كشف اللاعب الإسباني رودري نجم مانشستر سيتي عن لاعبه المفضل بين ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو.

ويرى نجم خط وسط منتخب إسبانيا، أن الأرجنتيني ليونيل ميسي هو أفضل لاعب في التاريخ، مشيرا في الوقت نفسه إلى أن كريستيانو رونالدو قاتل في منطقة الجزاء.

وقال رودري، خلال تصريحاته لبرنامج ” الـ هورميغيورو El Hormiguero” الإسباني: “لا شك بالنسبة لي، ليونيل ميسي هو أفضل لاعب في التاريخ”.

وأضاف: “عندما كان يستلم الكرة، كنت أفكر أن هناك خطرا قادما.. وعندما واجهته، كنت أحاول انتزاع الكرة منه، لكنه كان يهرب مني وكأني غير موجود”.

وعن الفارق بين رونالدو وميسي، كشف: “كان كريستيانو رونالدو قادرا على مجاراة ميسي دون امتلاك موهبة طبيعية”.

وواصل: “لكن بالنسبة لنا كلاعبين واجهناهما، نعلم أن هناك فرقا. مع كريستيانو، كنا لا نريده أن يدخل منطقة الجزاء لأنه كان قاتلا هناك.. أما مع ميسي، فكان يشكل خطورة بمجرد حصوله على الكرة في أي مكان على أرض الملعب”.

وحقق رودري جائزة الكرة الذهبية، لعام 2024، بعدما تفوق على البرازيلي فينيسيوس جونيور نجم ريال مدريد.

????Rodri: "Lionel Messi is the greatest player of all time, without any doubt. Cristiano has managed to match Messi without innate talent. But those of us who have played against them can see the difference. We didn’t want Cristiano to step into the box because he was lethal… pic.twitter.com/7R4638AQJc

— All About Argentina ???????????? (@AlbicelesteTalk) November 20, 2024

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: رودري نجم مانشستر سيتي رونالدو ميسي

إقرأ أيضاً:

هل يختار حكام سوريا الجدد الديمقراطية أم الثيوقراطية؟

في ديسمبر (كانون الأول) 1993، نشرت صحيفة إندبندنت مقالاً لافتاً بعنوان "المحارب المناهض للسوفييت يضع جيشه على طريق السلام"، إلى جانب صورة لأسامة بن لادن في هيئة ودودة.

يجب بناء المؤسسات وإعادة اللاجئين والحفاظ على الاستقرار

ويقول باتريك هس في مقاله بموقع "أنهيرد" إن ذلك المقال كان طريقة شبه هزلية للتنبيه من الاعتقاد الخاطئ أن أعداء أعدائك سيظلون دوماً أصدقاءك. بهجة ممزوجة بالخوف

لم ينسَ العالم بالطبع عواقب هذا الحكم الخاطئ. بالتالي، عندما طُرد الرئيس بشار الأسد من سوريا بعد ما يقرب من 31 عاماً على نشر ذلك العنوان الرئيسي، خفف الخوف من الحكام الجدد البهجة بنهاية النظام القديم، ومن الاتجاه الذي قد يختار للبلاد.

#Syria’s new President: HTS’ Jolani takes reigns after Assad ouster, abolishes Syrian Constitution

????️ Catch the day's latest news and updates ➠ https://t.co/dyydqF5v6I pic.twitter.com/KBjztXy0Bo

— Economic Times (@EconomicTimes) January 30, 2025

وفي 2013، أسس أحمد الشرع، جبهة النصرة بصفتها فرعاً لتنظيم القاعدة. وبعدما وجد أن مشروع الجهاد العالمي لا يرضيه، انفصل عن القاعدة في 2016، وخفض مستوى آيديولوجية مجموعته إلى الإسلاموية القديمة الواضحة. أعلن أن الشرع أصبح هذا الأسبوع رئيساً جديداً لسوريا في مؤتمر مغلق، كما ألغي دستور البعث السوري في 2012، وحُل حزب البعث.

تشكيك مبرر... ولكن يبدو أن هيئة تحرير الشام تخلت عن التعصب الذي حكمت به محافظة إدلب بين 2017 و2024، منذ تولت السلطة. كان هناك تواصلاً واضحاً مع المجتمعات الأقلوية ومن ضمنها المسيحيون والعلويون والدروز لطمأنتها على سلامتها.
وأدان متحدث باسم هيئة تحرير الشام حرق شجرة عيد الميلاد في ديسمبر(كانون الأول) من قِبَل جهات مارقة، كما نظم المسيحيون احتجاجاً لاحقاً دون معارضة السلطات. ولا يُفرض الحجاب على النساء. وفي ليلة رأس السنة الجديدة، رقصت حشود من الشباب والفتيات في حفلات موسيقى تكنو في دمشق. وربما تلقى جهود الشرع لإعادة صياغة نفسه ديمقراطياً تشكيكاً مبرراً، لكن إطلالته بعيدة كل البعد عن طالبان. على الضفة الأخرى

