ارتفاع مؤشر ثقة المستهلك في تركيا
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – وصل مؤشر ثقة المستهلك في تركيا خلال شهر أكتوبر إلى أعلى مستوى له في الـ 16 شهرًا الماضية.
ويتم احتساب مؤشر ثقة المستهلك من نتائج استطلاع اتجاهات المستهلكين الذي يجريه معهد الإحصاء التركية بالاشتراك مع البنك المركزي التركي.
في أكتوبر، وصل المؤشر إلى أعلى مستوياته خلال الـ 16 شهرًا الماضية، وفي شهر نوفمبر، كان هناك انخفاض بمقدار نقطة واحدة، وتراجع بنسبة 1 في المائة ليصل إلى 79.
وارتفع مؤشر ثقة المستهلك بنسبة 3 في المائة في أكتوبر إلى 80.6 ليصل إلى 80.6 ووصل إلى أعلى مستوى له خلال الأشهر الستة عشر الماضية.
وعلى الرغم من حدوث انخفاض بنسبة 1 في المائة في شهر نوفمبر، إلا أن هذا الرقم تم تفسيره على أنه إيجابي بالنظر إلى المستويات السابقة للمؤشر.
ما هو مؤشر ثقة المستهلك؟
يأخذ مؤشر ثقة المستهلك قيمة تتراوح بين 0 و200، وتعتبر القيمة 100 هي القيمة الوسطى، فكلما اقتربت القيمة من الصفر، كلما كانت ثقة المستهلك أسوأ. تشير الأرقام التي تزيد عن 100 إلى أن ثقة المستهلك إيجابية.
Tags: تركيامؤشر ثقة المستهلكالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: تركيا مؤشر ثقة المستهلك مؤشر ثقة المستهلک
إقرأ أيضاً:
مؤشر الإرهاب 2025.. تضرر 66 دولة وانخفاض الوفيات 13%
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف "مؤشر الإرهاب العالمي (GTI) لعام 2025" الصادر عن معهد الاقتصاد والسلام IEP بالولايات المتحدة الأمريكية، العديد من النتائج والاتجاهات الرئيسية المتعلقة بالإرهاب العالمي، وكشف عددًا من التحولات الرئيسية في الظاهرة الإرهابية، مثل تأثر منطقة الساحل الإفريقي التي سجلت 51% من الوفيات الناجمة عن الإرهاب خلال عام 2024.
وكشف المؤشر عن استمرار الإرهاب كتهديد عالمي، حيث زاد عدد الدول التي شهدت هجمات إرهابية من ٥٨ إلى ٦٦ دولة في عام ٢٠٢٤، وهو أعلى عدد منذ عام ٢٠١٨.
ولأول مرة منذ سبع سنوات، تفاقمت الأوضاع في عدد أكبر من الدول مقارنة بتحسنها، حيث سجلت ٤٥ دولة تدهورًا، بينما تحسنت الأوضاع في ٣٤ دولة فقط.
انخفاض عدد الوفيات والهجمات الإرهابية
على الرغم من هذا الانتشار الجغرافي للعمليات الإرهابية، انخفض عدد الوفيات الناجمة عن الإرهاب بنسبة ١٣٪ إلى ٧٥٥٥ حالة وفاة في عام ٢٠٢٤، مقارنة بالعام السابق.
كما انخفض عدد الهجمات الإرهابية بنسبة ٣٪ ليصل إلى ٣٤٩٢ هجومًا. يُلاحظ أنه لو لم يكن هناك هذا الانخفاض في عدد الهجمات في ميانمار، لكان العدد قد ارتفع بنسبة ٨٪.