سبق وأن كررنا بأن السياسة لعبة مصالح. فليس هناك عداوة دائمة بقدر ما هنالك مصالح مشتركة. وهذا ما نراه واقعا مجسدا في سودان اليوم. حاولت مجموعة تقزم عبر (كل) الطرق الملتوية العسكرية منها والسياسية والدبلوماسية الوصول لمبتغاها المتمثل في سودان جديد وفق ما خططت له قوى إقليمية ودولية مستخدمة (كرزايات) حمدوكية.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الثلاثاء ٢٠٢٤/١١/١٩
نشر المقال…. يعني شكرا روسيا الكيزانية. إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن الدولي يناقش قرار منع عمل الأونروا بإسرائيل
وسط تحذيرات دولية من تداعيات هذه الخطوة على مهام الوكالة في تقديم المساعدات الإنسانية، خاصة في قطاع غزة، مع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ.
29/1/2025