سلام بقيت بنام
وأقوم أوام
وأقول حرام تنامي يا عينيا
زن.. زن.. زن
زن.. زن.. زن
زن.. زن.. زن
زن.. زن.. زن
زن
صوت نازل زن
صعب يا ناس وسهون
سابلي دماغي تون
وشكلي حنيت
زن
وجالي كإن
فجأة طلعلي الجن
قلبي صغر في السن
لقيتني غنيت
حبيييت
وبان عليا
وبان عليا
حبيييت
وخد عينيا
وبان عليا
يا ناس فرق
وجيه سرق مشاعري
لأ عمل قلق
وجيت برجليا
ما فيش هزار قلبها نار
وسابني ماشية ليل نهار
بلف حواليا
يا ناس فرق
وجيه سرق مشاعري
لأ عمل قلق
وجيت برجليا
ما فيش هزار قلبها نار
وسابني ماشية ليل نهار
بلف حواليا
زن
صوت نازل زن
قالها وسابها ترن
باين قلبي اتجن
بايني حبيت
فن
دي صنعة وفن
أنه يجيني وأحن
قلبي كده اتطمن
يا زين ما نقيت».
اقرأ أيضاً«تكريم مستحق لتاريخ مشرف».. إلهام شاهين تهنئ حسين فهمي ويسرا بحصد جائزة عمر الشريف (صور)
مسلسلات رمضان 2025.. باسم سمرة يشارك أولى كواليس «العتاولة 2» |صورة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة سميرة سعيد سميرة سميرة سعيد سمیرة سعید ما فیش
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يهدد شركات الأزياء
آخر تحديث: 21 نونبر 2024 - 11:01 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- لجأت شركة الأزياء الإسبانية مانغو في حملتها الإعلانية الصيفية الموجهة للشباب، إلى عارضة أزياء رقمية اصطناعية في يوليو الماضي، فماذا كان رد فعل المشاهدين؟،أشار استطلاع للرأي أجراه معهد “أبينيو” لأبحاث السوق، إلى أن نحو 72 بالمئة من بين ألف مشارك في الاستطلاع، اعتقدوا أن العارضة والملابس في الصورة حقيقية.ويقول مايكل بيرغر المدير التنفيذي “لاستديو بيوند”، وهو مجموعة تصميم تعتمد إلى حد كبير على الذكاء الاصطناعي في إنتاج الصور: “نحن نستخدم الذكاء الاصطناعي لعملائنا كل يوم، دون أن يلحظوا ذلك”.وقد لا يكون ذلك مثيرا للدهشة حيث يتيح الذكاء الاصطناعي الكثير من المزايا للشركات، فلم تعد هناك حاجة إلى السفر إلى أماكن مختلفة من العالم لالتقاط الصور المطلوبة، لأن المسألة صارت سهلة وتحتاج فقط إلى إنشاء خلفية رقمية للصورة، الأمر الذي يوفر الوقت والمال كما يساعد على حماية البيئة. وبالنسبة للعملاء سيكون من الأوفر لهم، عدم دفع أموال مقابل استخدام عارضة أزياء من البشر.ومع ذلك فإنه لا تزال هناك في الوقت الحالي حاجة، لتصوير الملابس والإكسسوارات على جسم العارضة البشرية، حيث لا يستطيع الذكاء الاصطناعي تصويرها بشكل صحيح.وهذا يؤدي بشكل متزايد إلى استخدام ما يسمى بأجسام العارضات، حيث يتم تصوير الملابس على أجسامهن ثم استبدال رؤوسهن في وقت لاحق بشكل رقمي، ولا تزال هذه العملية مكلفة ماليا، ويقول بيرغر: “بمجرد أن يتمكن الذكاء الاصطناعي من تنفيذ هذه العملية رقميا ستصبح التكلفة أقل”. وفي كثير من الدول أصبح عالم الأزياء، يميل بشكل متزايد إلى استخدام الذكاء الاصطناعي، مثل مجموعة أوتو الألمانية، التي قالت إنها تلجأ لعارضات أنشئن عن طريق الذكاء الاصطناعي، للقيام بعروض منتجات الأزياء منذ ربيع عام 2024.وفيما إذا كانت هذه التطورات ستؤدي إلى الاستغناء عن العارضات والمصورين، يقول نوربرت هانسن رئيس مجلس إدارة رابطة وكالات عروض الأزياء المرخصة، هناك أوقات قاتمة تنتظر نشاط عروض الأزياء.ويوضح هانسن أن كثيرا من المتاجر الإلكترونية تقوم بتصوير عدد لا يحصى من الملابس كل يوم، مع التركيز على المنتج وليس على العارضة، ويقول “هذه الأفكار والعناصر يمكن أن يحل محلها الذكاء الاصطناعي بالكامل على المدى الطويل”.غير أن ماركو سينيرفو، وهو رئيس إحدى أكبر وكالات عروض الأزياء في ألمانيا، لا يتفق مع هذا الرأي، ويقول إن “الذكاء الاصطناعي خال من الجاذبية والسحر”.ويضيف أن استخدام الصور الرمزية المولدة بالذكاء الاصطناعي، يعد خطوة إلى الوراء أكثر من كونه ابتكارا، ويؤكد أنه “في عالم تشوبه السطحية وسريع الخطى بشكل متزايد، يحتاج الناس إلى صور واقعية بعيدة عن الخيال”، ويرى أن عارضات الأزياء التي يتم تصميمها إليكترونيا، توحي “بصورة للجمال بعيدة تماما عن الطابع الإنساني”.