عقد وكيل الأمين للخدمات بأمانة المنطقة الشرقية، محمود الرتوعي، اجتماعًا موسعًا مع ممثلي وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان، والجهات ذات العلاقة، لمناقشة إجراءات سلامة الغذاء والحد من التسمم الغذائي، والإشراف على المراكز التنفيذية للاختبار وآلية عمل إصدار الشهادات الصحية وفق الدليل المطور.
googletag.

cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); كما تناول الاجتماع الذي حضره ممثلو أمانة العاصمة المقدسة، وأمانة الأحساء، تحديات خدمات إكرام الموتى، وسبل تطويرها بما يضمن تقديم خدمات لائقة لذوي المتوفى.
أخبار متعلقة غرامتها 10 ملايين ريال.. ضبط مخالف لتفريغه مواد خرسانية في الشرقية"الامتثال والشراكة".. ملتقى الشرقية لسلامة الغذاء ودعم التنميةوأكد الرتوعي على أهمية إعداد خطط استباقية ومستهدفات لإدارة مسارات الرقابة في العمل البلدي، مشيرًا إلى سعي الأمانة لرفع مستوى جودة الخدمات المقدمة، بالتعاون مع وزارة البلديات والإسكان، من خلال تحديث اللوائح والأنظمة والاشتراطات والأدلة البلدية، بما يضمن تسهيل الإجراءات على المستثمرين في القطاع الخاص.أبرز التحديات
وشهد الاجتماع مناقشة أبرز التحديات والمعوقات التي تواجه إدارة خدمات إكرام الموتى، ووضع الحلول اللازمة لتطويرها، بما في ذلك أتمتة الإجراءات، وتمكين المشاركة المجتمعية في إطار منظم.
يأتي هذا الاجتماع في إطار حرص الأمانة على سرعة تنمية العمل البلدي، بما يعزز جودة الحياة في المنطقة، ويدعم النمو المستدام، ويرفع معدلات الامتثال البلدي، ويُحسّن بيئة الأعمال.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 محمد السليمان الدمام أمانة المنطقة الشرقية سلامة الغذاء وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان أمانة الأحساء

إقرأ أيضاً:

العلمي: احترام الوحدة الترابية للدول يشكل الحجر الأساس لمواجهة تحديات المنطقة الأورومتوسطية

أكد رئيس مجلس النواب، راشيد الطالبي العلمي، اليوم الجمعة بغرناطة، أن احترام الوحدة الترابية للدول والقانون الدولي والالتزامات الدولية، يشكل الحجر الأساس لحل النزاعات ومواجهة تحديات المنطقة الأورومتوسطية.

وفي كلمة له خلال الجلسة الختامية لمنتدى دولي حول مستقبل البحر الأبيض المتوسط، الذي نظم بمناسبة الرئاسة الإسبانية للجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، دعا السيد الطالبي العلمي إلى احترام الوحدة الوطنية للدول والحفاظ على سلامة أراضيها.

وقال « إننا كجمعية برلمانية يجب أن نتخذ مواقف قوية وواضحة وغير متساهلة تجاه ما يشكل الحجر الأساس في العلاقات الدولية والقانون الدولي، أي الوحدة الترابية للدول وسلامة أراضيها »، مردفا بالقول « ستكون المنطقة، بتغييب مواقفنا، عرضة للتدخلات الخارجية وللمتعصبين والانطوائيين والمتطرفين ».

ودعا، في هذا الصدد، إلى التعامل بحزم وصرامة مع التحديات التي تواجه المنطقة الأورو-متوسطية، ولا سيما تلك المتعلقة بالإرهاب، والنزعات الانفصالية، ومحاولات تفكيك الدول والمس بوحدتها الترابية، والتغير المناخي، والهجرة.

وقال: « بشأن الهجرة، علينا أن نرجع في تدبيرها إلى الميثاق العالمي من أجل هجرة آمنة ومنظمة ومنتظمة، المصادق عليه في دجنبر 2018 بمراكش، مع معالجة الأسباب الجذرية للهجرة غير النظامية وتدبيرها وفق قوانين مختلف الأطراف ».

