محظورات على اللاجئ تقصيه خارج البلاد فورًا.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وافق مجلس النواب برئاسة المستشار حنفي جبالي على قانون لجوء الأجانب المقدم من الحكومة حيث يعد القانون من التشريعات المهمة، خاصة مع زيادة أعداد الضيوف على مصر نتيجة ما تشهده المنطقة من أحداث، فقد اقتضى الأمر التنظيم القانوني لشروط وتقنين احوالهم، والوقوف على إحصائيات يجب أن تكون تحت أعين الدولة طوال الوقت.
التشريع يستهدف الحفاظ على الأمن القومي المصري وذلك في إطار استمرار تقديم الدعم والمساندة الكاملة للاجئين حيث تتبع اللجنة رئيس مجلس الوزارء وتكون لها الشخصية الاعتبارية بالتعاون مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشئؤن اللاجئين لضمان تقديم كافة أوجه الدعم والرعاية والخدمات للاجئين بحسب الهيئة الوطنية للاعلام المصرية .
فيما وضع القانون عدد من المحظورات لمن يحصل علي صفة لاجئ حال القيام بها تقوم اللجنة بإسقاط وصف اللاجئ وإبعاد الشخص فورا عن البلاد وهي:
- حظر القيام بأي نشاط من شأنه المساس بالأمن القومي أو النظام العام أو يتعارض مع أهداف ومبادئ الأمم المتحدة او الاتحاد الإفريقي أو جامعة الدول العربية أو أي منظمة تكون مصر طرفا فيها .
- حظر القانون ارتكاب أي عمل عدائي ضد دولته الأصلية أو أية دولة أخري .
- حظر مباشرة أي عمل سياسي أو حزبي أو أي عمل داخل النقابات أو التأسيس أو الانضمام أو المشاركة بأية صورة في أي من الاحزاب .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: لجوء الأجانب القومي المصري الامم المتحده عمل سياسي قانون لجوء الاجانب
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي لـ "البوابة نيوز" : تقديم الشخصيات الشريرة في الدراما تكون أكثر إلهامًا لصناع العمل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علق الناقد طارق الشناوي علي ظاهرة انتشار قضايا الخيانة والغدر في المسلسلات المصرية خلال الفترة الماضية وإخفاء وعدم إبراز القيم الأخلاقية داخل العائلة المصرية.
وقال الشناوي في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز": إن الدراما المصرية دائماً تحمل الوجهين سواء تقديم وإظهار العلاقات الأسرية الإيجابية أو السلبية ولكن أري أن الشر والشخصيات الشريرة لها جاذبية أكثر من الخير.
وتابع: الشخصيات السيئة والتي تنطوي علي ضعف تكون درامياً هي أقوي وتصبح مادة دسمة للجمهور وجاذبة له بشكل كبير ويريد أن يشاهدها؛ لافتاً أنها تلهم الكاتب والمخرج والممثل في التقمص أكثر من الشخصية الطيبة.
وأضاف "الشناوي": إنني أري أننا ليس بحاجة إلي مسلسلات مباشرة علي حث الناس إلي عمل الخير والأعمال الجيدة لأنها تفقد مصداقيتها والجمهور يري دائماً أن الشر هو الكسبان، وأكد أن الدراما حالياً أصبحت مقيدة عن وقت سابق علي الكُتاب ولم تكن مفروضة في الماضي.