لجأت الفنانة سميرة سعيد إلى الذكاء الاصطناعي لإعادة تقديم أغانيها القديمة من خلال تحويل صورها القديمة إلى فيديوهات مصورة، بطريقة حديثة.

وتتعاون سعيد في هذا المشروع مع مدير أعمالها، المخرج نضال هاني، الذي يشرف على تنفيذ هذا المشروع، ويأتي ذلك في إطار جهودها المستمرة لإحياء أرشيفها الفني، فمنذ فترة قامت سعيد بتحديث قناتها الرسمية على يوتيوب بجمع تاريخها الكامل من أعمال فنية.

View this post on Instagram

A post shared by Samira Said (@samirasaid)

آخر أعمال سميرة سعيد

ومؤخرا طرحت المطربة سميرة سعيد أحدث أعمالها الغنائية بعنوان «زن»، وذلك عبر قناتها بموقع الفيديوهات «يوتيوب» ومختلف المنصات الرقمية.

أغنية «زن» لـ سميرة سعيد من كلمات مصطفى ناصر، ألحان عمرو مصطفى، وتوزيع موسيقى تيم، والرؤية الفنية لنضال هاني.

كلمات أغنية «زن»

وجاءت كلمات الأغنية كالتالي:

«زن

صوت نازل زن

قالها وسابها ترن

باين قلبي اتجن

بايني حبيت

فن

دي صنعة وفن

أنه يجيبني وأحن

قلبي كده اتطمن

يا زين ما نقيت

حبيييت

وبان عليا

وبان عليا

حبيييت

وخد عينيا

وخد عينيا

بوجه عام ما فيش كلام

يا ناس غرام

وبالجرام لايق أوي عليا

ده من سلام بقيت بنام

وأقوم أوام

وأقول حرام تنامي يا عينيا

بوجه عام ما فيش كلام

يا ناس غرام

وبالجرام لايق أوي عليا

ده من سلام بقيت بنام

وأقوم أوام

وأقول حرام تنامي يا عينيا

زن.. زن.. زن

زن.. زن.. زن

زن.. زن.. زن

زن.. زن.. زن

زن

صوت نازل زن

صعب يا ناس وسهون

سابلي دماغي تون

وشكلي حنيت

زن

وجالي كإن

فجأة طلعلي الجن

قلبي صغر في السن

لقيتني غنيت

حبيييت

وبان عليا

وبان عليا

حبيييت

وخد عينيا

وبان عليا

يا ناس فرق

وجيه سرق مشاعري

لأ عمل قلق

وجيت برجليا

ما فيش هزار قلبها نار

وسابني ماشية ليل نهار

بلف حواليا

يا ناس فرق

وجيه سرق مشاعري

لأ عمل قلق

وجيت برجليا

ما فيش هزار قلبها نار

وسابني ماشية ليل نهار

بلف حواليا

زن

صوت نازل زن

قالها وسابها ترن

باين قلبي اتجن

بايني حبيت

فن

دي صنعة وفن

أنه يجيني وأحن

قلبي كده اتطمن

يا زين ما نقيت».

اقرأ أيضاً«تكريم مستحق لتاريخ مشرف».. إلهام شاهين تهنئ حسين فهمي ويسرا بحصد جائزة عمر الشريف (صور)

مسلسلات رمضان 2025.. باسم سمرة يشارك أولى كواليس «العتاولة 2» |صورة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الفنانة سميرة سعيد سميرة سميرة سعيد سمیرة سعید ما فیش

إقرأ أيضاً:

حرب الذكاء الاصطناعي.. من ينتصر؟!

يشهد العالم اليوم سباقاً خطيراً وسريعاً بين الولايات المتحدة والصين للهيمنة على مجال الذكاء الاصطناعي.. سباق بات هو الأعلى صوتاً بعد وصول الرئيس ترامب للمكتب البيضاوي وإعلانه عن مشروع «ستارغيت» الضخم لإنشاء بنى تحتية لهذه التكنولوجيا في الولايات المتحدة باستثمارات تتجاوز قيمتها 500 مليار دولار بهدف التفوق على الصين.

وحتى نرى الصورة كاملة من المهم فهم أن الهيمنة على مجال الذكاء الاصطناعي في هذه المرحلة الزمنية لا تقتصر على تحقيق التفوق العلمي فقط، بل تشمل الجوانب العسكرية والاستخباراتية، ولهذا فإن التنافس المحموم يعكس إدراك الدولتين لمدى خطورة الذكاء الاصطناعي كعنصر حاسم في تشكيل مستقبلهما وتغيير قواعد اللعبة العالمية لتعزيز نفوذهما، بل وربما تمكين إحداهما من السيطرة على مستقبل البشرية! 
الولايات المتحدة لديها ميزة الريادة التقليدية بفضل نظامها البحثي القوي وشركاتها التكنولوجية الكبرى مثل Google ،Microsoft ،OpenAI، بجانب تبني واشنطن سياسات صارمة للحد من تصدير التقنيات المتقدمة والرقائق إلى الصين، في محاولة أخيرة للحفاظ على التفوق التكنولوجي.
ومن جهتها تواصل الصين تحقيق تقدم سريع في مجال الذكاء الاصطناعي، مدفوعة بخطة وطنية معلنة تهدف إلى تحقيق الريادة العالمية بحلول عام 2030. وتقود جهودها شركات التكنولوجيا الصينية العملاقة مثل «علي بابا»، «تينسنت»، و«بايدو».. وقد أثبتت هذه الشركات قدرتها على تطوير نماذج ذكاء اصطناعي تنافس النماذج الغربية، على الرغم من القيود الأمريكية على تصدير التقنيات المتقدمة، مثل أشباه الموصلات والرقائق الدقيقة، وتبرر واشنطن ذلك بكون الذكاء الاصطناعي ساحة رئيسية للتنافس العسكري بما في ذلك الطائرات بدون طيار، والأسلحة الذكية، وتحليل البيانات الاستخباراتية، وهو ما قد يدفع العالم مستقبلاً لوضع قوانين دولية لتنظيم استخدام الذكاء الاصطناعي في المجال العسكري.
السباق الصيني الأمريكي يختلف اختلافاً واضحاً في الأساليب المتبعة، ففي حين تعتمد واشنطن على الابتكار الفردي والتعاون بين القطاعين العام والخاص، تركز الصين على التخطيط المركزي والاستثمارات الحكومية الكبيرة. وهو تباين يعكس اختلاف الفلسفة الاقتصادية والسياسية لكل من البلدين.

مقالات مشابهة

  • ديب سيك الصيني يهدد عرش الذكاء الاصطناعي الأمريكي
  • الذكاء الاصطناعي خطر محدق بالكتابة الصحفية
  • «غوغل» تكشف عن مزايا جديدة بـ«الذكاء الاصطناعي» في خرائطها
  • كيف يُساعد الذكاء الاصطناعي في حماية الحياة البرية؟
  • الذكاء الاصطناعي أولوية وطنية
  • أوروبا تحظر نموذج الذكاء الاصطناعي "ديب سيك"
  • مؤتمر سوق العمل يناقش مستقبل الوظائف في ظل الذكاء الاصطناعي
  • حرب الذكاء الاصطناعي.. وأنظمة الغباء الصناعي!
  • "أوبن إيه آي" تتهم شركات صينية بنسخ نموذج الذكاء الاصطناعي الأمريكي
  • حرب الذكاء الاصطناعي.. من ينتصر؟!