جريدة الوطن:
2025-03-03@18:38:37 GMT

منتخب المغرب يتصدر ترتيب البطولة العربية للجولف

تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT

منتخب المغرب يتصدر ترتيب البطولة العربية للجولف

تصدر منتخب المغرب ترتيب البطولة العربية الـ43 لرجال الجولف والثانية للرواد، التي انطلقت منافساتها أمس الأربعاء بنادي الزوراء في عجمان، وينظمها اتحاد الإمارات بإشراف الاتحاد العربي.
وتمكن منتخب المغرب من تصدر الترتيب في منافسات الرجال، بعد أن حقق رصيد 204 ضربات، بواقع 12 ضربة تحت المعدل.

وجاء منتخب الإمارات في المركز الثاني برصيد 211 ضربة، بواقع 5 ضربات تحت المعدل، وتلاهما المنتخب القطري ثالثا برصيد 212 ضربة بواقع 4 ضربات تحت المعدل.


وفي منافسات فئة الرواد حافظ المنتخب المغربي أيضا على الصدارة برصيد 151 ضربة، وبواقع 7 ضربات تحت المعدل، وحل منتخب لبنان ثانيا برصيد 152 ضربة بواقع 8 ضربات فوق المعدل، وجاء المنتخب العماني ثالثا برصيد 160 ضربة وبواقع 16 ضربة فوق المعدل، والمنتخب الإماراتي في المركز الرابع برصيد 165 ضربة وبواقع 21 ضربة فوق المعدل.
وعلى صعيد منافسات فردي الرجال، جاء المغربي ادم بريسنو في المركز الأول برصيد 65 ضربة وبواقع 7 ضربات تحت المعدل، وحل ريان أحمد لاعب منتخبنا الوطني في المركز الثاني برصيد 68 ضربة، بواقع 4 ضربات تحت المعدل وشاركه في الوصافة المصري عيسى أبو العلا.
وفي منافسات فردي الرواد تصدر المغربي سليمان برادا الترتيب برصيد 72 ضربة وبواقع ضربة واحدة تحت المعدل، وحل اللبناني رشيد عقل ثانياً بـ 75 ضربة وبواقع 3 ضربات فوق المعدل، وجاء التونسي جلال العياري ثالثا بـ 76 ضربة بواقع 4 ضربات فوق المعدل.وام


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: ضربات تحت المعدل فوق المعدل فی المرکز

إقرأ أيضاً:

منتخب قدامى اللاعبين لم يأخذ حقه

 

د. أحمد بن علي العمري

 

بالأمس القريب شاهدت المباراة النهائية بين منتخبنا الوطني لقدامى اللاعبين ومنتخب العراق الشقيق وهي البطولة الأولى والتي فاز بها المنتخب العراقي بركلات الترجيح في دولة الكويت الشقيقة ولدولة الكويت كما هو المعهود والمعروف منها كل الشكر والتقدير الجزيل للمبادرات الجميلة والرائعة وقد كانت مباراة جميلة وراقية وقد كانت متميزة بكل المقاييس وإن كان المنتخب العُماني هو الأفضل طوال المباراة بقيادة الكابتن القدير يونس أمان.

لكن العجيب والمستغرب أنني لم أشاهد أستوديو تحليليا للمباراة ولم أشاهد أستوديو يقام في دولة الكويت من قبل القناة الرياضية العُمانية والأدهى والأمر أنني لم أشاهد وجودا للجمهور العُماني في المدرجات، ولا حتى رابطة مشجعين. فماذا حصل يا قوم؟! ألم يكن هؤلاء الأبطال الذين تغنينا بهم ومجدناهم في العطاء في مرحلة من المراحل لما بذلوه لأجل عُمان بدون تمنن أو إظهار الذات… ألم يكن هؤلاء الأشاوس الذين رفعوا راية عُمان عالية خفاقة في يوم من الأيام؟! ألم يكن هؤلاء الذين أطلقنا عليهم الأساطير؟! ألم يكن هؤلاء الذين أطلقنا عليهم العصر الذهبي للكرة العُمانية. ألا يجدر بنا أن نحترمهم ونقدرهم ونشجعهم ونعطيهم الزخم الإعلامي والجماهيري الذي يستحقونه والذي يعتبر أقل درجات الوفاء والشكر والعرفان لهم والذي هو واجب علينا حقا من مسؤولين وإداريين وحتى جمهور.

