أحدث موجات الطقس المدمر.. أمطار وثلوج تضرب شمال كاليفورنيا
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
تعرض شمال كاليفورنيا لعاصفة قوية محملة بالأمطار والثلوج، هددت بحدوث فيضانات مفاجئة وانهيارات صخرية.
يأتي هذا في أحدث موجة من موجات الطقس المدمر الذي ضرب الساحل الغربي للبلاد.أمطار وثلوج تضرب شمال كاليفورنياومددت هيئة الأرصاد الجوية الوطنية، حتى بعد غد السبت، التحذير من وقوع فيضانات في المناطق الواقعة شمال سان فرانسيسكو، والتي غمرتها مياه أقوى نهر جوي، شهدته كاليفورنيا والمنطقة الواقعة شمال غرب المحيط الهادئ هذا الموسم.
أخبار متعلقة صور مرعبة.. ثوران بركان بشبه جزيرة ريكيانيس في آيسلنداهزة أرضية بقوة 4.8 درجة تضرب جنوب بنما .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أمطار وثلوج تضرب شمال كاليفورنيا - أسوشيتدبرس انقطاع الكهرباء عن مئات الآلافوأطلقت العاصفة رياحًا قوية الليلة السابقة، أسفرت عن وفاة شخصين وانقطاع الكهرباء عن مئات الآلاف من الأشخاص في ولاية واشنطن.
وحذر المسؤولون، من احتمال حدوث فيضانات مفاجئة خطيرة وانهيارات صخرية وتدفقات للحطام.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 كاليفورنيا كاليفورنيا أمطار وثلوج طقس أمريكا شمال کالیفورنیا
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف عن دور الاحتباس الحراري في حرائق كاليفورنيا المدمرة
خلصت دراسة إلى أن تغير المناخ الناتج عن الأنشطة البشرية زاد من احتمالية وشدة الظروف الحارة والجافة والرياح التي أججت حرائق الغابات المدمرة مؤخرا في جنوب ولاية كاليفورنيا الأمريكية.
ووفقا للتقرير الذي صدر الثلاثاء، فإن الاحتباس الحراري زاد من احتمالية الظروف المناخية المؤدية إلى الحرائق هذا الشهر بنسبة 35% وزاد من شدتها بنسبة 6%.
وأشار معدو الدراسة إلى أن عوامل أخرى ساهمت في هذه الحرائق السريعة التي دمرت آلاف المنازل وأودت بحياة ما لا يقل عن 29 شخصا.
وتشمل هذه العوامل الرياح القوية النادرة "سانتا آنا" التي تحدث مرة واحدة في العقد، والخريف الجاف الذي أعقب عامين شديدي الأمطار أديا إلى نمو سريع للأعشاب والشجيرات القابلة للاشتعال والطقس الحار والهواء الجاف والمنازل المعرضة للخطر في المناطق المهددة بالحرائق.
ولكن فريق الدراسة المعني بتتبع تأثير المناخ تمكن فقط من قياس العوامل المتعلقة بمؤشر الطقس الخاص بالحرائق، وهو الظروف الجوية التي تسهم في خطر الحرائق.
ويشمل مؤشر الطقس الخاص بالحرائق قياسات هطول الأمطار السابقة والرطوبة وسرعة الرياح، وهو المجال الذي نظر فيه الفريق ووجد دلائل على تغير المناخ يمكن قياسها.