إي آند مصر تطلق حلول "SD-WAN" المتطورة لتعزيز مرونة الشبكات
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
أعلنت اليوم إي آند مصر إطلاق خدمتها الجديدة المُدارة لعملاء الأعمال، والتي تعتمد على تقنية الشبكة الواسعة المُعرّفة بالبرمجيات (SD-WAN) من سيسكو.
تم تصميم الخدمة لتلبية الاحتياجات المتطورة للشركات في مصر من خلال توفير اتصال مُحسّن، وأمن مُعزّز، وأداء شبكي مُحسّن.
ستُمكّن هذه الخدمة الجديدة الشركات من أي حجم لتسريع التحول الرقمي من خلال حلول شبكية مبتكرة تُبسط الإدارة، وتُقلّل التكاليف، وتعزّز مرونة الشبكة بشكل عام.
قال عمرو فتحي، رئيس تكنولوجيا المعلومات في مصر: "يتيح لنا تعاوننا مع سيسكو تقديم أفضل عروض SD-WAN إلى السوق المصري. بصفتنا رائدين في حلول الشبكات المبتكرة، نفتخر بتوفير حلول تقنية متطورة تلبي الاحتياجات المتنوعة لعملائنا من الشركات".
انسجامًا مع أهمية تقنية SD-WAN في تعزيز المرونة الرقمية، تقدم إي آند مصر حلولًا مخصصة ويتم نشرها بسرعة لتلبية احتياجات كل عميل على حدة. هذا التزام يأتي مدعومًا باستثمارات كبيرة في الخبرات والموارد اللازمة لإدارة شبكات معقدة، مما يضمن للعملاء الاستفادة القصوى من استثماراتهم التكنولوجية والحصول على خدمات متسقة وموثوقة.
قال شريف الخولي، رئيس الأعمال في إي آند مصر: "يمكن للشركات الآن الاتصال وحماية وإدارة وتوسيع شبكاتها بسهولة باستخدام حل SD-WAN المُدار بالكامل من إي آند مصر مع الأمن والتحليلات المدمجة".
وأضاف جوردون تومسون، نائب رئيس مزودي الخدمات في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا لدى سيسكو: "يتمثل تعاوننا مع إي آند مصر في إطلاق خدمة SD-WAN المُدارة في خطوة مهمة نحو تمكين الشركات من خلال حلول الشبكات المرنة والأمنة. معًا، نساعد الشركات على الازدهار في عالم رقمي متزايد، من خلال تزويدها بالأدوات اللازمة لتعزيز الاتصال وتحسين الكفاءة ودفع الابتكار".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
الصحة: مصر من الدول الرائدة التي تسعى لتعزيز مرونة التعامل مع الآثار المرتبطة بالمناخ
أكد الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، أن مصر واحدة من الدول الرائدة التي تسعى إلى تعزيز مرونة التعامل مع الآثار الصحية المرتبطة بالمناخ، وهو ما يتضمن تعزيز أنظمة الصحة العامة لتحقيق رؤية «مصر 2030» للتنمية المستدامة.
جاء ذلك في كلمة ألقاها نيابة عنه الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، اليوم الإثنين، أثناء جلسة حوارية بعنوان «ضمان الاستدامة والتعاون في المناخ والصحة، وتحالف استمرارية رئاسات مؤتمر الأطراف من أجل المناخ والصحة» وذلك ضمن فعاليات يوم الصحة بمؤتمر قمة المناخ (COP29)، المنعقد في باكو عاصمة أذربيجان، في الفترة من 11 إلى 22 نوفمبر 2024. والتي.
ولفت «عبدالغفار» إلى جهود الدولة المصرية لتعزيز نظام الرعاية الصحية، آخذة في الاعتبار آثار تغير المناخ، على ضمان مرونة الرعاية الصحية وتحمل التحديات التي يفرضها المناخ المتغير.
وأكد «عبدالغفار» ضرورة تعزيز التعاون العالمي وتبادل المعرفة بمجالي الصحة والمناخ، منوهاً إلى ضرورة العمل الجماعي وتعزيز المسئولية المشتركة وتسخير الخبرات الجماعية لمواجهة التحديات الخاصة بتغيير المناخ وتأثيره على الغذاء، سعياً نحو مستقبل أكثر صحة ومرونة.
كما أكد «عبدالغفار» ضرورة بذل المزيد من الجهود للتكيف مع تغير المناخ والتخفيف من الآثار الناجمة عنه، من خلال تعزيز التعاون والتكامل بين الدول، انطلاقا من أن قضية تغير المناخ تتطلب تبني نهج التعاون المشترك، لضمان تحقيق استراتيجيات شاملة من شأنها معالجة تحديات تغير المناخ والصحة.
حضر الجلسة الدكتور تيمور موساييف، وزير الصحة بدولة أذربيجان، والدكتور حسين الرند، وكيل وزارة الصحة والوقاية بدولة الإمارات، والسيد جيرارد هاو رئيس التكيف والطبيعة والمرونة بوزارة الخارجية والكومنولث والتنمية بالمملكة المتحدة، والدكتورة إيثيل ماسيل، وزيرة مراقبة الصحة والبيئة بوزارة الصحة بدولة البرازيل،.
شهدت الجلسة توقيع خطاب نوايا بين مصر وأذربيجان، والإمارات، والبرازيل، والمملكة المتحدة، كرؤساء للنسخ السابقة والحالية والقادمة من المؤتمر العالمي للمناخ، بالإضافة إلى منظمة الصحة العالمية، حيث وقعته رئيسة الوفد المصري الدكتورة عبلة الألفي نائب وزير الصحة والسكان.