سميرة سعيد تحيي أرشيفها الفني بالذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
بدأت سميرة سعيد خطوة جديدة ومبتكرة في الترويج لأعمالها الفنية القديمة غير المصوّرة، حيث لجأت إلى تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحويل صورها القديمة إلى فيديوهات مصوّرة، بطريقة حديثة.. وتأتي هذه الخطوة بالتعاون مع مدير أعمالها، المخرج نضال هاني، الذي يشرف على تنفيذ هذا المشروع.
وفي إطار جهودها المستمرة لإحياء أرشيفها الفني، تعمل الفنانة سميرة سعيد منذ فترة على تحديث قناتها الرسمية على يوتيوب بجمع تاريخها الكامل من أعمال فنية.
وكان آخر أعمال الفنانة سميرة سعيد، طرحها لأغنية «زن» ألحان عمرو مصطفى، كلمات مصطفى ناصر، وتوزيع موسيقى تيم، وطرحتها عبر جميع المنصات ووسائل التواصل الاجتماعي، وحققت نجاحا جماهيريا كبيرا، وهي الرابعة لها بعد أغاني «كان، فن التغافل، وكداب».
View this post on Instagram
A post shared by Samira Said (@samirasaid)
ويعتمد فريق عمل سميرة سعيد على أحدث التقنيات الحديثة لتحسين جودة الصوت، والصورة في أرشيفها، لتقديم جميع المحتوى «كليبات، البومات، حفلات» بأفضل شكل لكي يتناسب مع التطورات في الوقت الراهن، ويمكّن جمهورها من الاستمتاع بأعمالها الخالدة بطريقة عصرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سميرة سعيد المطربة سميرة سعيد الديفا الذكاء الاصطناعي سمیرة سعید
إقرأ أيضاً:
الرؤية الفنية المعاصرة.. هوية الأعمال المشاركة في “أسبوع فن الرياض”
المناطق_واس
يشهد معرض أسبوع الفن بالرياض المقام حاليًا بحي جاكس بالرياض مشاركة أعمال فنية مميزة، إذ يمثل منصة عالمية لتسليط الضوء على الأعمال الفنية في مشهد يعكس الحراك الثقافي في المملكة وما يقدم لدعم الإبداع الفني وتقديم رؤى جديدة للمشاهدين محليًا ودوليًا.
وقدم الفنان الفرنسي “قادر عطية”، خلال مشاركته أعمالًا فنية إبداعية جذبت انتباه الزوار، من خلال استكشاف الحضارة الحديثة، وتسليط الضوء على المتغيرات في السياق الاجتماعي عبر استخدامه شظايا مرآة مكسرة تعكس صورة جزئية للعالم.
أخبار قد تهمك مجمع الموسى للفنون يحتضن أعمالًا فنية معاصرة ضمن فعاليات “أسبوع فن الرياض” 8 أبريل 2025 - 12:05 صباحًا مكافحة المخدرات تقبض على مخالف لنظام أمن الحدود بمنطقة الرياض لترويجه مادة الحشيش المخدر 7 أبريل 2025 - 9:00 مساءًفيما تبرز ضمن الأعمال الفنية التي تعرضها الفنانة عائشة سلطانة سلسلة “عد الأنفاس” التي بدأت عام 2018 لتتكون هذه السلسلة من منحوتات مُبتكرة، حيث حُفرت علامات بأشكال وأحجام وأعماق مختلفة على ورق مطلي بالطين لتوثق أنفاس الفنانة خلال لحظات مختلفة من حياتها.
ويثير استخدام “الفنانة عائشة” لمادة الطين، التي ترتبط بالأرض، مع الورق الذي يمثل الأشجار تفاعلًا فريدًا بين هذه العناصر الطبيعية ويعكس ارتباط الإنسان بكوكبه، وفي مجمل العمل الفني دعوة للزوار للتأمل في القضايا الإنسانية والبيئية.