عضو بـ«النواب»: مبادرة بداية خطوة استراتيجية لتعزيز التنمية الشاملة في المجتمع
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
أكدت النائبة مايسة عطوة، عضو لجنة التضامن بمجلس النوا، أن مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان خطوة نوعية ضمن جهود الدولة المصرية، لتنمية الوعي المجتمعي، ودعم بناء الإنسان المصري على أساس علمي وتربوي متكامل، لتعزيز الانتماء الوطني، وتطوير قدرات الأفراد في مواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية، من خلال تنمية مهاراتهم الفكرية والعملية.
وأضافت في بيان صحفي، أن الدولة المصرية تدرك أهمية بناء الإنسان كأساس لأي تقدم حقيقي ومستدام، وأن بداية جديدة جزءا من رؤية مصر نحو مستقبل يقوم على وعي الأفراد والثقافات.
وأكدت أنّ المبادرة لن تحقق أهدافها إلا بتضافر الجهود المجتمعية ودعم كل فرد في المجتمع المصري، فالعمل الجماعي هو السبيل لتحقيق التغيير الشامل المنشود، مشيرة إلى أن المبادرة خطوة مهمة لتعزيز التنمية الشاملة في المجتمع، وإحداث تغيير إيجابي ومستدام ومن أهم أهدافها تحقيق رؤية مصر 2030.
وأشارت إلى أن هذه المبادرة تعد من أهم المبادرات الرئاسية لأنها شاملة وتهم كل مواطن مصري، وتهدف إلى دعم الأسر الأولى بالرعاية في مصر، وتنفذها وزارة التضامن الاجتماعي بالتعاون مع العديد من الجهات الحكومية والمنظمات الدولية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التنمية المستدامة المبادرات الرئاسية رؤية مصر 2030 رؤية مصر بناء الإنسان
إقرأ أيضاً:
محافظ كفر الشيخ: نتوسع في المشروعات الخضراء لدعم التنمية المستدامة
شارك اللواء علاء عبد المعطي، محافظ كفر الشيخ، اليوم الأحد، في فعاليات المؤتمر الوطني لإعلان المشروعات الفائزة بالدورة الثالثة من المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، والذي تنظمه وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، بمشاركة الوزراء والمحافظين.
جاء ذلك بحضور الدكتور عمرو البشبيشي، نائب محافظ كفر الشيخ، واللواء محمد شوقي بدر، السكرتير العام للمحافظة، ومحمد رأفت، معاون المحافظ للمشروعات.
وأشار محافظ كفر الشيخ، إلى أن المحافظة تتبنى رؤية واضحة لتحقيق التوازن بين التنمية الاقتصادية والحفاظ على البيئة، مضيفًا أن كفر الشيخ قدمت عدة مشروعات مبتكرة ضمن المبادرة، تهدف إلى تعزيز استخدام الطاقة النظيفة وتقليل الانبعاثات الكربونية، بما يتماشى مع استراتيجية الدولة 2030.
ووجه محافظ كفر الشيخ، الشكر لجميع المشاركين في المبادرة، معربًا عن تطلعه لرؤية المزيد من المشروعات المبتكرة التي تسهم في بناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة، مؤكدًا أن هذه المشروعات لا تقتصر على الحد من التلوث البيئي فحسب، بل تسهم أيضًا في خلق فرص عمل جديدة وتحسين جودة الحياة.