ميناء دمياط: رصيد صومعة الحبوب والغلال من القمح تخطى 152 ألف طن
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أصدر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط، بيانا جاء فيه أن الميناء استقبل خلال الـ24 ساعة الماضية 9 سفن، بينما غادرت 8 سفن، كما وصل إجمالي عدد السفن الموجودة 46 سفينة، وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 35158 طن تشمل 5645 طن يوريا، و3892 طن رمل، و1250 طن أسمنت معبأ و24371 طن بضائع متنوعة.
رصيد صومعة الحبوب والغلالووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح، 152952 طنًا، بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 111687 طنًا، كما غادرت 3 قطارات بحمولة إجمالية 3899 طن قمح متجهة إلى صوامع الفيوم وكوم أبو راضي، وقطار بعد أن فرغ 25 حاوية 40 قدم قادم من الإسكندرية، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 5130 شاحنة.
بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 45677 طنا، تشمل 6651 طن خردة و1738 طن خشب زان، و490 طن أبلكاج، و17000 طن ذرة و5669 طن حديد و4745 طن زيت طعام و9384 طن قمح، بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 538 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 701 حاوية مكافئة في حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 5524 حاوية مكافئة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميناء دمياط القمح الحاويات البضائع
إقرأ أيضاً:
"قطايف" سامح حسين.. وجبة خفيفة حققت نجاحاً تخطى البطولة الدرامية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بوجه مبتسم ونبرة صوت هادئة ودقائق بسيطة معدودة، يطل علينا النجم سامح حسين خلال شهر رمضان بمحتوى هادف لبضع دقائق، ولكنه لامس قلوب كل الجمهور المصري والعربي، وحقق برنامج "قطايف"، نجاحاً كبيراً، حيث يغوص في كل تفاصيل ما يشغل بالنا، ويعطي القيمة مغلفة بالود لا بالأمر والنهي، ويبسط الكثير من تعقيدات الأمور التي تختلط علينا، بكل مشاعر حقيقية استطاع من خلالها الفنان سامح حسين يوم تلو الآخر، أن يتربع على الموسم الرمضاني رغم أنه لا يشارك في الماراثون الدرامي.
إشادات واسعه وأثر كبيرتفاعل كبير حصده الفنان سامح حسين على برنامجه، و انهالت التعليقات من الجمهور والمتابعين ورواد السوشيال ميديا، بل ونجوم الفن والاعلام على حلقات المحتوى، وجاءت الإشادات بحلقات الفنان سامح حسين بشكل كبير، وحاوط الجميع حلقات يقدمها فنان اعتاد إحترام الجماهير، فرد الأخير له الجميل.
قطايف بطعم القيم
جاءت حلقات الفنان سامح حسين تناقش تفاصيل حياتية واجتماعية، واقتربت للكثير من الأسئلة التي تدور في فلك ووجدان الكثيرين، وبدلاً من الإجابة عليها والتنظير بأنه الأعلم، اتجه أن يقدم حالة من طرح الأسئلة وأخذ بأيادي الجمهور والمتابعين للمشاركة في رحلة البحث عن الإجابة والتي أصاب بها راحة العقل والقلب، وهو ما حقق نجاحاً كبيراً وأكد على احترامه لعقل جمهوره سواء من خلال فنه أو برامجه.