أوضحت الهيئة العامة للطرق معايير وضع مطبات السرعة وفقاً لكود الطرق السعودي، والتي يتم وضعها بهدف تقليل سرعة المركبات بما يسهم في الحفاظ على مستوى السلامة.أهم الشروطوأوضحت الهيئة أنه يحظر تركيب مطبات السرعة على الطرق الرئيسية أو الجسور أو داخل الأنفاق، إضافة لأهمية إجراء دراسات هندسية متخصصة على مواقع تركيب المطبات للتحقق من فاعلية المطبات في تهدئة السرعة.


وأكد الهيئة العامة للطرق أن كود الطرق السعودي أكد على حظر وضع المطبات في الطرق التي تتجاوز فيها السرعة المسموحة 50 كم/ ساعة، ولا يفضل استخدامها على الطرق التي تزيد سرعتها عن 30 كم/ ساعة.
أخبار متعلقة 45 محطة وزن متنقل تحمي طرق المملكة من التلفبمبيعات 6 ملايين ريال.. اختتام مزاد نادي الصقور السعودي 2024تصلها بالمدن القريبة.. الطرق الدائرية تسهل الحركة بين أحياء مكة المكرمةكما أكدت الهيئة أن ارتفاع المطبات يتراوح بين 70 و90 ملم، مع إمكانية زيادة الارتفاع إلى 100 ملم في الطرق التي تتجاوز السرعة المحددة فيها عن 30 كم/ ساعة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } كود الطرق السعودي يسهم في توحيد كافة معايير الطرق في المملكة - إكسكود الطرق السعوديالجدير بالذكر أن كود الطرق السعودي يسهم في توحيد كافة معايير الطرق في المملكة، سواءً داخل أو خارج النطاق العمراني، وتم إطلاقه مؤخراً بشكل استرشادي حتى نهاية العام الجاري 2024م؛ حيث سيكون الكود ملزم للتطبيق للجهات الحكومية على المشاريع الجديدة اعتباراً من 1/1/2025م؛ فيما سيكون ملزم على الشركات الخاصة اعتباراً من 1/6/2025م.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 الرياض مطبات السرعة الهيئة العامة للطرق كود الطرق السعودي سرعة المركبات الطرق السعودی

إقرأ أيضاً:

وزير الحج يستعرض في أكسفورد رؤية المملكة التحولية لخدمة ضيوف الرحمن

أكّد وزير الحج والعمرة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، التزام المملكة العربية السعودية الراسخ بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله- بتقديم تجربة حج وعمرة متميزة، تجمع بين القيم الإيمانية والابتكار والخدمة.
وأوضح خلال كلمته التي ألقاها في مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية أنّ خدمة ضيوف الرحمن ليست مجرد واجب، بل شرف وأمانة مقدسة، مشددًا على أنّ المملكة تسعى لتقديم رحلة إيمانية ميسرة ومفعمة بالكرامة والروحانية.
أخبار متعلقة "الحارثي": مبادرة "سفراء الإعلام" حققت حضورًا لافتًا ونتائج إيجابيةتحول نوعي في العمل القضائي.. "العدل" تدشن نموذجًا مركزيًّا للمحاكموأشار إلى أنّ التحول الرقمي لا يأتي بديلًا عن القيم، بل داعمًا لها، قائلًا: "يجب أنْ تدعم التقنية قيمنا لا أنْ تحل محلها، فكل ما نبنيه يجب أن يعكس التزامنا بالكرامة والإيمان وقدسية رحلة كل ضيف للرحمن جاء طلبًا لرضا الله".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }نقلة نوعيةوسلّط الضوء على عدد من المبادرات الرائدة التي أحدثت نقلة نوعية في خدمة ضيوف الرحمن، من بينها المسار الإلكتروني بالتعاون مع أكثر من 80 دولة، ومنصة "نسك" المتوفرة في 126 دولة، التي تتيح لضيوف الرحمن إدارة رحلاتهم بأنفسهم دون وسطاء، إضافة إلى البطاقات الذكية التي تربط ضيف الرحمن بمعلوماته الشخصية والصحية، وتسهم في تسهيل حركته وضمان سلامته.
وأشار إلى اعتماد الذكاء الاصطناعي في المسجد الحرام لإدارة الحشود والاستجابة السريعة للطوارئ دون التأثير على سكينة المكان، إلى جانب تطبيق "نسك" الذي يقدم أكثر من 100 خدمة رقمية بعشرين لغة، وأسهم في إصدار أكثر من 13 مليون تصريح لزيارة الروضة الشريفة، ارتفاعًا من 4 ملايين في عام 2022م.
واستعرض معاليه الإنجازات الأخيرة، مشيرًا إلى استقبال المملكة لأكثر من 18.5 مليون حاج ومعتمر خلال عام 2024م، ما يعكس ثمار الاستثمار في البنية التحتية والابتكار الإنساني.
وفي سياق متصل، شدد معاليه على أهمية الحفاظ على التراث الإسلامي، مبينًا أنّ المملكة أعادت ترميم 55 موقعًا إسلاميًا وإثرائيًا تعزيزًا لارتباط الزوار بالتاريخ الإسلامي الأصيل لمكة المكرمة والمدينة المنورة.
من جانبه أشاد مدير مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية الدكتور فرحان نظامي، بهذه الجهود قائلًا: "إنّ دمج المملكة بين الإيمان والتاريخ والحلول التقنية المتقدمة يضع معيارًا عالميًا، ويحقق توازنًا ملهمًا بين التقاليد والابتكار".
وجسدت الكلمة التي ألقاها معاليه في أكسفورد ريادة المملكة في تطوير تجربة الحج والعمرة على أسس من الخدمة والإيمان والتقنية الحديثة.

مقالات مشابهة

  • من التفشي إلى الانحسار.. نتائج حاسمة في قضاء المملكة على الملاريا
  • الدمام 39 مئوية.. بيان درجات الحرارة العظمى على بعض مدن المملكة
  • سوسة.. الربيعة يؤكد أن المملكة منارة عالمية للعمل الإنساني
  • وزير الحج يستعرض في أكسفورد رؤية المملكة التحولية لخدمة ضيوف الرحمن
  • السفير لدى المملكة المتحدة يتسلّم جائزة "دبلوماسي العام"
  • الدمام 38 مئوية.. بيان درجات الحرارة العظمى على بعض مدن المملكة
  • "سباهي".. 10 معايير لاعتماد المنشآت الصحية في المملكة
  • بمشاركة المملكة.. انطلاق التمرين الجوي "علم الصحراء" في الإمارات
  • الدمام 36 مئوية.. بيان درجات الحرارة العظمى على بعض مدن المملكة
  • المملكة والصين تعززان التعاون لتنفيذ المنح الدراسية وتطوير المناهج