مع دخول الشتاء.. مشروبات ساخنة تساعدك على الشعور بالدفء
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
مشروبات ساخنة تساعدك على الشعور بالدفء.. مع انخفاض درجات الحرارة في الشتاء يبحث الكثير من المواطنين عن المأكولات والمشروبات الساخنة التي تساعد على التأقلم مع التغيير في درجات الحرارة وانخفاضها.
وفيما يلي تستعرض «الأسبوع» لمتابعيها وزوراها مشروبات ساخنة تساعد على الشعور بالدفء، وذلك من خلال خدمة شاملة يقدمها الموقع من هنا.
سحلب بلبن.. أحد المشروبات الساخنة، يقدم بقوام كثيف مع المكسرات، يمنح الجسد طاقة كبيرة لاحتوائه على سعرات كبيرة بجانب مذاقه اللذيذ.
حمص الشام.. أحد المشروبات الساخنة، التي تساعد على الشعور بالدفء، وأهم المشروبات الشتوية التي تمنح الدفء والطاقة، كما أنه يحتوي العديد من الفوائد للجسم وغني بالبروتين.
القرفة.. أحد المشروبات الساخنة، التي تساعد على الشعور بالدفء، ويحتوي على نسبة عالية من مضادات الأكسدة والخصائص المضادة للالتهابات وتساعدك علي إنقاص الوزن، بالإضافة إلى أنه يمكن تناولها بالحليب.
الزنجبيل.. أحد المشروبات الساخنة، التي تساعد على الشعور بالدفء، يقي من أمراض كثيرة، ويدعم حركة الجهاز الهضمي وجهاز المناعة، ويولد الحرارة في الجسم، التي تساعد على التدفئة.
عصير الليمون مع العسل.. أحد المشروبات الساخنة، التي تساعد على الشعور بالدفء، يمد الجسم بجرعة كبيرة من فيتامين سي، ويعمل على تقوية الجهاز المناعي، ويحفز الكبد على تنقية الدم من السموم والمواد الضارة، ويضاف إليه العسل حيث يعطي الجسم الطاقة والسكريات اللازمة للحصول على الدفء في الشتاء.
شوكولاتة ساخنة.. أحد المشروبات الساخنة، التي تساعد على الشعور بالدفء في فصل الشتاء، ويمكن تحضيره من خلال «قطعة شكولاتة داكنة، وحليب».
اقرأ أيضاًماء الشمر أبرزها.. 5 مشروبات ساخنة تساعد في إنقاص الوزن في الشتاء
تحميك من نزلات البرد.. مشروبات ساخنة لتقوية المناعة
طريقة عمل كيك البرتقال بوصفات بسيطة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مشروبات مشروبات الشتاء مشروبات الشتاء الساخنة مشروبات ساخنة مشروبات شتوية
إقرأ أيضاً:
19 أبريل .. نظر الطعن على حظر بيع وتناول الكحوليات في رمضان
حددت الدائرة الأولى للحقوق والحريات بمجلس الدولة يوم 19 أبريل المقبل، لنظر القضية المرفوعة، من محام، للطعن على القرارات الصادرة بحظر بيع وتناول المشروبات الكحولية خلال شهر رمضان، وإغلاق البارات والكازينوهات والملاهي الليلية، ومنع إقامة الحفلات الغنائية والراقصة في الأماكن السياحية والفندقية.
جاء بالدعوى أن القرار يرتكز على مخالفة القرارات للدستور المصري، والاعتداء على الحريات العامة ومبادئ مدنية الدولة، كما تسلط الضوء على التداعيات الاقتصادية السلبية، التي تنجم عن إغلاق المنشآت السياحية والترفيهية خلال شهر رمضان.
وتستند الدعوى، إلى أن القرارات المطعون عليها، صدرت بشكل إداري فردي دون سند قانوني أو تشريعي، ما يُعد تعديًا على اختصاص السلطة التشريعية، وأنها انعكاس لأفكار تيارات رجعية تعود أصولها إلى سبعينيات القرن الماضي، عندما تصاعدت التيارات الإسلامية وسيطرت على مجلس الشعب خلال فترة الرئيس أنور السادات، وبلغت ذروتها في عهد جماعة الإخوان الإرهابية عام 2012.
وتضيف الدعوى، أن الاقتصاد المصري يعتمد بشكل كبير على السياحة كأحد الموارد الرئيسية للدخل القومي، موضحًا أن تعطيل الأنشطة الترفيهية والموسيقية يهدد استثمارات تُقدر بمليارات الجنيهات ويضرب حقوق العاملين في هذا القطاع الحيوي، ومن الناحية الثقافية.
وتشير الدعوى إلى أن المشروبات الكحولية لها جذور تاريخية عميقة في مصر منذ العصور الفرعونية، حيث كانت تُعتبر جزءًا من التراث المصري، تُستخدم في الطقوس والاحتفالات، وتوضح النقوش الأثرية أن النبيذ والبيرة كانا جزءًا من حياة المصريين القدماء، وكانا يُقدمان في الولائم للضيوف وحتى في الطقوس الدينية.