منتخبنا «وصيف» البطولة العربية للجولف
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
عجمان (الاتحاد)
أخبار ذات صلة
حل منتخبنا الوطني في المركز الثاني، في انطلاق البطولة العربية الـ 43 للرجال، والثانية لرواد الجولف التي تختتم اليوم في نادي الزوراء للجولف في عجمان.
وتصدر منتخب المغرب منافسات الرجال برصيد 204 ضربة، بواقع 12 ضربة تحت المعدل، وحل ثانياً منتخبنا بنتيجة 211 ضربة، بواقع 5 ضربات تحت المعدل، وجاء منتخب قطر ثالثاً بنتيجة 212 ضربة، وبواقع 4 ضربات تحت المعدل.
وفي منافسات منتخبات فئة الرواد، تصدر اليوم الأول المنتخب المغربي بنتيجة 151 ضربة، وبواقع 7 ضربات تحت المعدل، وتبعه منتخب لبنان بنتيجة 152 ضربة، بواقع 8 ضربات فوق المعدل، ومنتخب عُمان بنتيجة 160 ضربة، وبواقع 16 ضربة فوق المعدل، ويأتي منتخبنا في المركز الرابع بنتيجة 165 ضربة، وبواقع 21 ضربة فوق المعدل.
وعلى مستوى منافسات فردي الرجال، والتي شهدت منافسة قوية بين نجوم اللعبة، اعتلى المغربي أدم بريسنو صدارة الترتيب في الجولة الأولى برصيد 65 ضربة، وبواقع 7 ضربات تحت المعدل، وحل ريان أحمد لاعب منتخبنا في المركز الثاني برصيد 68 ضربة، وبواقع 4 ضربات تحت المعدل، وشاركه «الوصافة» المصري عيسى أبو العلا، وحل لاعبنا أحمد سكيك رابعاً، متعادلاً مع المغربي المهدي فاخوري بنتيجة 69 ضربة، وبواقع 3 ضربات تحت المعدل.
وفي فري الرواد، تصدر المنافسات المغربي سليمان برادا 72 ضربة، وبواقع ضربة تحت المعدل، وتبعه اللبناني رشيد عقل 75 ضربة، وبواقع 3 ضربات فوق المعدل، والتونسي جلال العياري 76 ضربة، بواقع 4 ضربات فوق المعدل، وجاءت نتائج لاعبينا، في المركز العاشر الذي حققه المخضرم سالم بن دسمال 82 ضربة، بواقع 10 ضربات تحت المعدل، وسعيد المالك 83 ضربة، بواقع 11 ضربة فوق المعدل، وجمال بن مرغوب 89 ضربة، بواقع 17 ضربة فوق المعدل.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات عجمان الجولف المغرب قطر عمان ضربات تحت المعدل ضربة فوق المعدل فی المرکز
إقرأ أيضاً:
التحكيم.. وما أدراك ما التحكيم!!
يعرف الجميع أن الرياضة، خاصة كرة القدم رياضة مهمة، وهي مجال كبير للتنافس الحقيقي بين الأندية، والكل يريد الحصول على الانتصار والفوز والوصول إلى البطولات- دون تأثر أو تأثير. والكل يعلم أن هناك الكثير من الأندية خسرت مباريات وبطولات؛ بسبب أخطاء التحكيم، أو سوء تقدير منهم، وحتى لو كان الحكم مميزًا، فقد يكون هناك تدخل من الغير؛ لتغيير النتيجة.
علامات استفهام كثيرة، نجد أنفسنا متعجبين أمامها، مما يحدث.
التحكيم عنصر مهم في كل المباريات، إن لم يكن الأهم، وقد يكون سبباً في إخفاق الفرق وابتعادها عن المنافسات، وها نحن نرى تلك المجازر التحكيمية، التي أودت بحظوظ الكثير من الأندية- لا مجال لذكرها.
ما أود الحديث عنه أننا قد تناولنا في وقت سابق بعض الحكام وما حدث منهم تجاه منتخبنا وأنديتنا السعودية؛ ومنهم حكم مباراة الهلال والسد في نخبة آسيا، وهو الحكم نفسه” يونج هيوك كيم”، الذي قاد لقاء منتخبنا مع اليابان؛ حيث لاحظنا كيف كان تحامله على لاعبيننا؛ لذا لابد من وقفة مهمة مع التحكيم، سواء المحلي أو الآسيوي. والنظر بحال الأندية وتضرر نتائجها،
وأقول: لن يكون هناك تقدم والتحكيم بهذا السوء، فأي متابع ومشاهد لكرة القدم يتمنى عدم ظُلم فريقه؛ بسبب أخطاء التحكيم، التي تؤثر سلبًا على فرص المنافسة على البطولات. وفق الله منتخبنا وأنديتنا للوصول للمنصات بتميز واقتدار.
جهود الدولة لدعم ذوي الإعاقة.. غطاء قانوني ودستوري