سيارات ماكلارين تثير فضول الصويريين (صور)
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
زنقة 20 ا محمد المفرك
شهدت شوارع مدينة الصويرة مرور قافلة مميزة من سيارات “مكلارين” الفاخرة ما أثار فضول من المغاربة والسياح حول السبب وراء وجود سيارات من هذا النوع تجوب الصويرة في جولة جماعية، خاصة وأن قيمة هذه السيارات الفاخرة تتجاوز 60 مليار سنتيم.
ويعود السبب وراء تواجد هذا العدد من سيارات “مكلارين” الفاخرة إلى مشاركتها في حدث جولة كبرى لسيارات مكلارين وهي مناسبة تنظمها الشركة المذكورة لمالكي هذا النوع من السيارات.
وتهدف شركة “مكلارين” من خلال هذا الحدث إلى تعزيز العلاقة بينها وبين زبائنها، حيث تتواصل الشركة مع مالكي السيارات لتدعوهم للمشاركة في هذه الجولة المميزة، كما يشكل فرصةً للمشاركين لاستكشاف معالم المغرب والاستمتاع بجمال طبيعته، في تجربة تُتيح لهم قيادة سياراتهم على مسافات طويلة وبأريحية تامة.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
دواء معتمد يُظهر نتائج واعدة لمرضى السكري من النوع الأول
أظهرت نتائج تجربة أن المصابين بداء السكري من النوع الأول ممّن يحتاجون إلى إنقاص الوزن قد يستفيدون من العلاج بعقار "سيماجلوتايد"، الشائع استخدامه والمركب من "الببتيد الشبيه بالجلوكاجون-1"، والمعتمد حالياً لعلاج مرضى السكري من النوع الثاني فقط.
وسيماجلوتايد هو العنصر النشط في عقاري "أوزيمبيك" و"ريبلسوس" لمرض السكري من شركة "نوفو نورديسك"، بالإضافة إلى علاج إنقاص الوزن "ويجوفي".
وقال فيرال شاه، مشرف الدراسة بكلية الطب بجامعة إنديانا، في اجتماع الجمعية الأميركية للسكري، في شيكاغو، إن 36 مريضاً ممن حُقنوا بسيماجلوتايد أسبوعياً مع الأنسولين المعتاد قضوا وقتاً أطول في نطاق السكر المستهدف في الدم، وفقدوا وزناً أكثر من 36 مريضاً مماثلاً تناولوا عقاراً وهمياً مع الأنسولين، في أول تجربة سريرية لاختبار عقار نوفو نورديسك على مرضى السكري من النوع الأول والسمنة.
وكان جميع المرضى يستخدمون أنظمة توصيل الأنسولين الآلية، وكان مؤشر كتلة الجسم لديهم 30 أو أعلى، وهو ما يدخل في نطاق السمنة.
وتمكن ثلث المرضى من تحقيق الأهداف الثلاثة للدراسة، وهي نسبة السكر في الدم في النطاق المستهدف من 70 إلى 180 مليجراماً في الديسيلتر، وانخفاض سكر الدم، وانخفاض وزن الجسم بنسبة 5% على الأقل.
وكان متوسط فقدان الوزن مع سيماجلوتايد تسعة كيلوجرامات.
وأفاد تقرير الدراسة المنشور في دورية "إيفيدينس" التابعة لمجموعة "نيو إنجلاند جورنال اوف ميديسين" بعدم تحقيق أي شخص في مجموعة الدواء الوهمي الأهداف الثلاثة كلها.
وقال شاه، في بيان: "نأمل أن تشجع تجربتنا القطاع على إجراء تجربة موافقة تنظيمية حتى يتسنى توفير هذا الدواء كمساعد للعلاج بالأنسولين لتحسين إدارة داء السكري من النوع الأول".