استشهاد 3 مواطنين وإصابة أخرين في قصف مدينة رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد 3 مواطنين وأصيب آخرون بجروح، اليوم الخميس، في قصف الاحتلال الإسرائيلي مدينة رفح الفلسطينية.
وأضافت مصادر فلسطينية في تصريح اليوم الخميس،وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية"وفا"، بأن الاحتلال قصف منطقة ميراج شمال رفح، ما أدى لاستشهاد 3 مواطنين وإصابة آخرين بجروح.
وأسفرت حرب الإبادة وعدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة عن استشهاد 43،985 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 104،092 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
وفي سياق أخر اقتحم عشرات المستوطنين، اليوم الخميس، المسجد الأقصى المبارك، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي.
وأفادت مصادر فلسطينية، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا باحات الأقصى، وقاموا بجولات استفزازية، وأدوا طقوسا تلمودية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رفح الاحتلال الإسرائيلي غزة
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من حماس بعد استشهاد أسير في سجون الاحتلال
في أول تعليق لها بعد استشهاد الأسير رأفت عدنان عبد العزيز أبو فنونة 34 عاما، من دير البلح وسط قطاع غزة، نددت حركة حماس الفلسطينية بما يقوم بها الاحتلال من تنكيل بالأسرى، وذلك عبر بيان رسمي صدر صباح اليوم الأربعاء
وقالت الحركة في بيان لها بحسب «تليفزيون فلسطين»: «إن ارتقاء الأسير أبو فنونة المعتقل منذ السابع من أكتوبر، وما تعرض له خلال اعتقاله من تعذيب وتنكيل، رغم إصابته ووضعه الصحي الصعب، يثبت وحشية الاحتلال في تعامله مع أسرانا، وحرمانهم من أبسط الحقوق الإنسانية، مع استمرار سياسة الإهمال الطبي التي تعني القتل البطيء للأسرى داخل السجون».
جرائم متزايدةوأضافت حماس: «إن هذه الجريمة ترفع عدد الشهداء بين صفوف الأسرى في سجون الاحتلال منذ بدء حرب الإبادة إلى 60 شهيدًا، وهو رقم خطير وغير مسبوق، يدلل على أن الاحتلال ماضٍ في تنكيله واعتداءاته بحق الأسرى غير آبهٍ بكل المطالبات والمناشدات الحقوقية الداعية لتوفير المعاملة الإنسانية لهم وفق ما نصت عليه المواثيق والأعراف الدولية».
تحذير من السياسة الإجراميةوحذرت حماس من استمرار هذه السياسة الإجرامية التي ينتهجها الاحتلال بحق الأسرى، حيث إن وجود الآلاف منهم في ظروف قاسية تحت التعذيب والتجويع والإهمال الطبي، يعرضهم في أي لحظة لأن يكونوا ضحية جديدة.
إيقاف إطلاق الناروتوقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي في 19 يناير الماضي بوساطة أمريكية مصرية قطرية بعد 471 يومًا من الحرب وسط ترقب للقمة العربية المقرر لها مطلع مارس المقبل، لعرض المقترح العربي لإعمار غزة بديلًا عن المقترح الأمريكي الإسرائيلي الذي يقترح تهجير الفلسطينيين من غزة.