عاجل| البترول تعيد أنظمة تقسيط توصيل الغاز الطبيعي للمنازل من جديد بعد الغائها
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
أعلنت وزارة البترول الثروة المعدنية، إتاحة أنظمة تقسيط تكاليف دخول الغاز الطبيعي للمنازل من جديد بعد أن سبق الغائها؛ لتخفيف الأعباء الاقتصادية عن كاهل المواطن.
عودة أنظمة التقسيط على 7 سنوات لعملاء مشروع الغاز الطبيعي:وقالت الوزارة في بيان صحفي أرسل لـ “ بوابة الفجر الإلكترونية” نسخة منه، إنه تقررعودة نظام تقسيط مساهمة عملاء المشروع القومي لتوصيل الغاز الطبيعي للمنازل كسابق عهده؛ دون مقدم أو فوائد، مع تحصيل الأقساط مع فاتورة الاستهلاك الشهري على ٧ سنوات.
وكانت وزارة البترول قررت الغاء في شهر يونيو الماضي مساهمة عملاء المشروع القومي لتوصيل الغاز الطبيعي للمنازل.
وأضافت “الوزارة”، أن تمويل المساهمة لشركات التوصيل التابعة للقطاعين العام والخاص سيتم بواسطة الشركة المصرية القابضة للغازات الطبيعية.
وأشارت" وزارة البترول والثروة المعدنية"، إلى أنه سيتم إدراج أية تعاقدات سابقة تمت بعد إلغاء نظام التقسيط بشهر يونيو الماضي، ضمن نظام التقسيط مرة أخرى، وأن على الشركات المنفذة للتعاقدات اتباع الإجراءات المنظمة لذلك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البترول وزارة البترول الغاز الطبیعی للمنازل
إقرأ أيضاً:
خبير: العقيدة النووية الروسية الجديدة تعيد صياغة مفهوم الأمن القومي لموسكو
قال الدكتور آصف ملحم، مدير مركز «جي إس إم» للأبحاث والدراسات، إنّ العقيدة النووية الروسية الجديدة تعيد صياغة مفهوم الأمن القومي الروسي، موضحا أنّ العقيدة السابقة كانت تحتوي على شروط يمكن اختصارها في اثنين، وهما التهديد الوجودي لروسيا واستهداف روسيا بالسلاح النووي، لكن الشرط الجديد ينص أنه إذا جرى استهداف روسيا من قبل دولة غير نووية بمساعدة دولة نووية مثل مساعدة أمريكا لأوكرانيا أو استهدافها باستخدام الأسلحة التقليدية بشكل كثيف، فقد يقابل ذلك برد نووي.
وأضاف «ملحم»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين دينا زهرة وداليا نجاتي، عبر قناة القاهرة الإخبارية، أنّ روسيا أصبح لديها واجب تعديل العقيدة النووية الروسية، بناء على التطورات التكنولوجية وتطورات الحروب الحديثة.
وتابع: «العقيدة النووية هي نص قانوني يشبه الإنذار والتهديد المبطل للطرف الآخر وتعطيله سيوجب التدخل للرد بالسلاح النووي، إذ إن الدول الغربية تريد حربا طويلة مع روسيا لاستنزافها وإنهاكها».