سمية الخشاب بأوّل تعليق بعد انتهاء أزمة فيلم “التاروت”
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
متابعة بتجــرد: بعد فترة من الجدل والتأجيلات والأزمات أسدل أخيراً الستار على أزمات فيلم “التاروت” للفنانة سمية الخشاب، وذلك بعد أن قامت الشركة المنتجة بالتعديلات التي طالبتها الرقابة على المصنفات الفنية، وحددت موعد عرضه ليكون 10 كانون الثاني (يناير) المقبل.
وفي تعليقها الأول على انتهاء أزمة الفيلم قالت الفنانة سمية الخشاب في تصريحات صحفية إنها سعيدة بهذه الخطوة لأنها تضع آمالاكبيرة على نجاح الفيلم، حيث يطرح قضايا مهمة تمس الشارع.
يذكر أن اللجنة الفنية داخل جهاز الرقابة على المصنفات الفنية اعترضت على ثلاثة مشاهد من الفيلم، وطالبت من القائمين على العمل حذف أحدها وتعديل المشهدين الآخرين، وإعادة تصوريهما، مما أجل عرض العمل خلال الفترة الماضية.
فيلم “التاروت” يجمع مجموعة من النجوم، منهم سمية الخشاب، رانيا يوسف، مي سليم، محمد عز، منذر رياحنة، عبد العزيز مخيون، محمد سليمان، علاء مرسي، بوسي شاهين، وضيوف الشرف أحمد التهامي، تأليف معتز المفتي وإخراج إبرام نشأت، وتدور أحداثه في إطار تشويقي حول حادثة غامضة تغير مجرى حياة ثلاث نساء.
main 2024-11-21Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: سمیة الخشاب
إقرأ أيضاً:
خبير يوضح علامات التمييز بين القهوة الأصلية والمغشوشة في الأسواق
أكد محمد الخشاب، خبير القهوة، في تصريحات له خلال لقائه مع الإعلامية نهاد سمير والإعلامي أحمد دياب في برنامج "صباح البلد" على قناة "صدى البلد"، أن تصنيف القهوة على أنها "جيدة" أو "سيئة" هو أمر غير دقيق، موضحًا أن القهوة تتفاوت حسب الأذواق الشخصية.
وأضاف الخشاب أن لكل شخص تفضيلاته الخاصة، حيث يفضل البعض القهوة السادة، بينما يضيف آخرون إليها الحليب أو نكهات مثل الكراميل أو الفانيليا.
نوى البلح والبسلة بدائل للقهوة الأصليةأوضح الخشاب أن أحد الأسباب الرئيسية لانتشار القهوة المغشوشة في الأسواق هو ارتفاع أسعار البن عالميًا، خاصة بعد أزمة الإنتاج في البرازيل.
وتابع أن بعض التجار بدأوا في طحن نوى البلح وبيعه على أنه قهوة، بل وظهرت علامات تجارية تستخدم هذا الأسلوب، ما يجعل تمييز القهوة الأصلية عن المغشوشة أمرًا صعبًا بالنسبة للمستهلك العادي.
وأكد أن بعض التجار قد لجأوا أيضًا إلى خلط القهوة بـ البسلة بهدف تقليل التكاليف وتحقيق أرباح غير مشروعة.
ضرورة التوعية للمستهلكينوأشار الخشاب إلى أن التوعية بين المستهلكين أمر في غاية الأهمية لمكافحة هذه الظاهرة. كما دعا إلى ضرورة وجود آليات رقابية تضمن حماية حقوق المستهلك وتحقيق العدالة في الأسواق.