وفي ما يتعلق بتغير المناخ، دعا الطالبي العلمي إلى الوفاء بالالتزامات المتعهد بها في مؤتمرات الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، مشيرا إلى أن « الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط ينبغي أن تكون حاضرة في العمل الدولي من أجل السلم والتنمية والتقدم، ومؤثرة في القرارات الدولية بما يخدم التعايش والأمن والتنمية والشراكات العادلة والمتوازنة ».

وأضاف الطالبي العلمي قائلا « ينبغي أن نتمثل دائما، في هذا المسعى قيم الديمقراطية وحقوق الإنسان والعيش المشترك والحوار والسلم والتسامح في مقابل خطابات الحقد والتشدد وكراهية الآخر ».

وجدد الطالبي العلمي التأكيد على استعداد مجلس النواب بالمملكة، التي كانت من مؤسسي المبادرات الأورومتوسطة، الحكومية والبرلمانية والمدنية تجسيدا لانتمائها، وعقيدتها الدبلوماسية، لمواصلة كل الجهود في هذا الاتجاه، والعمل على تعزيز التعاون البرلماني بين دول ضفتي المتوسط، مشيرا إلى أن حل العديد من مشاكل بلدان الشمال توجد في الجنوب، وخاصة في إفريقيا، قارة المستقبل.

وأضاف « يتعين علينا أن نستحضر دائما هذه الإمكانيات وأحوال هذه القارة الصاعدة بمواردها الطبيعية والبشرية، وأن نعمل على ردم الهوة، أو على الأقل التخفيف من الفوارق بين الشمال والجنوب ».

وناقش المنتدى الدولي حول مستقبل البحر الأبيض المتوسط، الذي انعقد في الفترة من 2 إلى 4 أبريل في غرناطة، بمشاركة رؤساء ونواب رؤساء برلمانات جميع الدول الأعضاء في الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، قضايا تغير المناخ والهجرات وتشغيل الشباب والمساواة بين الجنسين في منطقة البحر الأبيض المتوسط.

وتعد الجمعية البرلمانية، التي تضم 43 دولة، منتدى للحوار والتعاون في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وتجتمع في جلسة عامة مرة واحدة على الأقل سنويا، بمشاركة ممثلي دول الاتحاد الأوربي وشركائهم من بلدان الساحل الجنوبي للبحر الأبيض المتوسط.

كلمات دلالية الطالبي العلمي، رئيس مجلس النواب

مقالات مشابهة

  • هل تخزن طعامك بأمان؟ دليلك للوقاية من التسمم الغذائي
  • “الغذاء والدواء” تطلق حملة للتوعية بالتسمم الغذائي والتحذير من مخاطره
  • ضمن جهودها لتعزيز الصحة العامة.. “الغذاء والدواء” تطلق حملة للتوعية بالتسمم الغذائي ومخاطره والوقاية منه
  • تحذير طبي من عواقب التسمم الغذائي
  • المملكة ترأس الاجتماع الثالث بالدرعية.. لجنة صندوق النقد تناقش تعزيز استقرار الاقتصاد العالمي
  • "صحة المنوفية": اجتماع موسع لبحث تحديات إدارات المتوطنة ومكافحة العدوى
  • مصرع طالبين في حادث تصادم دراجتين ناريتين بالشرقية
  • مصرع شاب فى تصادم سيارة وغرق مسن فى ترعة بالشرقية
  • العلمي: احترام الوحدة الترابية للدول يشكل الحجر الأساس لمواجهة تحديات المنطقة الأورومتوسطية
  • «التموين» تصدر قرارًا بشأن أسعار توريد القمح| خبراء: «الطقس والتكاليف» أبرز تحديات موسم الحصاد الجاري.. ويُعد محصولًا استراتيجيًا وحصاده تتويج لجهود المزارعين