بلاغ من سنة ونصف.. زوجة خالد يوسف تتهم مخرج شهير بسرقة ذهبها بالجيزة
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
كشفت تحريات الأجهزة الأمنية بالجيزة عن التفاصيل الكاملة لاتهام الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي زوجة المخرج خالد يوسف للممثل والمخرج عمر زهران بسرقة مصوغاتها الذهبية من شقتها.
وأشارت التحريات الى ان الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي زوجة المخرج خالد يوسف تقدمت منذ عام ونصف الى قسم شرطة الجيزة ببلاغ أفادت فيه بسرقة قطع ثمينة من مصوغاتها الذهبية بعد اكتشافها فقدانها من شقتتا.
وأضافت التحريات انه منذ عدة ساعات توجهت زوجة خالد يوسف بإضافة اقوال جديدة للمحضر القديم وقررت فيه انها تتهم الممثل والمخرج عمر زهران بسرقة مصوغاتها الذهبية باعتباره صديق لها ولزوجها وكان دائم التردد عليهما في شقتها بابراج شهيرة بالجيزة وانه استولى على مصوغاتها.
وذكرت شاليمار الشربتلي ان عمر زهران له صلة بسرقة مصوغاتها خاصة انه قام بإعادة بعض القطع المفقودة لها بحجة العثور عليها فاتهمته بصلته بالجريمة، وأصدرت النيابة العامة بالجيزة قرارا بضبطه واحضاره.
واعدت مباحث الجيزة عدة اكمنة استهدفت المخرج عمر زهران في منزله والأماكن التي يتردد عليها لإلقاء القبض عليه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زوجة خالد يوسف المخرج عمر زهران شاليمار شربتلي الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي
إقرأ أيضاً:
اعتقال صائد كنوز إيراني شهير في العراق
الاقتصاد نيوز - بغداد
تداولت وسائل إعلام مؤخراً نبأ اعتقال أحد زعماء نهب التراث الثقافي الإيراني، مما أثار تساؤلات حول ما إذا كان “بو آرو” سيتم نقله من أربيل العراق إلى إيران أم لا.
وأفاد نادي الطلبة الصحفيين الإيرانيين، بأن وسائل إعلام تداولت نبأ اعتقال أحد زعماء نهب التراث الثقافي الإيراني، المعروف باسم “بو آرو”، في إقليم كردستان العراق.
وأكدت تقارير صحة الخبر، وأن هذا الشخص حالياً رهن احتجاز شرطة أربيل، ولا يسمح له بلقاء أحد.
ويقال إن سفر هذا الشخص إلى كردستان العراق كان في إطار تواصله مع بعض الأفراد في مجال الحفر والتهريب في تلك المنطقة.
ودفع تحفيز المجموعة التي يرأسها “بو آرو” على البحث عن الكنوز والتنقيب غير القانوني، بالإضافة إلى الأنشطة الواسعة لهذا الشخص ومجموعته على مواقع التواصل، دفع العديد من السماسرة إلى التوجه إلى المواقع المحمية بهدف كسب ثروة كبيرة.
وكان هذا الشخص قد تم اعتقاله في عام 2020 بسبب نفس الأنشطة غير القانونية، ومنذ سنوات ينشط على وسائل التواصل في تعليم الحفر غير القانوني وبيع وشراء الآثار التاريخية والترويج لأجهزة الكشف عن الكنوز ونشر الأكاذيب، بالإضافة إلى إهانة وتهديد موظفي ومسوؤلي التراث الثقافي.
وباستخدامه لعبارات مثل “كنز”، “دفينة”، “ذهب”، “جهاز كشف المعادن”، “آثار”، “مقبرة جماعية” وغيرها، قام بتحفيز العديد من الشباب الذين يعانون من مشكلات مالية في هذه الأوضاع الاقتصادية على نهب وتدمير ثقافتهم وحضارتهم.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام