أشرف عقبة: الأرقام تتحدث عن نفسها وتبرز جهود الدولة في تطوير قطاع الصحة
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحدث الدكتور أشرف عقبة، رئيس أقسام الباطنة والمناعة بجامعة عين شمس سابقا، عما تم إنجازه في ملف القطاع الصحي خلال 10 شهور، مؤكدا أن الأرقام تتحدث عن نفسها وتبرز جهود الدولة في تطوير قطاع الصحة.
وقال خلال مداخلة ببرنامج "هذا الصباح" المذاع على قناة "إكسترا نيوز": "19 مليارا و289 مليون جنيه تم صرفهم في صورة قرارات علاج على نفقة الدولة، والتي استفاد منها 3 ملايين و226 ألفا و470 شخصا".
وأكد أن الدولة تضع صحة المواطن المصري نصب أعينها، لافتا إلى أن كل من يعاني من مشكلة صحية يستطيع التوجه إلى الدولة لتقديم خدماتها الصحية بشكل راقي ومتميز ويرضي المواطن المصري.
وتابع: "الخدمات تقدم بكفاءة عالية وبسرعة عالية، لدرجة أنه في حال المقارنة بالدول الأوروبية في تقديم نفس الخدمات سنجد أنها تأخذ فترات أبعد ووقتا أطول مما يتم داخل الدولة المصرية".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: تطوير قطاع الصحة علاج على نفقة الدولة
إقرأ أيضاً:
فلوريان أشرف تكشف عن تطوير «نانو بودي» لعلاج الفصام وتحسين حياة المرضى (فيديو)
قالت الدكتورة فلوريان أشرف، أول مصرية تحصل على جائزة الأطروحة الرسمية من مستشارية جامعات باريس في الصيدلة، إن أطروحتها تتعلق بتطوير «النانو بودي»، وهو نوع من الأجسام المضادة، بهدف استهداف مستقبلات جديدة لعلاج مرض الفصام.
وأوضحت «فلوريان» خلال استضافتها ببرنامج «الستات ما يعرفوش يكدبوا»، المذاع على قناة CBC، وتقدمه الإعلاميتان منى عبدالغني وإيمان عزالدين، أن الهدف ليس فقط تقليص الأعراض الإيجابية مثل الهلوسات، بل أيضًا تحسين حياة المرضى عبر تقليل الأعراض الأخرى المرتبطة بالمرض.
التحديات في علاج الفصاموأشارت إلى أنه من الصعب القول إن الفصام يمكن علاجه بشكل كامل، إذ لا تزال أسباب المرض غير محددة بدقة، ويعتقد البعض أن السبب قد يكون وراثيًا، بينما يرى آخرون أنه نتيجة لعوامل بيئية مثل التعرض للمخدرات في سن مبكرة، مؤكدة على أهمية الوقاية وتوجيه الأفراد إلى العلاج في وقت مبكر.
نسبة الإصابة بالفصام وتحديات البحث العلميوأضافت أن نسبة الإصابة بالفصام في العالم تتراوح من نصف إلى 1%، وهي نسبة ليست كبيرة، وهو ما جعلها تركز على هذا المجال، ورغم قلة الأبحاث المتعمقة في هذا الموضوع، مؤكدة أنّ كل شخص له الحق في الأمل في إيجاد علاج، حتى وإن كان من الصعب تحديد الأسباب بدقة.
الفحوصات الوراثية: صعوبة الكشف المبكروفيما يتعلق باكتشاف الإصابة بالفصام قبل الزواج من خلال الفحوصات، أشارت إلى أنه من الصعب حتى الآن اكتشاف استعداد الجينات للإصابة بالفصام، رغم أن بعض الحالات الجينية قد تزيد من احتمالية الإصابة.