هدى سعد تحتفي بعيد الاستقلال بأغنية "مغربنا"
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
طرحت الفنانة المغربية هدى سعد عملاً غنائياً جديداً بمناسبة الذكرى الـ69 لعيد الاستقلال، الذي يصادف 18 نونبر من كل عام، وذلك بعد غياب طويل عن الساحة الفنية.
الأغنية الجديدة، التي تحمل عنوان « مغربنا »، كتب كلماتها أنس السعودي، ولحنها فيصل المزراك، بينما تولى أمين الهواري التوزيع الموسيقي وتأليف الفواصل، وأشرف بلال أفريكانو على المكساج والماستر.
صُوِّرت الأغنية بطريقة الفيديو كليب تحت إشراف المخرج حمزة اليملاحي، الذي اختار توثيق مشاهد خلابة من مختلف مناطق المغرب، ليأخذ المشاهد في رحلة عبر تاريخ وثقافة المملكة، من شمالها إلى جنوبها.
وفي إطار الترويج للعمل، شاركت هدى سعد متابعيها على حسابها بمنصة « إنستغرام » مقطعاً من الفيديو كليب، مرفقاً بتدوينة تعبر فيها عن فخرها الكبير بهذا الإنتاج الفني.
وأكدت هدى أن أغنية « مغربنا » هي تعبير عن حبها ووفائها للمغرب وشعبه، مشيرة إلى أهمية تعزيز الهوية الوطنية من خلال الفن والموسيقى، وربط الأجيال بتاريخهم وثقافتهم.
كلمات دلالية المغرب عيد الاستقلال فن مشاهير هدى سعد
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المغرب عيد الاستقلال فن مشاهير هدى سعد هدى سعد
إقرأ أيضاً:
طفلة تسائل الحكومة عن تسول الأطفال الذي يمس بسمعة المغرب قبل تنظيم المونديال
في سؤال مباشر وجهته لوزيرة الأسرة والتضامن، أثارت طفلة برلمانيا قضية استغلال الأطفال في التسول والدعارة في عدد من شوارع المملكة، معتبرة أنها تشوه صورة المغرب الذي سيستضيف كأس العالم 2030.
وقالت الطفلة مخاطبة الوزيرة نعيمة اليحياوي، اليوم الأربعاء، ضمن جلسات برلمان الطفل، « تقترب من نهايتها السياسة العمومية لحماية الطفولة التي وضعت أهدافًا رئيسية، من بينها حماية الأطفال من العنف والاستغلال وتعزيز التضامن الاجتماعي ».
وأضافت الطفلة البرلمانية، » لكن للأسف، تفشت وتفاقمت ظاهرة استغلال الأطفال، خاصة في مجالات الدعارة والتسول والاتجار بالبشر. ورغم الجهود المبذولة للحد من هذه الظاهرة، فإن المغرب، وهو يستعد لاستضافة كأس العالم لكرة القدم 2030، يجد نفسه أمام تحد كبير يتمثل في حماية صورة البلاد وحقوق الأطفال ».
في هذا السياق، سألت طفلة مغربية وزيرة الأسرة والتضامن عن الجهود التي تعتزم الوزارة بذلها لتدارك نقائص السياسة العمومية لحماية الطفل. كما سألتها عن خطة العمل المتبعة.
ردا على ذلك، أكدت وزيرة الأسرة والتضامن نعيمة اليحياوي على أن حماية الطفولة قضية وطنية تتطلب تضافر جهود مختلف القطاعات. واعتمدت الوزارة ثلاث مقاربات شاملة لجميع الأطفال، بما في ذلك ضحايا التسول والاتجار بالبشر. تتمثل المقاربة الأولى في التوعية والوقاية. وأضافت أنه يجب أن نعمل على توعية المجتمع بأن التسول ظاهرة ضارة، وأن كل من يعطي للمتسول يساهم في انتشار هذه الظاهرة.
كلمات دلالية التسول الدعارة وزارة الأسرى والتضامن