عاجل - وزير الخارجية يصل إلى الكونغو الديمقراطية
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
وصل الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة، إلى كينشاشا، بجمهورية الكونغو الديمقراطية.
وأدلى الوزير، فور وصوله، بتصريحات عن العلاقات "المصرية - الكونغولية".
وتوجه وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج مساء الأربعاء إلى جمهورية الكونغو الديمقراطية في زيارة رسمية تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين وبحث سبل التعاون في مختلف المجالات.
ومن المقرر أن يلتقى وزير الخارجية خلال الزيارة مع كبار المسئولين في العاصمة كينشاسا، ويعقد جولة مشاورات سياسية مع وزيرة الخارجية والتعاون الدولي الكونجولية، حيث سيتم مناقشة عدد من الملفات ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك تعزيز التعاون الاقتصادي، وتطوير الشراكات التنموية، ودعم الأمن والاستقرار الإقليمي.
كما سيلتقي الوزير عبد العاطي مع وفد من رجال الأعمال المصريين وأعضاء جمعية رجال الأعمال الكونجولية، فضلًا عن كتيبة الشرطة المصرية المُشاركة في مهام حفظ السلام ببعثة الأمم المتحدة في جمهورية الكونجو الديمقراطية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بدر عبد العاطي وزير الخارجية جمهورية الكونغو الديمقراطية كينشاسا تعزيز العلاقات الثنائية التعاون الاقتصادي الشراكات التنموية الأمن والاستقرار الإقليمي المشاورات السياسية رجال الأعمال المصريين حفظ السلام بعثة الأمم المتحدة التعاون الدولي وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
الكونغو الديمقراطية: اتهامات أممية لحركة 23 مارس باختطاف ممرضين وجرحى من مستشفيات جوما
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اتهمت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، حركة "23 مارس" المتمردة بشكل مباشر باختطاف أكثر من 100 شخص في مستشفيين في جوما، إحدى المدن الرئيسية في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، والتي تسيطر عليها الحركة المسلحة. وذكّرت الأمم المتحدة بضرورة احترام المستشفيات وحمايتها بموجب القانون الإنساني الدولي.
وذكر راديو "فرنسا" الدولي، أن مسلحي حركة "23 مارس" قاموا باختطاف نحو 116 شخصا في المجمل من الممرضين وأقارب المرضى الذين يتلقون العلاج والمصابين من مستشفى "سي بي سي إيه" في جوما، وذلك حسبما أفادت المفوضية العليا لحقوق الإنسان، وهو رقم أكده مصدر محلي، وتم اقتيادهم إلى جهة مجهولة.
وذكرت مفوضية حقوق الإنسان، أن حادثا مشابها وقع، في وقت سابق، في مستشفى آخر في جوما، حيث تم اختطاف 15 شخصا.
يذكر أن المستشفيين يقومان بعلاج جرحى الحرب، بما في ذلك جنود الجيش الكونغولي وميليشيا وازاليندو الموالية للحكومة، وهم المستهدفون، حسب اعتقاد مفوضية حقوق الإنسان.
ولم تؤكد حركة "23 مارس" التي تسيطر على المدينة منذ نهاية يناير الماضي، مسئوليتها عن عمليات الاختطاف.