مايك تايسون يروي تفاصيل مأساوية عاشها بعد وفـاة ابنته
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
وكالات
كشف أسطورة الملاكمة مايك تايسون، عن الفترة الصعبة التي خاضها على إثر وفـاة ابنته في حادث مأساوي، في مايو 2009.
وكانت ابنته والتي لم يتجاوز عمرها الـ 4 سنوات، تعرضت لخنق غير متعمد بحبل متصل بجهاز المشي في صالة الألعاب الرياضية بمنزل العائلة في أريزونا.
وأشار تايسون أنه شعر حين وفاة ابنته أنه يرغب بقتل نفسه باستخدام مسدسه الأتوماتيكي، مؤكدًا أنه لم يستطع التعامل مع الفاجعة، وشعر بصدمة كبيرة.
وشهدت حياة تايسون العديد من الفواجع، من ضمنها السجن، فيما اعتنق الإسلام خلال تلك الفترة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: فاجعة مايك تايسون موت
إقرأ أيضاً:
« كان عايز يجوز عليا وقطعت رقبته» … تفاصيل وفاة زوج على يد زوجته في الشرقية
«هانت عليها العشرة» بهذه الكلمات تجردت زوجة من كل مشاعر الإنسانية ولم تراعي المودة والرحمة التى أسس عقد الزواج عليها، أو تراعي مستقبل ثلاث فتيات فى العقد الأول من عمرهم سبق وأن انجبتهم منه، واقدمت على قتل زوجها بطريقة بشعة فى جريمة هزت الرأي العام بمحافظة الشرقية.
وكشفت التحقيقات قيام "نها. أ"، تبلغ من العمر 39 سنة، ربة منزل بقتل المجني عليه زوجها "منير. ف.ع" 42سنة، حداد بمساعدة نجل شقيقتها السيد.م. ا. 17 سنة عامل وذلك عمداً مع سبق الإصرار والترصد.
وتبين من التحقيقات وجود خلافات زوجية بين المجني عليه وزوجته، لغيرتها الشديدة عليه خاصة بعد ما أفضح أمامها بنيته الارتباط بسيدة أرملة مقيمة بجوار مسكنه رغبة منه فى إنجاب البنين، بعد أن أنجب من زوجته الأولى ثلاث فتيات، مما دفع الزوجة لترك منزل الزوجية مدعية سوء معاملة زوجها لها وعدم إنفاقه عليها، كما اتهم الزوج زوجته من قبل بسرقة ١٥٠٠ جنيه، مما جعل العلاقة الزوجية قائمة على الشك وعدم الثقة وفى طريقها للإنهيار.
«وضعت له المخدر فى الشاى»وعللت الزوجة أن السبب وراء قيامها بإنهاء حياة زوجها، ما دار بينهما من حوار أبدي فيه الزوج رغبته فى الزواج بأخرى ومعرفته بسيدات، وكذلك تعديه على المتهم الثاني بالضرب قبل الواقعة ورغبته فى أخذ حقه منه، وعلى إثرها قام بإحضار المادة المخدرة( بودرة).
«نحرت رقبته بالصاروخ»هذا وقامت الزوجة بالإتفاق مع نجل شقيقتها لقتل زوجها، حيث قامت بوضع المخدر فى كوب الشاى، ثم قاما بالتعدي عليه بآلة حادة( 2 عتلة) فى أنحاء متفرقة من الجسد، وعند فاق محاولا الهرب استكملوا الضرب حتى فقد الوعى، أحضرت قماشة مبللة بالماء وكتمت بها أنفاس زوجها من خلال وضعها على فمه وأنفه، ثم نقلته من غرفته للورشة وقامت بوضع الصاروخ على رقبته ونحرها، ثم وضعت الصاروخ بجوار جثمانه لخداع الجميع بأن الصاروخ هو من أنهى حياته وليس هي.
«تقتل القتيل وتمشي فى جنازته»عقب انتهاء الزوجة من إنهاء حياة زوجها، انتظرت حتى الصباح الباكر، لستيقظ الجميع على صراخها، ليفاجئوا بحثة الزوج ملقاة على الأرض وبها أثار جروح فى أنحاء متفرقة بالجسد، وسرعان ما أخبرتهم بأن زوجها كان يعمل بالورشة، أثناء قيامها بتجهيز الإفطار، حيث سمعت صوت عاليا، موضحة أن الصاروخ أصاب زوجها.