تداول 45 ألف طن شاحنة بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
تشهد الموانئ التابعة للهيئة العامة لموانئ البحر الأحمر، في المحافظات، انتظاما ونشاطا في حركة وصول ومغادرة السفن، وتداول البضائع والركاب وبلغ حجم التداول اليوم 45 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة.
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 12 سفينة وتم تداول 45000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 1051 شاحنة و 50 سيارة حيث شملت حركة الواردات 33500 طن بضائع، 402 شاحنة و 33 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 11500 طن بضائع، 649 شاحنة و 17 سيارة.
وأوضح بيان موانئ البحر الأحمر، ان ميناء سفاجا يستعد اليوم لاستقبال السفينة MANTA HACER علي متنها 29000 طن الومنيوم قادمة من اندونيسيا والعبارة امل بينما تغادر السفينتين عمان و Alcudia Express، فيما استقبل الميناء بالأمس السفينتين الحرية و Alcudia Express وغادرت السفينتين بوسيدون اكسبريس وامل، كما تم تداول 1900 طن بضائع و 270 شاحنة بميناء نويبع، من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) للسفن الثلاث سينا، اور وايلة، وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 1475 راكب بموانيها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ميناء سفاجا ميناء نويبع البحر الأحمر طن بضائع
إقرأ أيضاً:
عدن.. الإعلان عن مشروع تحلية مياه البحر بقدرة 10 ألف متر مكعب
أعلن عن بدء أعمال تنفيذ مشروع تحلية مياه البحر في العاصمة المؤقتة عدن جنوبي اليمن بقدرة 10 ألف متر مكعب يوميا.
وقال وزير المياه والبيئة، توفيق الشرجبي، خلال ندوة حول "تحلية المياه في عدن" نظمتها السفارة الهولندية عبر الاتصال المرئي، وصول مهندسي البرنامج السعودي إلى عدن لبدء تسليم الموقع لتنفيذ المشروع.
يشار إلى أن الحكومة وقعت في وقت سابق، اتفاقية المشروع مع شركة إعمار السعودية للتنمية والتطوير وهي الجهة المنفذة للمشروع.
وأكد الشرجبي أن مرحلة أولى في إطار تنفيذ الحكومة لخارطة طريق منسقة لتوطين تحلية مياه البحر، ووفقا لنهج تدريجي يبدأ بتوفير المياه للقطاع الصناعي، ثم يتوسع ليشمل الاحتياجات السكنية والعامة، وصولًا إلى تحقيق قدرة إنتاجية تبلغ 170 ألف متر مكعب يوميًا خلال الأعوام القادمة.
وشدد على أهمية دعم جميع الشركاء الدوليين والمؤسسات المانحة لجهود الحكومة اليمنية في تطوير قطاع تحلية المياه.
بدورها أكدت السفيرة الهولندية، جانيت سابين، استمرار دعم بلادها لقطاعي المياه والبيئة في اليمن، معتبرة أن تحلية المياه تتصدر أولويات برامج الدعم الهولندي خصوصا في عدن.
ولفتت إلى أزمة المياه الحادة التي تواجهها مدينة عدن والمدن الساحلية نتيجة الاستخراج المفرط للمياه الجوفية والسطحية وتدهور نوعيتها وارتفاع نسبة الملوحة فيها.