رؤية أمريكية تحذر ترامب من تجدد إبادة الإيزيديين والمسيحيين بسحب القوات من العراق
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
رؤية أمريكية تحذر ترامب من تجدد إبادة الإيزيديين والمسيحيين بسحب القوات من العراق.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي تقرير امريكي ابادة الايزيديين
إقرأ أيضاً:
صحوة أبناء العراق تحذر سياسيي الصدفة من العبث بالمناطق المحررة: سنضرب بيد من حديد
بغداد اليوم - بغداد
أصدرت صحوة أبناء العراق، اليوم الاثنين (2 كانون الأول 2024)، تحذيرا لما وصفتهم بـ"سياسيي الصدفة" بشأن العبث بالمناطق المحررة، فيما اكدت انها ستضرب بيد من حديد لكل من تسول نفسه فعل ذلك.
وذكرت الصحوة في بيان، تلقته "بغداد اليوم"، أننا "نعلن عن جاهزيتنا الكاملة والاستعداد للدفاع عن أرض الوطن ومقدراته، وسندافع عن العراق بكل ما نملك كما دافعنا منذ عام 2006، وتحت امرة القائد العام للقوات المسلحة".
واضافت اننا "لن نسمح لأحد مهما كان بالعبث أو التلاعب بمستقبل المناطق المحررة"، محذرة "سياسيي الصدفة من ركوب الموجة مرة أخرى كما فعلوا خلال الأعوام السابقة".
وأكدت صحوة أبناء العراق أننا "سنضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه لذلك سواء كان سياسيًا أو عسكريا، مهما كلفنا الامر".
يذكر ان مجالس الصحوات "أبناء العراق" تشكلت عام 2006 لعد ان عجزت القوات الأمنية السيطرة على الإرهاب، وهي مكونة من 100 الف مقاتل من أبناء المناطق الساخنة في كل من محافظات بغداد وصلاح الدين والانبار وكركوك وديالى ونينوى.
وفي 2014 ومع احتلال عصابات داعش الإرهابية ثلث مساحة العراق عاد الحديث عن مجالس الصحوات ولكن بصيغة جديدة وبقوانين جديدة، إذ تأسست مجموعة جديدة من أبناء العشائر في المحافظات المذكورة، مع إعادة تشكيل بعض قوى مجالس الصحوة لمحاربة التنظيم الإرهابي والمشاركة في تحرير الأراضي التي وقعت تحت سيطرة التنظيم الإرهابي،
وارتبطت هذه المجاميع لاحقاً بهيئة الحشد الشعبي تحت مسمى "الحشد العشائري "، التابعة لهيئة الحشد الشعبي المرتبطة بشكل مباشر بالقائد العام للقوات المسلحة.