مع ذلك، حتى لو أصبح الشرع رجل دولة براغماتياً حقاً، لا يزال هناك متشددون وأسماء غير مرغوب فيها داخل ائتلافه الحاكم، من ضمنهم حلفاء مقربون. على سبيل المثال، شادي الويسي، وزير العدل المؤقت، الذي ظهر في مقاطع فيديو من2015  يشرف على الإعدام العلني لامرأتين متهمتين بالدعارة.

Ahmad Sharaa has declared himself Syria’s new "president," but his rule looks more like a coup than a transition. If the economy crumbles, analysts warn he may pivot to Islamization, potentially setting #Syria on a path toward a state resembling #ISIS.https://t.co/IqUcIMJz2R

— Asia Times (@asiatimesonline) January 31, 2025

وفي مقابلة مع قناة تلفزيونية لبنانية في ديسمبر(كانون الأول) الماضي حول دور المرأة في سوريا ما بعد الحرب، قال المتحدث الرسمي باسم هيئة تحرير الشام عبيدة أرناؤوط: "للمرأة طبيعتها البيولوجية والنفسية ولها فرادتها وتكوينها اللذين يجب أن يتوافقا بالضرورة مع مهام معينة".

نذير إلى أي مدى سيكون الشرع قادراً على موازنة توقعات المجتمع الدولي، والجمهور السوري العلماني إلى حد كبير مع توقعات حلفائه الإسلامويين، أمر لا يزال على المراقبين رؤيته. وظهرت المخاوف من النفوذ الهائل الذي يتمتع به هؤلاء الحلفاء في الشهر الماضي، بعد إقرار وزارة التعليم المؤقتة تغييرات أحادية الجانب على الكتب المدرسية، ما أعطى محتواها ميلاً أكثر إسلامية.
وفي حين أن هذه التغييرات غير مفاجئة في ظل نظام إسلاموي، إلا أنها قد تكون نذيراً بما سيأتي مع صياغة الدستور الجديد، والذي أشار الشرع إلى أنه سيكون من مسؤولية لجنة قانونية. إن احتمال خضوع سوريا للحكم الديني سيعتمد على نفوذ المتشددين في هذه العملية. بين التشجيع والخطر لفت الكاتب إلى أنه قبل ذلك، يجب بناء المؤسسات وإعادة اللاجئين والحفاظ على الاستقرار. والعفو الذي عرضته هيئة تحرير الشام على أعضاء حزب البعث السابقين، والقوات المسلحة، أمر مشجع. لكن التقارير الأخيرة عن إعدام جنود من النظام السابق على يد ميليشيات مارقة، فضلاً عن كمين نصبه موالون للأسد لقوات وزارة الداخلية في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، تلقي بظلال من الشك على قدرة الحكومة المؤقتة على منع تكرار انزلاق شبيه بالانزلاق العراقي إلى العنف الطائف،ي بعد الدكتاتورية. إن انتشار الأسلحة والمظالم والخوف بين السكان يجعل هذا الاحتمال وارداً على نحو خطير.
لا زالت سوريا في بداية الطريق، وثمة العديد من الأمور التي قد تفسد التحول الديمقراطي في ظل المشهد الطائفي الذي تحكمه حكومة ما بعد الجهاديين. لكن حتى الآن في سوريا، يبدو أن البراغماتية تتفوق على التزمتـ، وحتى إذا كان الأخير أقرب مما أمكن أن يكون مثالياً، فإن هناك بالتأكيد أسباباً للتفاؤل.

مقالات مشابهة

  • رئيس الحكومة اللبنانية: أنا من يختار أسماء أعضاء الحكومة
  • عليك اللعب مثل كريستيانو.. نصيحة رونالدو لمبابي
  • عاجل.. خطوة واحدة تفصل مانشستر سيتي عن ضم بديل رودري
  • مجلس الزمالك يختار عمرو وهبي لمنصب مدير التعاقدات
  • التلفون أعظم اختراع في التاريخ بعد ميسي والكهرباء ..
  • موراتا يختار ناديه الجديد
  • إصابة كادت أن تنهي مسيرة النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو
  • كريستيانو رونالدو: الانتقادات ضد الدوري السعودي غير مبنية على معرفة حقيقية
  • هالاند يتحدى ميسي ورونالدو في قمة أرسنال والسيتي!
  • هل يختار حكام سوريا الجدد الديمقراطية أم الثيوقراطية؟