عاجل| فيفا يصدم منتخب مصر وحسام حسن في التصنيف الجديد
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
وجه الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» ضربة قوية لـ منتخب مصر خلال الساعات الماضية بعد أيام من انتهاء معسكر شهر نوفمبر والأجندة الدولية الخاصة بمباراتي كاب فيردي وبوتسوانا، والتي تعادل فيهما «الفراعنة» 1-1 في اللقاءين، لحساب آخر جولتين من تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025 بالمغرب، والتي تأهل لها المنتخب الوطني بشكل رسمي.
وعلم «الوطن سبورت» أن تصنيف منتخب مصر الجديد بعد مباراتي كاب فيردي وبوتسوانا يشهد تراجعا في الترتيب على مستوى منتخبات العالم، وليس هذا فحسب بل إنه التصنيف الأسوأ في عهد حسام حسن، منذ توليه مهمة القيادة الفنية للفراعنة.
تصنيف منتخب مصر الجديد من «فيفا».. الأسوأ في عهد حسام حسنويشهد تصنيف «فيفا» الجديد، والذي سيتم الإعلان عنه رسميا يوم الخميس المقبل، تراجع منتخب مصر ثلاثة مراكز عن التصنيف الحالي، والذي يحتل فيه المنتخب الوطني المركز الـ30 على مستوى منتخبات العالم، ليكون التصنيف الجديد للفراعنة هو 33.
وخلال أجندة نوفمبر 2024، فيعد تصنيف منتخب مصر الجديد الأسوأ للفراعنة في عهد حسام حسن، من حيث النتائج والترتيب على مستوى العالم، لاسيما بعد التعادل مع كاب فيردي وبوتسوانا وفقدا الفراعنة 12.76 نقطة والتراجع من المركز الثلاثين للمركز 33 ويصبح عدد نقاطه في تصنيف فيفا هو 1513.49 نقطة.
وفقد منتخب مصر 4.27 نقطة بعد التعادل مع كاب فيردي، قبل أن يفقد 8.49 نقطة جديدة بعد تعادله أمام بوتسوانا، ليكون مجموع ما فقده المنتخب الوطني 12.76 نقطة قبل إعلان تصنيف نوفمبر من قبل فيفا.
ويعتبر تصنيف فيفا الجديد الأسوأ في عهد حسام حسن، خاصة أن الفراعنة لم يتراجع في التصنيف منذ تولي «العميد» القيادة الفنية ففي المرة الأولى للتصنيف بعهد حسام حسن تقدم المنتخب مركزا واحدا للمرتبة 36، ثم تقدم 5 مراكز مجددا ليحتل المركز 31، ثم تقدم مرة أخرى مركزا واحدا ليتواجد بالمرتبة 30، لكن التصنيف الجديد يضعه في المركز 33.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منتخب مصر حسام حسن مدرب منتخب مصر حسام حسن تصنيف منتخب مصر فيفا تصنيف فيفا الجديد تصنيف فيفا للمنتخبات فی عهد حسام حسن منتخب مصر کاب فیردی
إقرأ أيضاً:
ترامب يصدم أوكرانيا: انسوا الناتو وأعيدوا أموالنا
يمانيون../
في موقف يعكس تراجع الدعم الأمريكي لأوكرانيا، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن على الأوكرانيين “نسيان” مسألة انضمام بلادهم إلى حلف شمال الأطلسي “الناتو”، مشيرًا إلى أن ذلك كان السبب الرئيسي لاندلاع الحرب مع روسيا.
وخلال مقابلة صحفية، شدد ترامب على أن هدف إدارته الأول هو وقف القتال، بينما يتمثل الهدف الثاني في استعادة الأموال الضخمة التي أنفقتها واشنطن على كييف. وقال: “لقد أنفقنا 350 مليار دولار، فيما أنفقت أوروبا 100 مليار فقط، ومع ذلك فإن الأوروبيين يستعيدون أموالهم، بينما نحن لا”، مضيفًا أن أي اتفاق مستقبلي يجب أن يعيد تلك الأموال إلى الولايات المتحدة.
كما أوضح ترامب أن واشنطن لن تقدم ضمانات أمنية كبيرة لأوكرانيا، مؤكدًا أن هذه المسؤولية تقع على عاتق أوروبا، التي ستتولى أيضًا مراقبة الوضع. وذكر أن بريطانيا وفرنسا أبدتا استعدادهما لإرسال قوات لحفظ السلام، في إشارة إلى توجه الإدارة الأمريكية نحو تقليل تورطها في الأزمة الأوكرانية.
وفي سياق حديثه عن روسيا، وصف ترامب الرئيس فلاديمير بوتين بأنه “رجل ذكي للغاية”، وأعرب عن أمله في التوصل إلى اتفاق معه لإنهاء النزاع، لكنه أقر بعدم وجود ضمانات لنجاح هذه المساعي.
على الصعيد الاقتصادي، كشف ترامب عن خطة لفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على الواردات الأوروبية، بما في ذلك السيارات، في خطوة تصعيدية ضد الاتحاد الأوروبي. كما أشار إلى أن العلاقات الأمريكية الصينية ستشهد تطورات إيجابية قريبًا، مع استثمارات جديدة هناك.
يأتي هذا التصريح في وقت تشهد فيه أوكرانيا تراجعًا في الدعم الغربي، وسط تفاقم أزمتها العسكرية والاقتصادية، مما قد يضع حكومة زيلينسكي أمام خيارات صعبة في المرحلة القادمة.
مياه القليوبية ترفع حالة الاستعداد القصوى خلال شهر رمضان