في عيد الطفولة.. مواقع قطاع الفنون التشكيلية تزينت بالفنون وغمرتها البهجة
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
نفذ قطاع الفنون التشكيلية 33 نشاطًا متحفيًا متنوعًا بجميع مواقعه بالقاهرة والجيزة والإسكندرية وبورسعيد وقنا والمنوفية والدقهلية، شارك فيها ما يزيد عن 500 طفل من مختلف الشرائح المجتمعية والفئات العمرية بدءًا من مرحلة الحضانة والمرحلة الابتدائية وصولًا للمرحلتين الاعدادية والثانوية، مع مشاركة مميزة لذوي الهمم الذين أثروا الفعاليات بحضور لافت كشف قدراتهم الخاصة والاستثنائية في مختلف الفنون والمجالات.
وجاء ذلك في إطار خطة وزارة الثقافة للاحتفال باليوم العالمي للطفل 20 نوفمبر من كل عام.
الاحتفال بعيد الطفولة
وبهذه المناسبة قال الدكتور وليد قانوش رئيس القطاع: "أن الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة طالب جميع القطاعات والهيئات التكامل ووضع برامج يشعر بها الطفل كمًا وكيفًا وتكون قادرة على جذبه للتفاعل معها والأهم أن تترك تأثيرها الإيجابي في شخصيته، لذا يشعر الجميع بهذا التوهج في جميع المواقع وبهذا العدد المميز من المشاركات، ولقد حرص القطاع على مزج جميع الفنون في تناغم وتكامل فجاءت الورش الفنية بمختلف مجالاتها بصحبة الموسيقى والغناء والفقرات الاستعراضية والشعر والحكي والجولات المتحفية والمسرح المتحفي والندوات التثقيفية، وكان وراء هذا المجهود المشرف فريق رائع من أبناء القطاع أقدم لهم كل التحية والتقدير".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد فؤاد هنو الدكتور وليد قانوش اليوم العالمي للطفل عيد الطفولة قطاع الفنون التشكيلية
إقرأ أيضاً:
تزينت بسعف النخيل.. كنائس أسيوط تحتفل بأحد الشعانين.. صور
ترأس الأنبا يوأنس، أسقف أسيوط وتوابعها للأقباط الأرثوذكس، اليوم الأحد، صلوات قداس "أحد الشعانين" أو "أحد السعف" في كاتدرائية رئيس الملائكة ميخائيل بأسيوط.
وشارك في الاحتفال كهنة الكنيسة والشمامسة، بالإضافة إلى حضور عدد كبير من المواطنين.
انتشار باعة سعف النخيلو شهدت أسيوط انتشار باعة سعف النخيل بالقرب من الكنائس والشوارع والميادين العامة، حيث توجه المواطنون لشراء السعف استعدادًا للاحتفال بأحد السعف أو "أحد الشعانين". زُينت كنائس أسيوط بسعف النخيل والورود وأغصان الزيتون، في تقليد سنوي يسبق الاحتفال بأحد السعف، وقام الأقباط بشراء السعف "قلب النخيل" الذي تم تشكيله وصنع منه منتجات مثل القلوب والأساور والصلبان لحملها خلال الاحتفال بذكرى دخول السيد المسيح إلى القدس "أورشليم".
شهدت الكنائس حضور أعداد كبيرة من الأقباط للاحتفال بـ"أحد الشعانين" وأسبوع الآلام، الذي بدأ بصلوات طقس أحد الشعانين. تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم بأحد الشعانين، وهو الأحد السابع والأخير من الصوم الكبير قبل عيد الفصح، ويعرف الأسبوع الذي يبدأ به بأسبوع الآلام، وهو يوم يذكر فيه دخول يسوع إلى مدينة القدس.
استقبل أهالي المدينة يسوع بالسعفيطلق على هذا اليوم أيضًا اسم أحد السعف أو الزيتونة، حيث استقبل أهالي المدينة يسوع بالسعف والزيتون المزين، وفرشوا ثيابهم وسعف النخيل وأغصان الزيتون أمامه.
يذكر أن "السعف" هو من الطقوس المعروفة في أحد الشعانين، والذي يتزامن مع ذكرى دخول السيد المسيح إلى مدينة القدس، حيث استقبل الأهالي المسيح بالسعف والزيتون كرمز للنصر. يقوم الأقباط بحمل السعف بين أيديهم، ورفعه أثناء قيام القساوسة برش مياه التبرك في نهاية قداس العيد.