تحت شعار بداية جديدة لبناء الإنسان المصرى.. مسابقة دينية بأبو تشت
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
نظمت إدارة شباب أبوتشت وبالتعاون مع قسم النشاط المشترك بالإدارة بمركز شباب المحارة بقنا، مسابقة دينية شفوية في القرآن الكريم، وذلك ضمن خطة النشاط المشترك بالإدارة، بمشاركة كلا من مركز شباب النجمة والحمران ومركز شباب بني برزة اليوم الخميس الموافق ٢١ نوفمبر ٢٠٢٤ للمرحلة العمرية من سن ١٠ سنين الي ٣٠ سنة.
وأكد محمد عبدالرحيم وكيل وزارة الشباب والرياضة بقنا، علي التمسك بكتاب الله والعمل بتشريعاته والبعد عن المغالاة والتوسط والاعتدال بما يساهم ذلك في بناء الشخصية السوية ويعود ذلك بالنفع علي الفرد والمجتمع .
وقال أنور محمد صدقي مدير إدارة شباب ابوتشت علي ان حفظ القرآن الكريم لا يقتصر علي حفظه فقط وايضا سبب النزول والأحكام وانه شافع لصاحبه يوم القيامة وتشجيع مختلف الأعمار في الاشتراك في جميع المسابقات.
وأضاف عبده زايد مسؤل النشاط المشترك بالإدارة علي ان الثقافة الإسلامية هي من احد ركائز حفظ القرآن الكريم وتفسيره من عقائده وعباداته واخلاقه ومعاملاته وحث محمدين عبدالسلام ابوالفضل محكم المسابقة المشاركين علي حفظ القرآن الكريم والسنة النبوية وأنهم يجمعوا بين الشريعة والعقيدة وايضا بيعملوا علي بناء وإعداد جيل علي القيم والمثل والأخلاق الحميدة وتكوين الشخصية.
وفي نهاية المسابقة تم توزيع شهادات التقدير علي الفائزين وتم توجيه الشكر الي المراكز التي شاركت في المسابقة والي العاملين بمركز شباب المحارزة ورئيس مجلس الإدارة والأعضاء علي الاعداد والتجهيز .
كما تم اليوم البدء في تصفيات مسابقة القرآن الكريم ضمن خطة تنمية النشء بالإدارة بالتعاون مع الإدارة العامة لتنمية النشء بمديرية الشباب والرياضة بقنا بمركز شباب مدينة ابوتشت بمشاركة مركز شباب الكرنك ومركز شباب مدينة ابوتشت المجموعة الاولي.
وصرح محمد عبدالرحيم وكيل وزارة الشباب والرياضة بقنا علي أهميةعلي دور مراكز الشباب وأهميتها في تقديم جميع الانشطة لمختلف الأعمار ومشاركتهم في المسابقات المحلية والاقليمية والدولية .
واشار يوسف عبدالرحمن مدير عام الإدارة العامة لتنمية النشء علي تشجيع النشء والتافس في شتي المجالات.
وقال أنور محمد صدقي ابوعايد مدير عام إدارة شباب ابوتشت علي اكتشاف المواهب وتنميتها ورعايتها في حفظ القرآن الكريم وتسليط الضوء عليها. وفي نفس السياق وضحت فتحية محمد مسؤلة تنمية النشء بالإدارة علي أهمية العمل بكتاب الله وتطبيقه في الحياة وان هذه المسابقة ضمن خطة النشاط الديني خلال الفترة الثانية وان التصفيات النهائية يوم ٢٦ من الشهر الجاري.
ومن جانبه أعرب الشيخ أحمد محكم المسابقة علي أهمية المسابقات الدنية واستفادة قطاع عريض من النشء ومعرفة الأحكام ومخارج الحروف.
وياتي هذا تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة والسيد الدكتور خالد عبدالحليم محافظ قنا والاستاذ محمد عبدالرحيم وكيل وزارة الشباب والرياضة بقنا و أنور محمد صدقي ابوعايد مدير عام إدارة شباب ابوتشت.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بداية جديدة لبناء الإنسان المصري بداية جديدة لبناء الإنسان مدينة ابوتشت مسابقة دينية بناء الإنسان المصرى حفظ القرآن الكريم محافظ قنا قنا مركز شباب النجمة والحمران وكيل وزارة الشباب والرياضة بقنا الشباب والرياضة بقنا إدارة شباب أبوتشت الشباب والریاضة بقنا حفظ القرآن الکریم إدارة شباب
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تنفذ النسخة الثانية من المشروع الإقليمي "المبادرة المتوسطية للمناخ"
تنظم وزارة الشباب والرياضة - الإدارة المركزية لتنمية الشباب ، بالتعاون مؤسسة شباب المتوسط ، النسخة الثانية من المشروع الإقليمي "المبادرة المتوسطية للمناخ" ، خلال الفترة من 19 إلى 23 ديسمبر 2024.
تهدف هذه المبادرة لبناء قدرات عدد من ممثلي المؤسسات والكيانات الشبابية، وتطوير السياسات البيئية مع خلق المعرفة لتعزيز الوعي بالتغير المناخي، والتعرف علي آلية التفاعل الإقليمية بين العلوم والسياسات التي أقرتها اتفاقية برشلونة.
تتناول المبادرة جلسات متنوعة بين ورش عمل وجلسات استماع وأنشطة بحثية وعروض تقديمية حول الإطار المفاهيمي والخلفية التاريخية لظاهرة تغير المناخ وأهم الاتفاقيات الدولية ذات الصلة، كما قدمت الوزارة مسابقة معرفية حول المصطلحات المرتبطة بالمناخ والبيئة، قدمها، الأستاذ يوسف عروج- المدير التنفيذي لوحدة الشبكة الوطنية للبرامج الدولية بوزارة الشباب والرياضة، ومؤسس مؤسسة شباب المتوسط.
كما تضمنت المبادرة، جلسة حول الدبلوماسية المناخية وترجمة العمل المناخي على المستوى الشعبي والية التفاوض بين الأطراف، قدمها الأستاذ محمد عجيز- مستشار مؤسسة شباب المتوسط للعمل المناخي والشريك الإداري لشركة تي اي اس لابس TIS Labs.
تأتي أهمية المبادرة استجابةً للتحديات البيئية المتزايدة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، والتي تتسع لأكثر من 510 مليون شخص، حيث ترتفع درجة حرارتها بنسبة 20% أسرع من المتوسط العالمي، وفقًا لتقارير الأمم المتحدة للبيئة.