لقد كان الإعلام والجماهير من خلفه، وراء المنتخب في كأس الخليج قبل شهور قليل، مع إن هذا شيء طبيعي وواجب، وكلنا نتفق عليه، وقد أحرزنا المركز الثاني، على الرغم من أن حقنا هو الكاس والمركز الأول كما كان في البصرة ولولا بعض التدخلات لكنا أبطال دورة البصرة وأبطال دورة الكويت ولكن الطيبة العمانية وتسامحها أفقدتنا حقوقا مكتسبة ومستحقة.

ولكن حصل ما حصل ولي شخصيا بعض التحفظات على مباراتي النهائي وهي منطقية، ولكن لا أريد أن أفصح عنها حالياً على الرغم من أن الأدلة واضحة وصريحة.

نحن العُمانيين متسامحون أكثر من اللازم لدرجة أن فقدنا بعض حقوقنا وإلا لماذا لم يكن هناك أمين عام لدول مجلس التعاون الخليجي عُماني حتى الآن؟!

لقد فاز بالأمس القريب أيضا أحد الاطفال العُمانيين برئاسة البرلمان العربي للأطفال وهذا يعني أن العُماني عندما يترشح في المحافل الخارجية، فالكل يتضامن معه ويحترمه ويقدره ويريده أن يفوز وما علينا سوى المبادرة والترشح لأنه مجرد ترشح العُماني فالكل ينشده لأنهم يعرفون حياديته ووسطيته وعدالته ونزاهته المطلقة.

بالعودة إلى منتخب قدامى اللاعبين (الأساطير)، كيف يكونوا أساطير ولا أحد يهتم بما يقدمونه؟!

هناك ملاحظة على نظام البطولة والتي تقام لأول مرة بمبادرة كريمة من دولة الكويت الشقيقة، وهي مادام يحق للاعب أن يخرج للاستراحة ويقدر يرجع للمباراة، فلماذا لا يكون كل شوط 30 دقيقة لأن 20 دقيقة يمكن أن تدخل في زمن جس النبض وليس الشوط الكامل، وربما هذا السبب الذي جعل أغلبية المباريات تنتهي بالتعادل في الجولة الأولى لأن الوقت ما يكفيها، ولو كان كل شوط 30 دقيقة فلربما كان لعُمان ما تقوله وتحقق فوز أكبر.

صحيح أننا لم نشارك في بطولة كأس الخليج الأولى التي أقيمت في البحرين، ولكننا شاركنا في البطولة الأولى لقدامى اللاعبين والأمل كان معقودا أن تكون البطولة عُمانية.

ثم لماذا يسمح للاعب مثل كرار جاسم لاعب المنتخب العراقي أن يشارك وهو ما زال يلعب في الأندية العراقية ومحافظا على لياقته الكاملة ونشاطه المستمر؛ فيفترض أن يكون من يشارك في البطولة قد اعتزل تمامًا لأنه إذا كان ما يزال يلعب فإن ذلك يعمل فارق كبير لأنه ما زال بكامل طاقته وحيويته.

وقبل أن أنهي مقالي هذا أقترح على الاتحاد العُماني لكرة القدم وعلى وزارة الثقافة والرياضة والشباب أن تنتهز الفرصة وأن يتقدم الاتحاد العُماني لكرة القدم بفكرة بطولة كأس الخليج للمرأة وهي للمرة الأولى وأن تقام هذه البطولة خلال فترة خريف ظفار، وأتمنى وأرجو أن تتحقق هذه الأمنية وأن أراها واقعاً ملموساً على أرض الواقع، وأنا على يقين تام بأن الجمهور الخليجي سوف يتفاعل مع هذه البطولة وبأعلى موجاته.

حفظ الله عُمان وسلطانها وشعبها.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • منتخب قدامى اللاعبين لم يأخذ حقه
  • ترتيب هدافي الدوري الممتاز قبل انطلاق الجولة الأخيرة من الدور الأول
  • ديمبيلي يتصدر هدافي العالم في 2025
  • كانتر يتصدر التصنيف العالمي لـ "السباق إلى دبي" للجولف
  • الكشف عن نتائج قرعة ربع نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي
  • ليفاندوفسكي يتصدر ترتيب هدافي الدوري الإسباني
  • إمام عاشور يتصدر ترتيب هدافي الدوري المصري
  • طفل من عدن يحقق المركز الأول عالميًا في أولمبياد الحساب الذهني
  • منتخب الإمارات بطلا لخليجي للجولف
  • البطولة: الرجاء البيضاوي يتعادل مع المغرب الفاسي والفتح الرياضي يرتقي إلى المركز الرابع بانتصاره على الزمامرة