للمرة الثانية.. إصابة عمر سيد معوض بالرباط الصليبي
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن عمر سيد معوض، المحترف ضمن صفوف فريق ريال بيتيس الإسباني، إصابته للمرة الثانية بقطع في الرباط الصليبي.
وكشف عمر سيد معوض، عن أصابته وذلك عن طريق حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام"، برسالة، قال فيها: "الله يعطي أصعب معاركه لأقوى جنوده، الحمد لله دائمًا وأبدًا، أنا مقدر لي أن أتعرض لإصابة أخرى في الرباط الصليبي للمرة الثانية في وقت قصير، لكن هذه المرة مختلفة، أنا راضٍ جدًا عن قضاء الله، والحمد لله أنه اختبار سهل مررت به من قبل، لذا فإنني بإذن الله سأتعامل معه بشكل أفضل وأسرع".
وأضاف: "حان الوقت لإعادة البدء وإعادة الضبط وإعادة البناء وإعادة التركيز على حلمي، كل شيء يتعلق بالوقت وسأعود إلى الميدان إن شاء الله للقتال مرة أخرى، لقد خسرت مرات عديدة لكن هذه المرة هي مجرد البداية ولن تنتهي حتى أفوز".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: للمرة الثانية عمر سيد معوض قطع في الرباط الصليبي ريال بيتيس اصابة عمر سيد معوض الرباط الصليبي
إقرأ أيضاً:
شخصيات إسلامية.. جابر بن عبدالله شهد العقبة وبيعة الرضوان وآخر من شهد ليلة العقبة الثانية موتاً
الصحابي الجليل جابر بن عبدالله بن عمرو بن حرام السلمي رضي الله عنه هو جابر بن عبدالله بن عمرو بن حرام السلمي بن ثعلبة بن حرام بن كعب بن غنم بن كعب بن سلمة، الإمام الكبير، المجتهد، الحافظ، صاحب رسول الله -صلى الله عليه وسلم - أبو عبدالله، وأبو عبد الرحمن الأنصاري، الخزرجي، السلمي، المدني، الفقيه من أهل بيعة الرضوان، وكان آخر من شهد ليلة العقبة الثانية موتا.
وروى رضي الله عنه علما كثيرا عن النبي -صلى الله عليه وسلم - وعن: عمر، وعلي، وأبي بكر، وأبي عبيدة، ومعاذ بن جبل، والزبير، وطائفة.حدث عنه: ابن المسيب، وعطاء بن أبي رباح، وسالم بن أبي الجعد، والحسن البصري، والحسن بن محمد ابن الحنفية، وأبو جعفر الباقر، ومحمد بن المنكدر، وسعيد بن ميناء، وأبو الزبير، وأبو سفيان.. وطلحة بن نافع، ومجاهد، والشعبي، وسنان بن أبي سنان الديلي، وأبو المتوكل الناجي، ومحمد بن عباد بن جعفر، ومعاذ بن رفاعة، ورجاء بن حيوة، ومحارب بن دثار، وسليمان بن عتيق، وشرحبيل بن سعد، وطاووس، وعاصم بن عمر بن قتادة، وعبيدالله بن مقسم، وعبدالله بن محمد بن عقيل، وعمرو بن دينار، ومحمد بن سراقة، وعبد الرحمن بن عبدالله بن أبي عمار، وعبد الله بن أبي قتادة، وخلق.
وكان مفتي المدينة في زمانه عاش بعد عبدالله ابن عمر أعواما، وتفرد، وشهد ليلة العقبة مع والده، وكان والده من النقباء البدريين، استشهد يوم أحد، وأحياه الله -تعالى - وكلمه كفاحاً، أي مواجهة ليس بينهما حجاب ولا رسول، وقد انكشف عنه قبره إذ أجرى معاوية عيناً عند قبور شهداء أحد، فبادر جابر إلى أبيه بعد دهر، فوجده طريا لم يبل، وكان جابر قد أطاع أباه يوم أحد، وقعد لأجل أخواته، ثم شهد الخندق وبيعة الشجرة، وشاخ، وذهب بصره، وقارب التسعين.، حسب ما جاء في سير أعلام النبلاء.
وعن جابر، قال: غزوت مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم - ست عشرة غزوة، لم أقدر أن أغزو حتى قتل أبي بأحد، كان يخلفني على أخواتي، وكن تسعا، فكان أول ما غزوت معه حمراء الأسد، وروى: ابن عجلان، عن عبيد الله بن مقسم، قال: رحل جابر بن عبدالله في آخر عمره إلى مكة في أحاديث سمعها، ثم انصرف إلى المدينة، ويروى: أن جابراً رحل في حديث القصاص إلى مصر، ليسمعه من عبدالله بن أنيس.
ومات جابر بن عبدالله سنة ثمان وسبعين، وهو ابن أربع وتسعين سنة، وكان قد ذهب بصره، وصلى عليه أبان بن عثمان، وهو والي المدينة.