انقطاع المياه عن بعض قرى مركز طلخا يوم السبت 23/ 11 /2024
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية عن انقطاع المياه يوم السبت الموافق 2024/11/23 من الساعة 8:00 صباحًا حتى 3:00 عصرا عن المناطق التالية:
▪️قرية كتامة
▪️ جزء من قرية الطويلة
وأوضحت الشركة ان تلك الانقطاعات تأتي وذلك نظرًا لقيام الشركة بأعمال ربط خط 360 الجديد القادم من شربين باتجاه طلخا على قرية كتامة.
وناشدت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية المواطنين، والمصالح الحكومية، والوحدات المحلية والهيئات والمستشفيات، والمخابز؛ بتدبير احتياجاتهم من مياه الشرب لهذه المدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المصالح الحكومية الصرف الصحي الشرب والصرف الصحي مياه الشرب والصرف الصحي مياه الشرب والصرف مركز طلخا قطاع المياه صرف الصحي شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالدقهلية شركة مياه الشرب والصرف الصحي شركة مياه الشرب والصرف شركة مياه الشرب قطاع قرى انقطاع المياه انقطاعات المستشفيات
إقرأ أيضاً:
الفلورايد في مياه الشرب قد يضاعف خطر التوحد لدى الأطفال
أبريل 14, 2025آخر تحديث: أبريل 14, 2025
المستقلة/- في اكتشاف يثير جدلاً واسعاً في الأوساط العلمية والصحية، كشفت دراسة أمريكية حديثة عن وجود ارتباط مقلق بين مادة الفلورايد الشائعة في مياه الشرب وزيادة خطر الإصابة باضطراب طيف التوحد لدى الأطفال.
وأظهرت الدراسة، التي أجراها فريق بحثي من “معهد الأمراض المزمنة” في ولاية ماريلاند، أن الأطفال الذين نشأوا في مناطق تُضاف فيها مادة الفلورايد إلى مياه الصنبور كانوا أكثر عرضة للإصابة بالتوحد بمعدل يزيد بستة أضعاف مقارنةً بأقرانهم الذين لم يتعرضوا لنفس المستوى من هذه المادة.
نتائج مثيرة للقلق
قاد الدراسة الدكتور مارك جير، حيث قام الفريق بتحليل بيانات أكثر من 73 ألف طفل وُلدوا في ولاية فلوريدا بين عامي 1990 و2012، وتتبعوا مسارات نموهم وتطورهم خلال السنوات العشر الأولى من أعمارهم. ووفقاً للنتائج، ارتفعت نسبة خطر الإصابة بالتوحد بنسبة 526% لدى الأطفال الذين تعرضوا بشكل كامل لمياه تحتوي على الفلورايد.
كما أظهرت الدراسة زيادة مقلقة في معدلات الإعاقات الذهنية بنسبة 102%، إلى جانب ارتفاع بنسبة 24% في حالات تأخر النمو بين الأطفال الذين شربوا مياه مفلورة.
دعوات لمراجعة السياسات الصحية
تأتي هذه النتائج في وقت يتجدد فيه الجدل بشأن سياسة إضافة الفلورايد إلى مياه الشرب، والتي تعتمدها الولايات المتحدة منذ عقود كوسيلة للحد من تسوس الأسنان، بناءً على توصيات سابقة من جهات صحية مثل مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC).
ورغم أن العديد من الدراسات السابقة اعتبرت الفلورايد آمناً عند استخدامه بنسب محددة، إلا أن الدراسة الجديدة تثير تساؤلات جدية حول آثاره العصبية المحتملة على الأطفال، خاصة في مرحلة النمو المبكر.
ردود فعل متباينة في الأوساط العلمية
ورداً على الدراسة، دعا بعض الخبراء إلى إجراء المزيد من الأبحاث قبل اتخاذ قرارات جذرية بشأن سياسات الصحة العامة. بينما طالب آخرون بمراجعة عاجلة لهذه السياسات، وفتح نقاش مجتمعي أوسع حول الفوائد مقابل المخاطر المحتملة لاستخدام الفلورايد.
وفي انتظار دراسات إضافية لتأكيد أو نفي هذه النتائج، تبقى القضية مفتوحة أمام صُنّاع القرار والأسر على حد سواء، في ظل تنامي القلق حول التأثيرات البيئية والصحية للمواد الكيميائية المستخدمة يومياً.