الصحة اللبنانية: استشهاد 16 شخصا بقصف إسرائيلي على قضاء صور
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية ارتفاع العدوان الإسرائيلي على بلدتين في قضاء صور جنوب البلاد إلى استشهاد 16 مدنيا وإصابة 49 آخرين.
اقرأ ايضاًوبحسب بيان لوزارة الصحة فإن الطيران الإسرائيلي شن سلسلة غارات على "بلدة معركة" في قضاء صور أمس الأربعاء أدت إلى استشهاد 13 شخصًا وإصابة 44 آخرين.
وفي بلدة الشعيتية، قالت الوزارة في بيان إن غارة إسرائيلية على البلدة أدت إلى استشهاد 3 أشخاص وإصابة 5 آخرين بجروح.
يذكر أن حصيلة الشهداء في لبنان بلغت وفق بيانات رسمية حتى أمس الأربعاء 3 آلاف و558 شهيدا و15 ألفا و123 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، فضلا عن نحو مليون و400 ألف نازح، وجرى تسجيل معظم الضحايا والنازحين بعد 23 سبتمبر الماضي.
عاجـل غارات اسرائيلية على مليشيات حزب الله في بلدة معركة جنوب لبنان pic.twitter.com/yW6sJSla2G
— احمد الشبلي (@Ahmad_1alshble) November 20, 2024
#شاهد | أثار الدمار في الشهابية جنوب لبنان بعد سلسلة غارات معادية استهدفت البلدة ليلاً pic.twitter.com/2TT6TzNiPK
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) November 21, 2024
المصدر: وكالات
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: قضاء صور
إقرأ أيضاً:
صعدة.. استشهاد فتى بقصف مدفعي سعودي على مديرية الظاهر
الثورة /
ارتكب الجيش السعودي أمس الجمعة جريمة جديدة، إثر قصف متجدد على المناطق الحدودية بمحافظة صعدة، في تهديد جديد لجهود التهدئة والسلام.
وقالت مصادر محلية بمحافظة صعدة أن فتى استشهد إثر تعرضه لشظايا قصف مدفعي سعودي استهدف عزلة غافرة بمديرية الظاهر.
وبيَّن أن الضحية تعرَّض لشظية أصابته إصابةً بالغة، أدت لاستشهاده على الفور.
وبهذه الجريمة وما سبقها من الجرائم اليومية التي يرتكبها الجيش السعودي بحق سكان المناطق الحدودية، يهدد النظام السعودي جهود التهدئة والسلام، وينساق نحو التصعيد استجابة للرغبة الأمريكية والبريطانية..وتتعرض المناطق الحدودية بصعدة لقصف يومي بمختلف أنواع الأسلحة المتوسطة والثقيلة، ما يسفر عن سقوط مدنيين باستمرار، فيما يواصل الجيش السعودي جرائمه بحق المهاجرين الأفارقة على الرغم من التقارير الدولية التي أدانته لارتكابه مجازر مروعة بحقهم، تحت التعذيب الوحشي والتنكيل بكل الطرق البشعة.
ويؤدي التراخي والتواطؤ الأممي تجاه هذه الجرائم إلى تحفيز جيش الإجرام السعودي على ارتكاب المزيد، ما يؤكد ضرورة الردع لحماية المدنيين والأبرياء.