معدل رفض طلبات الحصول على تأشيرة شنغن في هذه الدول العربية خلال 2022
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—تُمثل تأشيرة شنغن فرصة للأفراد الراغبين بالاستمتاع بقضاء إقامة قصيرة في أيٍ من الدول الأعضاء بالاتحاد الأوروبي. وتمنح هذه التأشيرة الأشخاص القدرة على السفر بحرية لفترة تصل حد 90 يومًا، سواء لأغراض سياحية أو للعمل.
وتُعتبر تأشيرة شنغن الخيار الأكثر شيوعًا للسفر إلى أوروبا، لأنّها تمنح حاملها القدرة على الدخول والخروج بحرية من منطقة شنغن، وتُسهِم بإلغاء الحدود الداخلية بين الدول الأعضاء في منطقة شنغن والتنقل بحرية عبرها.
ووفقًا لإحصاءات قبول ورفض تأشيرات الإقامة القصيرة الخاصة بدول شنغن لعام 2022، الصادرة عن المفوضية الأوروبية، تصدّرت الجزائر أعلى نسبة رفض طلبات الحصول على تأشيرة شنغن بين الدول العربية، وبلغت %48.2. تليها العراق بنسبة %38.3 ثم جزر القمر بنسبة %36.5.
إليكم نظرة على الإنفوغرافيك أعلاه حول معدل رفض طلبات الحصول على شنغن من القنصليات الموجودة في الدول العربية، لعام 2022.
الإماراتالسعوديةقطرأوروباانفوجرافيكنشر الأربعاء، 16 اغسطس / آب 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتكوبونز CNN بالعربيةCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: أوروبا انفوجرافيك تأشیرة شنغن
إقرأ أيضاً:
المملكة ترأس اجتماعات الدورة الـ 51 للجنة الأعاصير المدارية
رأست المملكة، ممثلة بالمركز الوطني للأرصاد، اجتماعات الدورة الحادية والخمسين للجنة المعنية بالأعاصير المدارية التابعة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية “PTC-51” افتراضيًا، بمشاركة الدول الأعضاء والمنظمات الدولية ذات العلاقة.
ورحب الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للأرصاد الدكتور أيمن بن سالم غلام، في كلمته الافتتاحية، بالمشاركين في الدورة، معربًا عن شكره للدول الأعضاء والمنظمات المشاركة على جهودها المستمرة في تعزيز العمل المشترك لمواجهة الأعاصير المدارية والحالات الجوية الشديدة.
وأوضح الدكتور غلام أن هذه الدورة تُعد فرصة لمناقشة التقارير الفنية والعلمية التي تعكس جهود اللجنة في تعزيز جاهزية الدول الأعضاء للتعامل مع المخاطر الناتجة عن الأعاصير المدارية، وتقليل آثارها على المجتمعات والبنى التحتية، كما أكد أهمية استعراض الدروس المستفادة من الأعاصير السابقة، والتركيز على تطوير آليات مبتكرة لتحسين دقة الرصد والتنبؤ، وتوسيع نطاق تبادل المعلومات بين الدول الأعضاء.
اقرأ أيضاًالمملكة“مكافحة المخدرات” تحبط ترويج مواد مخدرة متنوعة بمنطقتَي تبوك والرياض
وأشار إلى أن تزايد عدد الأعاصير المدارية والحالات الجوية الشديدة خلال السنوات الأخيرة يستدعي تعزيز التنسيق الإقليمي، ورفع مستوى الجاهزية بما يسهم في مواجهة تأثيرات التغير المناخي وتخفيف آثاره على المجتمعات في الإقليم.
وشملت أجندة الدورة الحالية عددًا من المحاور الرئيسية، من بينها استعراض تقارير الأداء والدروس المستفادة والخطط المستقبلية، إضافة إلى مناقشة سبل تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء لتطوير إستراتيجيات مواجهة فعالة ومستدامة للأعاصير المدارية.
واختُتمت الاجتماعات بتأكيد أهمية استمرار الجهود المشتركة وتكاملها لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في مواجهة التحديات المناخية التي تؤثر في المنطقة.