الطيب ينعى طاهر الحامدي مدير عام مجلة الأزهر سابقًا
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
ينعى الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، العالم الجليل والمربي الكبير الشيخ طاهر الحامدي، مدير عام مجلة الأزهر سابقا، والذي وافته المنية، صباح اليوم الأربعاء.
التربية الروحية والاستقامة على طريق الله وتعاليم نبيهويقدر شيخ الأزهر وعلماؤه وطلابه، جهود الفقيد الراحل في خدمة الدعوة الإسلامية ونشر المنهج الأزهري من خلال إسهاماته في معاونة الباحثين وطلاب العلم، والارتقاء بمجلة الأزهر طوال فترة عمله، وأثره المبارك في التربية الروحية والاستقامة على طريق الله وتعاليم نبيه -صلى الله عليه وسلم- وأصحابه والأولياء والصالحين من بعدهم.
ويتقدم شيخ الأزهر بخالص العزاء وصادق المواساة إلى الأسرة الكريمة للفقيد، وإلى تلاميذه ومريديه، داعيا المولى عز وجل أن يتغمد الراحل العزيز بواسع رحمته ومغفرته، وأن يجعل ما قدمه في خدمة العلم والأزهر في ميزان حسناته، وأن يرزق أهله وذويه الصبر والسلوان، "إنا لله وإنا إليه راجعون".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأزهر شيخ الأزهر الشريف أحمد الطيب
إقرأ أيضاً:
في ذمة الله الخال محمد الطيب ابو حسن
نعى اليم
صحيح الدوام لله انها سنة الله لن تجد لسنة تبديلا ولن تجد لسنة الله تحويلا اخر مشاهدة ولقاء بالخال محمد الطيب ابو حسن كان هذا ايام زيارتى إلى السودان ايام اخر. مؤتمر للاعلاميين السودانيين بالخارج في منزل الخاله زاهده في الخرطوم ومعها ابنتيها المتزوجات وايضا زوجها وكانت من اجمل واروع الجلسات العائليه منذ الصغر في امدرمان حى الظباط كان الخال محمد الطيب نعم الرجل ذوق وادب واخلاق وتواضع وكان همزة الوصل بين كل العائلة يتفقدهم بموده وطيبه وحنان وابتسام كان سودانى ود بلد بحق وحقيقه محبوب في كل المورده في امدرمان .
رجل هادئ بسيط في تعامله ومعاملاته .
اليوم فاجأنى ابن خالى المصرفى عبد الفتاح جبريل برحيل الخال محمد الطيب ابو حسن الذي غسلوه وكفنوه ودفنوه وصلوا عليه في القاهره بحضور ابن الخال محمد عبد الله المهندس حماده والاخ الاستاذ محمد ادم وشقيقه جلال ادم وبحضور ابنه حسن ذهب بلا وداع لا نملك إلا ان نقول الدوام لله كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام .
نسأل الله ان يغسله بالماء والثلج والبرد ويبدله دارا خيرا من داره واهلا خيرا من اهله وينقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس ويجعله في اعلى العليين مع المقبولين الصالحين في سدر مخضود وطلح منضود وظل ممدود وماء مسكوب وفاكهة كثيره لا مقطوعة ولا ممنوعه .
ولا نملك إلا ان نقول انا لله وانا إليه راجعون .
الموت حق كل نفس ذائقة الموت لهذا سلمت نفسى لله ما عدت افرش ولا افتح تعازى تعودت خلاص لله ما اعطى ولله ما اخذ اخى حسن البركة فيكم .
بقلم
الكاتب الصحفى
عثمان الطاهر المجمر طه
باربس
elmugamar11@hotmail.com