نتائج التوجيهي 2023 حسب رقم الجلوس – رابط نتائج التوجيهي 2005
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
نتائج التوجيهي 2023 حسب رقم الجلوس – رابط نتائج التوجيهي 2005 في الأردن ، حيث تتجه أنظار الشعب الأردني الشقيق عصر اليوم الأربعاء 16 أغسطس الجاري صوب موقع وزارة التربية والتعليم للاستعلام عن نتائج الثانوية العامة 2023، وذلك بعد الانتهاء من كافة المراحل المتعلقة بالرصد والادخال وغير ذلك.
الأردنيون في كافة محافظات المملكة وفي تمام الساعة الرابعة عصرا سيبحثون عن نتائج التوجيهي 2023 حسب رقم الجلوس من خلال موقع ( http://www.
نتائج التوجيهي 2023 حسب رقم الجلوس في الأردن، إذ أنه ومع اقتراب الموعد تزداد حالة التوتر والقلق عند الطلبة وذويهم، خاصة وأن بعض الامتحانات شهدت صعوبة في الأسئلة التي وضعتها وزارة التربية والتعليم الأردنية هذا العام، الأمر الذي سيدفع مئات الآلاف من الطلاب لمحاولة معرفة نتائج الثانوية العامة 2023 بشكل عاجل وسريع.
وتنشر لكم وكالة سوا الإخبارية في هذا التقرير كيفية الاستعلام عن نتائج التوجيهي 2023 حسب رقم الجلوس وذلك من خلال اتباع الخطوات التالية:
أولا: الدخول الى موقع وزارة التربية والتعليم الأردنية
ثانيا: الضغط على موقع نتائج التوجيهي 2023 ( اضغط هنا)
ثالثا: ادخال رقم الجلوس الخاص بكل طالب في الخانة المخصصة
رابعا: الضغط على بحث لمعرفة نتيجة الثانوية العامة 2023
ملاحظة مهمة: في حال واجهت صعوبة في الدخول الى موقع نتائج التوجيهي 2023 حسب رقم الجلوس، عليك الانتظار قليلا ومحاولة أن يكون لديك إشارة انترنت قوية جدا، وذلك نظرا لان مئات الآلاف من طلبة الثانوية العامة يرغبون في الدخول للموقع ومعرفة نتائج الثانوية العامة 2023 بشكل سريع.
رابط نتائج التوجيهي 2005، حيث بدأت مديرية الأمن العام في اتخاذ التدابير اللازمة لمنع أي ظواهر سلبية مع اعلان نتائج الثانوية العامة 2023، من خلال حزمة إجراءات سيتم تطبيقها في كافة المحافظات الأردنية والتي ستتضمن انتشار ميداني للتشكيلات الميدانية باللباسين المدني والعسكري.
واشتكى عدد من طلاب وطالبات الثانوية العامة هذا العام من صعوبة بعض المباحث والامتحانات التي تم تقديمها خلال الدورة الأولى في الأردن، حيث طالبوا وقتها بضرورة مراعاتهم في عملية التصحيح التي انتهت الأسبوع الماضي، وبدأت الفرق المختصة في عملية ادخال العلامات.
وتشير بعض المصادر التربوية في الأردن الى أن نسبة النجاح هذا العام مقاربة الى حد كبير مع نسبة النجاح العام الماضي، حيث تعتبر مرحلة الثانوية العامة من أهم المراحل في كثير من البلدان العربية، إذ أنها تعد مفترق طرق ومرحلة فاصلة ما بين مقاعد الدراسة المدرسية وتحقيق الأحلام في دخول التخصص الذي يرغب به الطالب في الجامعة.
وخلال المقال السابق نكون متابعي وكالة سوا الإخبارية قد نشرنا لكم مقالا يتحدث عن نتائج التوجيهي 2023 حسب رقم الجلوس وكذلك رابط نتائج التوجيهي 2005 وفق ما يبحث عنه عدد كبير جدا من المواطنين في الأردن.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: نتائج الثانویة العامة 2023 وزارة التربیة والتعلیم فی الأردن عن نتائج
إقرأ أيضاً:
واشنطن تنقذ لبنان بالقوة
كتب طوني عيسى في" الجمهورية": في الحقيقة، فوَّت اللبنانيون، خلال 20 عاماً، فرصتين كبيرتين للإنقاذ:
1- خروج القوات السورية من لبنان في العام 2005 ، من دون "ضربة كف"بدعم أميركي. وقد تمّ إحباط هذه الفرصة النادرة، ولم تنجح القوى اللبنانية في تأسيس حياة سياسية طبيعية
وسلطة مستقلة بعد خروج السوريين، إذ نجح "حزب الله" في تعويض الخسارة السورية والإمساك بالقرار مباشرة في السنوات التالية، فيما ضعفت منظومة خصومه وتفككت.
2- انتفاضة 17 تشرين الأول 2019 التي تمكّن "الحزب" أيضاً من إحباطها، معتبراً أنّها أساساً من تدبير الأميركيين وحلفائهم بهدف إضعافه وانتزاع حضوره من داخل السلطة.
على مدى عقدين، تبادل الأميركيون وحلفاؤهم رمي المسؤوليات عن الفشل في مواجهة "حزب الله" في لبنان. بل إنّ قوى 14 آذار و "التغيير " استاءت من أنّواشنطن أبرمت في العام 2022 صفقة ترسيم الحدود بحراً بالتفاهم مع "حزب الله" دون سواه، وكانت تحاول إبرام صفقة مماثلة معه في البرّ لولا انفجار الحرب في غزة، خريف 2023 . وأما موفدها عاموس هوكشتاين فبقي يتوسط بين "الحزب" وإسرائيل أشهراً ويغريه بالتسهيلات لوقف "حرب المساندة"، ولكن عبثاً. في المقابل، تعتبر الولايات المتحدة أنّها كأي دولة أخرى مضطرة إلى التعاطي مع الأمر الواقع لإنجاز التوافقات الإقليمية، وأنّ مفاوضة "الحزب" لا بدّ منها لأنّه هو صاحب القرار الحقيقي في بيروت، ومن دون رضاه لا تجرؤالحكومة على اتخاذ أي قرار. هذه الحلقة المفرغة التي بقيت تدور فيها واشنطنوحلفاؤها الغربيون والعرب ومعهم خصوم "حزب الله" انكسرت في الأسابيع الأخيرة نتيجة الحرب الطاحنة في لبنان والتطورات الانقلابية في سوريا. وللمرّة الأولى منذ تأسيسه في العام 1982، يبدو "حزب الله" معزولاً عن أي دعم خارجي ومحاصراً، فيما قدراته العسكرية الباقية موضوعة تحت المراقبة، في جنوب الليطاني كما في شماله.
عملياً، تبدّلت اليوم طبيعة "حزب الله". فهو لم يعد نفسه الذي كان في 2005 و 2019، وباتت قدرته على استخدام السلاح محدودة جداً، فيما المحور الذي يدعمه من دمشق إلى طهران تلاشى تقريباً. وهذا الواقع سيسمح بإحداث تغيير لم يكن ممكناً، لا قبل 20 عاماً ولا قبلها ب 20 عاماً. وهو ما سيستغله الأميركيون في الأسابيع والأشهر المقبلة، لتكون "الثالثة ثابتة"، فينجحون في 2025 بعدما فشلوا في 2005 و 2019 .